خدعدوووكي فقالووووا اسرااااار -مجابة 2024.

هل هي مدارس الزنا والفجور والفساد

أم هي مدارس شرعيه ومعترف بها

أم هل وهبها الله عقلا لمجرد أنها أصبحت

فاجره وزانيه

أم هو عون الشيطان لها لنشر العهر والفساد

هل هي أهل لهذه الشهاده التي تهبينها إياها

اختي الصالحه

ماذا دهاك

ستقولين لي الحكمه

وضالة المؤمن

أقول لك

لم تبحثي عن الحكمه إلافي هذه الأموور؟؟

وهل الحكمه استنتاج تتعظين به

أم انسياق أعمى وراء حطب جهنم

مالذي يجعلك تعجزين

عن حسن التبعل وأساليب الإعفااف

المشروعه لك ولزوجك

ماالذي ينقصك

ابحثي عن مميزاتك واصدقي في عاطفتك

وستتكتشفين طاقاتك

وتجربي مع زوجك غراما

لم ولن يجربه مع غيرك

ولن يكون مقلدا لأحد ولا موضه قديمه

واستجدت بعدها موضات

اعرفي تكوين جسمك

وتكوين جسم زوجك

ووظائف كل نقطه فيه

اقرأي وتمعني في آايات الله

وفي أنفسكم أفلا تبصرون

لتعرفي أن الله وهبك كنوزا

وحباك مهارات تستطيعين استحداثها

عندما

تشعرين بتميزك

وانك لست تلميذه لباربي

ولا لمارلين مونرو

ولا نانسي

ولا هيفااء

ولا بائعات الإيدز والهربس والسيلاان

انتي العزه والشموخ والإباء

وإبائك

يعني رفضك للذله وبعدك عن مواطنها

ولو كانت في سبيل عشق موهوم

وشهوات ترسب في عقولنا

انها لاتطفأ إلا بطرق خاصه

لانتقنها إلاباقامة مدارس لها

وننسى أن الحكيم

تبارك وتعالى

جعلها فطره

ونسخ في اذهاننا وبدون وعي منا

كيف نشبعها

حى ان اكثر الخلق بدائيه

يعرف كيف يجريها بنجاح

ويطورها حسب رغبته

ثم جاء الاسلام

ليهذبها

بأساليب تبعد عنها كل مايحيلها الى غير

ماشرع له

ومايحولها من السمو والطهاره الى القبح

والشذوذ

سبحان الله

من تأملاتي

رأيت ان هذه الدعوات وهذه العلووم

مازادت البشر إلا فسادا وتيها

ولم تتقلص الرذيله بل توسعت وظهر لها

صنووف متنوعه

وزاد لهاثهم المسعوور باتجاه انواع الشذوذ

ولم تعد الزوجه ترى كفايتها في الزوج

ولاالزوج يرى ان زوجته قادره على

استيعاب حاجاته الجنسيه

وفي النهاية

انحرفت القضية عن مسارها

وحرم الأبناء الأبوين الرحيمين

الذين لازالا مشغولين بإطفاء سعير الشهوة

لكن أبى الشيطان واتباعه

ألا أن يجعلوا مدخلهم لعقول المسلمين والبشر

عموما من هذه النقطه

الإنسان كيان

من رووح وجسد

اذا أشبعت حاجات الجسد باتزان

تفرغت الروح لخالقها وعبادته لتأخذ

حاجتها من غذائها ولتؤدي مهامها على

أكمل وجه و التي أوكلها الله بها ومنها عبادة

الخالق والتفرغ للتربيه وخلافة الأرض

لذا شرع الزواج

لتسكين الفطره وتهذيبها في قضاء الوطر

إعفاف

لكن أبى الشيطان واتباعه

الا أن يغرقونا بالشهوات

ويسعروا لهيبها

باسم الإاعفاف

لتتجلى لنا حقيقة أننا ماحصلنا على الإعفاف

وإنما

تضاعفت أزماتنا وتنوعت مصائبنا وسلكنا دروبا لم نعتقد يوما

أن أبناء المسلمين حراس الفضيله

قد يسلكونها

………………………..

اللهم أنر بصائرنا

واكشف الشبهات

وااحم شبابنا ونسائنا
من الفتنه

وأرهم الحق حقا وارزقهم اتباعه