التصنيف: خيمــة رمضــان
خيمــة رمضــان
رمضان شهر من ذهب واكثر -رمضنيات 2024.
رمضان شهر من ذهب واكثر
الدنيا زوال , وعمل الخير باق , فهناك ملكان حافظان , وهناك صحائف عمل , وهناك ميزان , وهناك جنة عرضها السموات والارض اعدت للمتقين ,
فيها ما تلذ الاعين وتشتهي الانفس , وفيها مالا عين رأت ولا اذن سمعت ولا خطر على قلب
وللمتقينعند الله مزيد , واللهاكرم الاكرمين , فـ رمضان مدرسة لتهذيب النفوس, ومن لم يتق الله ويتب في رمضان مما فرط , فهذا دليل الغفلة وقسوة القلب .
ورمضان مناسبة للكرم الوفير , والاحسان الكثير , وحسن الخلق والايثار , واطعام الطعام واكرام الايتام , وصلة الارحام , والعطف على المحرومين , ومواساةالمستضعفين
رمضان غنيمة لمن اغتنم , وفرصة لمن اقتنص وسائحة لمن نظر فتفكر وتدبر وعمل واتقنواخلص وصبر ففاز … واي فوز .
جزاك الله كل خير وصور رائعة
بــآرك الله فيكِ
(من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين، كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة) صححه الألباني
الاعجــــــاز العلمـــــي لصيـــــام رمضــــــــان 2024.
الاعجــــــاز العلمـــــي لصيـــــام رمضــــــــان
قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } [البقرة:283] أخبرنا الله سبحانه في هذه الآية الكريمة أنه شرع الصيام وجعله سنة عامة على كل أجيال البشر
وتذكر لنا كتب التاريخ أن الفرس والرومان والهنود واليونان والبابليين والمصريين القدماء كانوا يمارسون الصوم، باعتباره عملا من الأعمال الحسنة، كما مارسه ويمارسه اليهود والنصارى ولكن بصور أخرى ابتدعوها وانحرفوا بها عن المعنى الحقيقي للصيام.
إن الكائنات الحية جميعًا ما عدا الإنسان يسيرها الله وفق قانون متوازن للحصول على احتياجاتها من الغذاء فتأخذ منه على قدر حاجتها. فنجد أن شهية الحيوان للطعام ترتبط بالحاجة الحقيقية له أو لما سخرت من أجله، فقد يمتنع الحيوان عن تناول الطعام لفترة طويلة كما في البيات الشتوي عند بعض الحيوانات، أو يتناول وجبات متباعدة جدًّا كما هو الحال عند بعض الثعابين، أو يمتنع الحيوان عن الطعام خلال فترة المرض أو الإصابة بجرح أو كسر كما هو الحال في الخيول والكلاب والقطط وغير ذلك، أو عندما يريد الحيوان السفر والهجرة أو التكاثر كما في سمك السلمون وبعض الطيور والثدييات.
ولكن الإنسان أعطاه الله الإرادة وحرية الاختيار، لذلك فقد تنفصل شهيته لتناول الطعام عن حاجته الحقيقية له، فتراه يلتهم منه ما يزيد عن الحاجة، وخصوصًا عندما يتوفر الطعام بأنواع مختلفة وأشكال عديدة. إن الإنسان في هذا العصر -كما يقول أحد العلماء-: لا يأكل لأنه جائع، بل يأكل ليرضي شهوته للطعام فيتراكم الفائض منه في الجسم، ويُحدث اضطرابًا في مكوناته من العناصر المختلفة، وتتراكم سموم الأغذية في أنسجته فيحدث الخلل، وتظهر الأمراض والعلل.
إن الأخطار والأضرار الناتجة من كثرة الأكل بلا موعد أو ضابط، باتت حقيقة لا نزاع فيها.. يقول أحد العلماء: "من المؤكد أن الأكل وخصوصًا المتعاقب (إدخال الطعام على الطعام) يشكل عبئًا ثقيلا بالتمثيل الغذائي على الجسم، وإن قطع هذه العادة سيقلل من إفراز هرمونات الجهاز الهضمي والأنسولين بكميات كبيرة، وهو ما يحفظ صحة الجسم ويعطي للإنسان حياة أفضل وأطول، ولقد أكدت الأبحاث أن فئران التجارب التي تأكل يومًا بعد يوم يمتد عمرها 63 أسبوعًا أطول من مثيلاتها التي يسمح لها بالأكل كلما تريد كما أنها كانت الأكثر نشاطًا في الأسابيع الأخيرة من عمرها".
