تخطى إلى المحتوى

شاركي برأيك » الجار وإن جار -اسلاميات 2024.

  • بواسطة
شاركي برأيك » الجار وإن جار

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

الجار وإن جار

قال الله تعالى في كتابه الكريم }:وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا{

وعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:]من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره [

وحدد العلماء دائرة الجيرة إلى مدى أربعين داراً من كل جهة من الأمام والخلف واليمين والشمال.

وجميعنا يعرف أن للجار حقوق كثيرة على جاره منها إلقاء السلام ورده، الإحسان إليه، زيارته عند المرض ومد يد العون له إن احتاجها، ستر عيوبه وغض الطرف عن حرماته.. حقوق كثيرة وواجبات ضاعت مع المدنية وتغيير عاداتنا الاجتماعية..

وقديماً قالوا الجار وإن جار.. وفي مجتمعنا المعاصر كثيراً منا لا يعرف من هو جاره، ما هو اسمه.. وكيف هو حاله..

أين موقع الجار من حياتنا.. شاركونا الرأي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.