تخطى إلى المحتوى

قصة قصيرة جدا حقيقية ومن جد اغرب قصة سمعتا بحياتي 2024.

قصة قصيرة جدا حقيقية ومن جد اغرب قصة سمعتا بحياتي

خليجية

سلاااااااااام
كيفكم ياااارب بالف عافية
قريت هالموضوع وحبيت انزلة هنا عشاااان تشوفوة وبنفس الوقت تتعلمو منة لو مر عليكم
الدنيا خلاااااااص مافيها امااااااان كل شي جااايز فيها

قصة قصيرة جدا حقيقية ، ومن جد اغرب قصة سمعتا بحياتي

مرة واحد مصري كان يسوق سيارته بالفجر ، وقفه واحد شايب وقاله : وصلني عالجامع انا رجال كبير وتعبت من المشي ، وافق المصري انو يوصله ، وهم ماشيين بالسيارة وقفهم واحد رجال وقال للمصري : لو سمحت السوبر ماركت كثير قريب من هنا ممكن توصلني وراح ادفعلك ووافق المصري ، فتح الرجال الباب الامامي لللسيارة عشان يركب ، المصري استغرب وقاله : كيف ح تركب قدام والشايب قاعد هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟ قالو الرجال : انا مو شايف اي شايب ، الكرسي فاضي ، المصري استغرب وقال : هذا الشايب مو شايفه شلون ، الرجال : ما في شايب ولا شي .
( هاي قصة حقيقية )
على كل حال قعد االرجال ورا ، وبعد ما وصل عالسوبر ماركت نزل ،،، الشايب قال للمصري :
تعرف ليش هذاك الرجال ما شافني ؟
المصري : لا معرفش ، ليه ؟؟؟؟؟؟
رد الشايب : لاني عزرائيل
علي ان اخذ روحك بعد عشر دقائق ، وانت لم تصلي الفجر حتى الان ، نزل المصري من السيارة وركض مثل المجنون للجامع وصلى الصبح
رجع بس ما شاف السيارة
طلــع الشايب والرجال من عصابة سرقة السيارات

هههههههههههه
لآ عجبتكمـ لآتنسوني بالردود قبل التقيييمـ
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

السلام عليكم قصة من يسمعها يضحك ولكن فى قرارة نفس يشعر كم انه مذنب ومقصر فى حق الله بجد رغم سماعى للقصة وكانى اول مرة اسمعها اشعر بسكين فى قلبى سبحان الله هى يسرقوا من شئ نعم ليس بالقليل ولكن رجعوا له عقله الذى قد ضاع منه وقلبه الذى مات وصلاته التى لا تعود بكنوز الدنيا الا صلاتى ما اخليها اهى حياتى ودنيتى فيها وعد منى راح اصليها بارك الله فيكى ربى يسعدك سعادة الدارين ووفقك الى ما يحب ويرضا لا حرمنا منك ولا من علمك ونفع بك الاسلام والمسلمين ربى يجعل مثواكى الفردوس الاعلى تقبلى مرورى اختى الفاضلة محبتك فى الله ام حفصة ان شاء الله
ههههههههههههههه
انطلت عليه الحيلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.