ومع بزوغ عصر النهضة العلمية في أوروبا أخذ العلماء يطالبون الناس بعدم الإفراط في تناول الطعام والانغماس في الملذات ويقترحون الصوم للتخفيف من ذلك، حتى قال أحدهم يخاطب قومه: "يا إيطاليا البائسة المسكينة ألا ترين أن الشهوة تقود إلى موت مواطنيك أكثر من أي وباء منتشر أو حرب كاسحة، إن هذه المآدب المشينة (صور للمآدب وللآكلين بشراهة)، والتي هي واسعة الانتشار اليوم لها من النتائج الضارة ما يوازي أعنف المعارك الحربية؛ لذلك يجب علينا ألا نأكل إلا بقدر ما هو ضروري لتسيير أجسامنا بشكل مناسب، وإن أية زيادة فيما نتناوله من كميات الطعام تعطينا سرورًا آنيًّا، ولكن علينا في النهاية أن ندفع نتائج ذلك مرضًا، بل موتًا في بعض الأحيان".
أليس هذا كله شهادة للإعجاز العلمي في حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «ما ملأ ابن آدم وعاء شرًّا من بطنه، بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا بد فاعلاً، فثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنَفَسه» رواه الترمذي وابن ماجة والحاكم، يشهدون بأقوالهم وأبحاثهم لحديث النبي صلى الله عليه وسلم وهم لا يعرفونه، وعقائدهم تخالف ذلك تمامًا.
يقول الطبيب الإنجليزي (تشين) الذي كان يعيش في القرن الثامن عشر: "لست أدري ما عليه الأمر في البلدان الأخرى، ولكن نحن البروتستانت لا نعتبر الإفراط في تناول الطعام مؤذيًا ولا ضارًّا، حتى أن الناس يحتقرون أصدقاءهم الذين لا يملئون بطونهم عند كل وجبة طعام".
إن من أحدث العلاج للسمنة اليوم تثبيت بالون في المعدة بحجم ثلثها لتحديد كمية الطعام والشراب وترك ثلث المعدة خاليًا بالإجبار، وقد كانت نتيجة علاج السمنة بهذه الطريقة رائعة. وصدق الله القائل عن رسوله عليه الصلاة والسلام: { وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى }.
لذلك شرع الله الصيام؛ تزكية لنفس الإنسان وتهذيبًا لسلوكه، ووقاية وعلاجًا لما قد يصيبه من علل وآفات في نفسه وجسده من جراء كثرة الأكل ودوامه، قال تعالى: { وأن تصوموا خير لكم إن كنتم تعلمون } أي إن كنتم تعلمون فضيلة الصوم وفوائده؛ وقد تجلت هذه الفوائد في زماننا هذا لمن أوجب الله عليهم الصيام ولمن يطيقونه من أهل الرخص،
منقول
ينقل لقسم خيمة رمضان
بارك الله فيك
واللهم بلغنا رمضان ومن نحب والمسلمين أجمعين
ما هو فضل صلاة التراويح ؟ لرمضان 2024.
الحمد لله
أولاً :
صلاة التراويح سنة مستحبة باتفاق العلماء ، وهي من قيام الليل ، فتشملها أدلة الكتاب والسنة التي وردت بالترغيب في قيام الليل ، وبيان فضله . وقد سبق ذكر بعضها في السؤال رقم (50070) .
ثانياً :
قيام رمضان من أعظم العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه في هذا الشهر .
قال الحافظ ابن رجب : "واعلم أن المؤمن يجتمع له في شهر رمضان جهادان لنفسه : جهاد بالنهار على الصيام ، وجهاد بالليل على القيام ، فمن جمع بين هذين الجهادين وُفِّي أجره بغير حساب" اهـ .
وقد وردت بعض الأحاديث الخاصة بالترغيب في قيام رمضان وبيان فضله ، منها :
ما رواه البخاري (37) ومسلم (759) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) .
