دعاء فك الكرب
لا اله إلا الله الحليم الكريم …. لا اله إلا الله العلى العظيم …. لا اله إلا الله رب السماوات السبع ورب العرش العظيم
إذا كان نشرها سيرهقك فلا تنشرها فلن تستحق اخذ ثوابها لان ثوابها عظيم
أحد السلف كان أقرع الرأس أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول: ‘الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق، وفضلني تفضيلاً ‘.
فمر به رجل فقال له: مما عافاك؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول فمما عافاك؟
فقال:ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً،
‘اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكـر. قال تعالى: {وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ اْلرَّحْمَنِ
نُقَيِّض لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لًهُ قَرِينٌ} الزخرف 36.
………………………………………….
"هذهِ غير صحيحه"
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((عشرة تمنع عشرة ((
سورة الفاتــحة ….. تمنع …. غــضـــــــــــب الله
سورة يـــــــس …… تمنع …. عطش يوم القيامة
سورة الواقــعة ….. تمنع …. الـــــــــــــــفــــــقر
سورة الدخــان ….. تمنع …. أهوال يوم القيامة
سورة الكــــوثر ….. تمنع …. الخـــــــــــــصومة
سورة الكافرون ….. تمنع …. الكــفر عند الموت
سورة الإخلاص ….. تمنع ….. الـــــــــــــــــنفاق
سورة الفــــلق ….. تمنع …. الحـــــــــــــــــسد
سورة الـــناس ….. تمنع …. الـــوســـــــــواس
…………………………………….
‘ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ‘ لم يدعُ بها مسلم في شيء إلا قد استجاب الله له
تحياتي
جزاكي الله ويانا كل الخير
يعطيكي العافيه على مرورك
اتحفينا وافيدينا بجديدك
منوره غاليتي
وجزاكي كل خيــر
سمعنا او فانا في كثير من المنتديات عن أن:
الفاتحة تمنع غضب اللة يس تمنع عطش القيامة الدخان تمنع اهوال القيامة الواقعة تمنع الفقر المللك تمنع عذاب القبر الكوثرتمنع الخصومة الكافرون تمنع الكفر عند الموت الاخلاص تمنع التفاق الفلق تمنع الحسد الناس تمنع الوسواس
.
ولكن هذا الموضوع باطل لايصح نشره
جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم:
بالنسبة لهذه العشر سردا لم أرها في شيء من كتب السنة
وثبتت معاني بعضها .
فثبت الحديث في فضل سورة الملك وأنها تمنع عذاب القبر
قال صلى الله عليه وسلم : سورة تبارك هي المانعة من عذاب القبر . رواه الحاكم وغيره ، وحسّنه الألباني .
و قال صلى الله عليه وسلم : إن سورة من القرآن ثلاثون آية شفعت لرجل حتى غفر له ، وهي سورة تبارك الذي بيده الملك . رواه أهل السنن وقال الترمذي : هذا حديث حسن .
ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم لا ينام حتى يقرأ سورة تبارك وسورة السجدة ، كما في المسند والأدب المفرد للبخاري وسُنن النسائي ، وهو حديث صحيح.
والأحاديث الواردة في فضل سورة ( يس ) لا يصح منها شيء .
والحديث الوارد في فضل سورة الواقعة وأنها تمنع الفقر فلا يصح .
وقد ورد بلفظ : من قرأ سورة الواقعة كل ليلة لم تصبه فاقة أبدا
رواه البيهقي في الشعب ، وضعفه الألباني في الضعيفة .
وأما المعوذات فقد ورد في فضلها أحاديث صحيحة ، فمن ذلك
ما رواه أبو داود عن عقبة بن عامر قال : بينا أنا أسير مع رسول الله لى الله عليه وسلم بين الجحفة والأبواء إذ غشيتنا ريح وظلمة شديدة فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يتعوذ ب أعوذ برب الفلق و أعوذ برب الناس ، ويقول : يا عقبة تعوذ بهما فما تعوذ متعوذ بمثلهما . قال : وسمعته يؤمنا بهما في الصلاة . وحسنه الألباني.
والأحاديث التي وضعها الوضـّـاعون في فضائل السور كثيرة حتى وضع بعضهم لكل سورة حديث في فضلها
منقول