تخطى إلى المحتوى

طافت بالبيت عريانة قصة حقيقية 2024.

طافت بالبيت عريانة ..

خليجية

خليجيةعن المطلب بن الوداعة السهمي قال : كانت ضباعة بنت عامر تحت عبدالله بن جدعان فمكثت عنده زمانا لا تلد ، فأرسل إليها هشام بن المغيرة : ما تصنعين بهذا الشيخ الكبير الذي لا يولد له : فقولي له فليطلقك . فقالت ذلك لعبدالله بن جدعان ، فقال لها : إني أخاف إن طلقتك تتزوجي من هشام بن المغيرة ! قالت له : فإن لك عليً أن لا أفعل هذا . قال لها : فإن فعلت ، فإن عليك مائة من الأبل تنحرينها وتنسجين ثوبا يقطع ما بين الأخشبين *(جبلا مكة وهما أبو قبيس والأحمر ، أو جبلا منى ) وتطوفين بالبيت عريانه . قالت : لا أطيق ذلك . وأرسلت إلى هشام فأخبرته ، فأرسل إليها ما أهون ذلك ، وما يكن بك من ذلك ، أنا أيسر من قريش في المال ، ونسائي أكثر النساء بالبطحاء ، وأنت أجمل النساء ولا تعابين في عريك ، فلا تأبي ذلك عليه . فقالت لابن جدعان . طلقني فإن تزوجت هشاما فعليً ما قلت . فطلقها بعد استيثاقه منها . فتزوجها هشام ، فنحر عنها مائة جزور ، وأمر نساءه فنسجهن ثوبا يملأ ما بين الأخشبين ، ثم طافت بالبيت عريانة . قال المطلب : فأتبعها بصري إذا أدبرت وأستقبلها إذا أقبلت ، فما رأيت شيئا مما خلق الله منها وهي واضعة يدها على فرجها وقريش قد أحدقت بها ، وهي تقول :
اليوم يبدو بعضه أو كله وما بدا منه فلا أحلًه

يسلمووووووو
على الطرح
يسلمووووووووووووو
شكرا لمروركم وانتظروا المزيد
يسلمووووووووو
مشكووووووووووووووووووووووووووووووورة

اول مرة اسمع هالقصة

يسلموووووووووو

نجمة ونورا وبنتي أسعدتم قلبي بمروركم أنتظروا المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.