(مَنْ قَامَ رَمَضَان) أَيْ قَامَ لَيَالِيَهُ مُصَلِّيًا .
( إِيمَانًا ) أَيْ تَصْدِيقًا بِوَعْدِ اللَّهِ بِالثَّوَابِ عَلَيْهِ .
( وَاحْتِسَابًا ) أَيْ طَلَبًا لِلْأَجْرِ لَا لِقَصْدٍ آخَرَ مِنْ رِيَاءٍ أَوْ نَحْوِهِ .
( غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبه )
جَزَمَ اِبْنُ الْمُنْذِرِ أنه يَتَنَاوَلُ الصَّغَائِرَ وَالْكَبَائِرَ ، لكن قال النووي : الْمَعْرُوف عِنْد الْفُقَهَاء أَنَّ هَذَا مُخْتَصّ بِغُفْرَانِ الصَّغَائِر دُون الْكَبَائِر . قَالَ بَعْضهمْ : وَيَجُوز أَنْ يُخَفِّف مِنْ الْكَبَائِر مَا لَمْ يُصَادِف صَغِيرَة اهـ من فتح الباري .
ثالثاً :
ينبغي أن يكون المؤمن حريصاً على الاجتهاد في العبادة في العشر الأواخر من رمضان أكثر من غيرها، ففي هذه العشر ليلة القدر التي قال الله تعالى فيها : ( لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ) القدر/3.
وقد ورد في ثواب قيامها قول النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ ) . رواه البخاري (1768) ومسلم (1268) .
ولهذا ( كَانَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْتَهِد فِي الْعَشْر الأَوَاخِر مَا لا يَجْتَهِد فِي غَيْرهَا ) . رواه مسلم (1175) .
وروى البخاري (2024) ومسلم (1174) عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ الْعَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ ، وَأَحْيَا لَيْلَهُ ، وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ .
(دَخَلَ الْعَشْرُ) أي : الْعَشْر الأَوَاخِر مِنْ رَمَضَان .
(شَدَّ مِئْزَرَهُ) قيل هو كناية عن الاجتهاد في العبادة ، وقيل كناية عن اعتزال النساء ، ويحتمل أنه يشمل المعنيين جميعاً .
( وَأَحْيَا لَيْلَهُ ) أَيْ سَهِرَهُ فَأَحْيَاهُ بِالطَّاعَةِ ، بالصلاة وغيرها .
( وَأَيْقَظَ أَهْلَهُ ) أي : أَيْقَظَهُمْ لِلصَّلاةِ فِي اللَّيْل .
وقال النووي :
فَفِي هَذَا الْحَدِيث : أَنَّهُ يُسْتَحَبّ أَنْ يُزَاد مِنْ الْعِبَادَات فِي الْعَشْر الأَوَاخِر مِنْ رَمَضَان , وَاسْتِحْبَاب إِحْيَاء لَيَالِيه بِالْعِبَادَاتِ اهـ .
رابعاً :
ينبغي الحرص على قيام رمضان في جماعة ، والبقاء مع الإمام حتى يتم الصلاة ، فإنه بذلك يفوز المصلي بثواب قيام ليلة كاملة ، وإن كان لم يقم إلا وقتاً يسيراً من الليل ، والله تعالى ذو الفضل العظيم .
قال النووي رحمه الله :
"اتَّفَقَ الْعُلَمَاء عَلَى اِسْتِحْبَاب صَلاة التَّرَاوِيح , وَاخْتَلَفُوا فِي أَنَّ الأَفْضَل صَلاتهَا مُنْفَرِدًا فِي بَيْته أَمْ فِي جَمَاعَة فِي الْمَسْجِد ؟ فَقَالَ الشَّافِعِيّ وَجُمْهُور أَصْحَابه وَأَبُو حَنِيفَة وَأَحْمَد وَبَعْض الْمَالِكِيَّة وَغَيْرهمْ : الأَفْضَل صَلاتهَا جَمَاعَة كَمَا فَعَلَهُ عُمَر بْن الْخَطَّاب وَالصَّحَابَة رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ ، وَاسْتَمَرَّ عَمَل الْمُسْلِمِينَ عَلَيْهِ" اهـ .
وروى الترمذي (806) عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ قَامَ مَعَ الْإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .
والله أعلم
جزاك الله خير ياعسل
اللهم اجعلنا من صووام قووامك شهرك الفضيل
يا ارحم الراحمين …
وجـــزاك كل خيــــر
وجعل ما كتبت في ميزان حسناتك.
الثلث الأخير من الشهر الفضيل 2024.
بسم الله الرحمن الرحيم ،
أننا في الثلث الأخير من الشهر الفضيل ؟
الشهر الفضيل اوّشك ان ينتهي يا مسلمين ونحن اغلبنا غافلين ! فكم كنا ننتظر الشهر الفضيل لنقلع عن المعاصي وان كانت صغيره ؟
ونتوب إلى الله لعله يتوب علينا .. ويشملنا برحمته .. فقد انقضى ثلثيّ الشهر الفضيل وبقي ثلثا وهو ثلث العتق من النار ،
ثلث الجد والاجتهاد والعمل والطاعه ! ثلث الرباط في المساجد والاعتكاف بها ! فهلا قدمنا ولو جزءاً يسيراً لاخرتنا ؟ ولنستغل العشر ايام هذه للطاعه لا لغيرها
ثلث عظيم ..ثلث فيه ليلة خير من ألف شهر ..
ثلث ان نحن اجتهدنا فيه فزنا بالسعادة في الدارين ..ثلث تنزلت في احدى لياليه ايات الذكر الحكيم ..ثلث فيه جوهرة غالية لا ينالها الا من يستحقها عن جدارة ..
انه ثلث العتق من النار ..والجوهرة الثمينة هي العتق من النار ..أتدرون معنى ذلك ..معناه اننا ان كتبنا الله في قائمة عتقائه فان رقابنا لن تمس النار ولن نغمس في جهنم ابدا ..
رمضان فرصة للتغيير والعمل والجد والتقوى والايمان والصلوات والاحسات والقربات والقران ..لقد مر 20 يوما لكن بقيت عشر ايام فلا مجال لليأس لان شمعة الامل لم تنطفئ بعد ..
أخواني ..
أنتم على بوابة العشر الاواخر ..شدوا الهمة وقووا العزيمة ..لمن لا يزال في سباته أقول له افيق من نومك واطرح الكسل من حياتك
وتب توبة نصوحا وتجرد من ثوب الخمول والغفلة والبس عباءة الجد والاجتهاد ..أمامك فرصة ذهبية فلا تدعها تذهب في مهب الريح ..
اغتنم الدقائق الغالية بتلاوة الذكر الحكيم وصلاة التراويح والعزم على ختم ستين حزب والصيام والقيام والصدقة والعمل والنية الصادقة
والرحمة بالاخرين والرأفة بالضعيف ..وأوصيكم بمخ العبادة ..ألا وهو الدعاء ..الالحاح فيه امر مطالب به ..
لنجعل رمضان هذه السنة افضل رمضان على الاطلاق فلا يدري الواحد منا متى سيرتدي الكفن ويوارى التراب ..
ما دمنا على قيد الحياة لنتزود ولنستعد ليوم الحساب ..لنثقل ميزاننا بالحسنات …كيف؟؟ بالاعمال الصالحة ..
بالادعية والاوراد اليومية ..بالصلاة على اشرف الخلق ..كتب ايمانية ..برامج مفيدة ..ارداة قوية ..هيا لنجعل هذا الثلث
خطوة نحو الامام الاصلاح
خطوة نحو النهوض بامتنا
خطوة نحو النجاح
خطوة نحو وانفسنا
خطوة نحو الجنة
ودعاء هذا الثلث الاخير من الشهر الكريم …..
"اللهم بلغنا ليلة القدر ..اللهم اعتق رقابنا من النار"
يـــا رَبّـ❤ـيٌ بــلــغــنــا رمـــضـــان~ في رمضان 2024.
بمُنـاسبـةْ قُـربْ شَهَرْ رَمَضَانْ ’
أرْجٌو مِنْ الله الحَّنانْ المَّنانْ ,
إنه يٌبلغْنا شَهَرْ الرَّحْمَة وَ الغٌفْرَانْ ’
أسأل الله لكم فى شهر رمضان
حسنات تتكاثر وذنوب تتناثر
وهموم تتطاير
وأن يجعل بسمتكم سعادة
وصمتكم عبادة وخاتمتكم شهادة
ورزقكم فى زيادة
وبكل زخة مطر
وبعدد من حج واعتمر
أدعو الله أن يتقبل صالح العمل
… الـلّـه
.. ينَورْ قـُلُوبُكمْ بـالقـُرآنْ
.. وَ يجْـمَعْنـي بكٌـمْ فـي ظـِلْ الـرَحمـنْ
.. وَ يبَلِغنـا سَوِياً بَرَكَـةْ شَعْبـانْ
.. وَ عتْق رَمَضَـانْ
.. وَ غٌفْرانْ الكَريـمْ المَنـَّانْ
.. وَ أنْ يَجْمَعنـا أنـَا وإنـتْ وَ مَنْ أحَبَنـا فيهْ
.. فـِي دارْ الجـِنانْ …,
لاتنسووني بالردود
يعطيك العافيه غاليتي
تسلمي ع هالدعوات الأخويه
ها هو العد التنازلي قد بدأ ويهل علينا شهر الرحمة والمغفرة
اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين
جزاك الله خيرا
لا فاقدين ولا مفقودين
اهم ثلاث ساعات 2024.
بسم الله الرحمن الرحيم
ثلاث ساعات
لا تضيعوها في رمضان
الساعة الأولى
*********
( أول ساعة من النهار – بعد صلاة الفجر )
قال الإمام النووي رحمه الله في كتاب الأذكار
(اعلم أن أشرف أوقات الذكر في النهار الذكر بعد صلاة الصبح ).
وأخرج الترمذي
عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم
أنه قال: (من صلى الفجر في… جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس
ثم صلى ركعتين كانت له كآجر حجة وعمرة تامة تامة تامة )
رواه الترمذي وقال حديث حسن .
وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى الغداة جلس في مصلاه حتى
تطلع الشمس حسناء .ونص الفقهاء على استحباب استغلال هذه الساعة
بذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس وفي الحديث
(اللهم بارك لأمتي في بكورها ).
لذا يكره النوم بعد صلاة الصبح لأنها ساعة تقسم فيها الأرزاق فلا ينبغي
النوم فيها بل إحيائها بالذكر والدعاء وخاصة أننا في شهر رمضان
الذي فيه يتضاعف الأجر والثواب .
الساعة الثانية
*********
( آخر ساعة من النهار _ قبل الغروب
هذه الساعة الثمينة تفوت على المؤمن الصائم غالباً بالانشغال بإعداد الإفطار والتهيؤ له وهذا لا ينبغي لمن حرص على تحصيل الأجر فهي لحظات ثمينة ودقائق غالية .. هي من أفضل الأوقات للدعاء وسؤال الله تعالى فهي من أوقات الاستجابة .
كما جاء في الحديث ( ثلاث مستجابات :دعوة الصائم ،ودعوة المظلوم ، دعوة المسافر ) رواه الترمذي، وكان السلف الصالح لأخر النهار أشد تعظيماً من أوله لأنه خاتمة اليوم والموفق من وفقه الله لاستغلال هذه الساعة في دعاء الله .
الساعة الثالثة
*********
( وقت السحر )
السحر هو الوقت الذي يكون قبيل الفجر قال تعالى ( والمستغفرين بالأسحار )
فاحرص أخي الصائم على هذا الوقت الثمين بكثرة الدعاء والاستغفار حتى يؤذن الفجر،
وخاصة أننا في شهر رمضان فلنستغل هذه الدقائق الروحانية فيما يقوي صلتنا
بالله تعالى.قال تعالى حاثاً على اغتنام هذه الساعات الثمينة بالتسبيح والتهليل :
( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى).
وقال تعالى : وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن الليل فسبحه وأدبار السجود
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً،
ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً !
اخيرا
منقول
ط³ظٹط¯طھظٹ.jpg
مشكورة
اللهم بلغنا رمضان – خيمة رمضان 2024.
للهم بلغنا رمضان وانت راضى عنا واذا موتنا فارحمنا يا رب اللهم بلغنا رمضان لا فاقدين ولا مفقودين اللهم بلغنا رمضان واعنا على صيامه وقيامه …
آآآآآمممييييين يااااااااااااارب العااااااااالمين
ينقل لخيمة رمضان