بسم الله الرحمن الرحيم
اخواتي المتأخرات بالحمل بسبب التصاقات الانابيب بقولكم علاج ان شاء الله يفيدكم وما ابغى منكم الا الدعاء بتيسير الامور وان يعوضني الله خيرا مما فات
هذا سلمكم الله بنت خالي واعز من روحي جابت 3 اطفال كلهم قيصريات
وتأخرت بالحمل 4سنوات وكان السبب التصاق شديد بالانابيب طبعا
عرفت ذلك بعد اشعة الصبغه وكان عندها كل الانبوبان مسدودين<<<عسى مافيه منكم مدرسة عربي
وذكرت لها وحده علاج قالت لها بيغنيك عن العمليه
وهو خل التفاح نعم سبحان الله له فوائد كثيرة
وكل اللي سوته تضع ملعقه من خل التفاح بكوب ماء وتشربها بعد الاكل بالثلاث ايام الاخيرة من الدورة
تقول كنت اشربه بعد الغداء
وتقول بعده جاني الم قوي مع الجنبين مثل الطلق لدرجة انها اكلت مسكنات فيفادول
والله يابنات طبقتها لمدة شهرين وحملت من الشهر الثاني
والحين هي حامل بالشهر الثالث ادعو لها بالثبات والخلقه السليمه
وسلمكم الله ورزقكم من حيث لاتحتسبون
وجعلنا سببا في سعادتكم
الموووووووضوع منقول
ربي لاتذرني فرداً وأنت خير الوارثين
خل التفاح خطيررر
لا يؤخذ اعتباطا
انا لا أؤمن بهالشغلات
خل التفاح خطيررر لا يؤخذ اعتباطا |
ياغاليتى اقرأى عن خل التفاح الطبيعى وما فوائده وأنتى بتقدرى تعمليه اذا لم تثقى باللى فى السوق وبعدين يا اختى أنتى حرة تؤمنى فيه اولا او تاخذيه او لا …..
انا لا أؤمن بهالشغلات
خل التفاح خطيررر لا يؤخذ اعتباطا |
أختي الغالية نبض قلبي والعيون
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(نعم الادام الخل) رواه مسلم
كما قال (مافتقر بيت فيه خل) رواه احمد
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله eسأل أهله الإدام، فقالوا: ما عندنا إلا الخل. فدعا به، فجعل يأكل به ويقول: (نعم الإدام الخل، نعم الإدام الخل). وفي رواية: قال جابر: أخذ رسول الله eبيدي ذات يوم إلى منزله فأخرج إليه فلقاً من خبز فقال: ما من أدم؟ فقالوا: لا، إلا شيء من خل، قال: (فإن الخل نعم الإدم) قال جابر: فما زلت أحب الخل منذ سمعتها من نبي الله eرواه مسلم.
وعن عائشة رضي الله عنها، أن النبي eقال: نعم الأدم، أو، الإدام الخل. رواه مسلم.
وعن أم سعيد رضي الله عنها عن النبي eقال: (اللهم بارك في الخل فإنه كان إدام الأنبياء قبلي ولم يفتقر بيت فيه خل) رواه ابن ماجة.
قال النووي: (وأما معنى الحديث فقال الخطابي والقاضي عياض، معناه الاقتصار في المأكل ومنع النفس عن ملاذ الأطعمة، والصواب الذي ينبغي أن يجزم به أنه مدح للخل نفسه.
والخل غذاء ودواء قديم قال عنه ابن القيم: (والخل ينفع من المعدة الملتهبة ويقمع الصفراء ويدفع ضرر الأدوية القتالة ويحلل اللبن والدم وينفع الطحال ويدبغ المعدة ويعقل البطن ويقطع العطش ويعين الهضم ويلطف الأغذية الغليظة ويرق الدم.. وإذا تمضمض به مسخناً نفع من وجع الأسنان وقوى اللثة).
أما الرازي فيقول عنه: الخل يلطف الأخلاط الغليظة وييبس البطن ويقطع العطش وهو بارد يطفئ حرق النار أسرع من كل شيء، وهو مولد للرياح منهض لشهوة الطعام معين على الهضم ومضاد للبلغم.
والخل Vinegarسائل مائع ذو طعم نافذ ينتج عن تحويل الغول إلى حامض الخل بتأثير خميرة (ميكوديرما أسييتي)، ويمكن أن يصنع من عصير العنب والبرتقال والشمندر والبطيخ وقصب السكر والتفاح والتوت والعسل كما تمكن العلماء من صنعه كيميائياً.
ويتركب الخل من الماء وحامض الخل (5%) ومن مواد صلبة وطيارة وعضوية، ومواد أخرى تعطيه الطعم والرائحة والخل يظهر نكهة بعض الأغذية ويجعلها اشد قبولاً ومذاقاً ويساعد على هضمها لذا فهو يضاف إلى كثير من الأطعمة كاللحم والسلطات حيث يثير الشهية ويفتح القابلية إلا أن الإفراط في تناوله يهيج المعدة ويسبب فيها آلاماً وعسر هضم ومغض وقد يؤدي إلى قرح أحياناً.
وقد وصف الخل في الطب الحديث بأنه مرطب ومنعش، ومدر للبول والعرق ومنبه للمعدة وحلل لألياف اللحم والخضراوات الخشنة. كما أنه يعطي كترياق للتسمم بالقلويات. ويطبق ظاهراً كعلاج للثعلبة والقرعة. وقد رأيت فائدته الكبرى في معالجة قمل الرأس وتلاف الصئبان ويطلى به الرأس علاجاً للصلع وقد يضاف إليه النشاء ويطلى الجلد كدواء للحكة. ويغسل به القروح والجروح الجلدية، ويدلك به جلد الصدر والبطن بعد تمديده كمنشط عام، ويمسح به جبين المريض المصاب بالحمى تخفيفاً للصداع. وقد ينشق عن طريق الأنف لإنعاش المريض المصاب بالغشي، ويغرغر به الفم والبلعوم لشد اللثة وقطع نزيفها وتطهير الفم.
وقد أثنى جارفيس على خل التفاح فقال أنه إذا شرب مع الماء كان أحسن علاج للبرد وكان ينصح زبائنه أنة يتناولوا صباح كل يوم على الريق، كأساً من الماء مع ملعقة صغيرة من الخل وأخرى من العسل، وذلك لتطهير جهازهم الهضمي من كل سوء ويحصلوا على عناصر مفيدة ومغذية ومطهرة. وشاهد بنفسه أن أطفال الفلاحين الذين يشربون الماء مع الخل كانت أجسامهم قوية وصحتهم جيدة.
يقول جارفيس: والأطباء متفقون على أنة تناول مقدار قليل من الخل مفيد والإكثار منه مضر ويستثنى من ذلك خل التفاح ويستعمل طبياًَ لتحضير الخل العطر النافع من الصداع والدوار والمناعة من الأوبئة وله أهمية في جعل خلايا الجسم بحالة جيدة وفي تعزيز مقاومة الجسم للكثير من الأسواء التي تهدده لأن تركيبه غني بالعناصر التي يحتاج إليها الجسم لتأميتن التوازن بين خلاياه وفي طليعتها الفسفور والحديد والكلور والصوديوم والكالسيوم والمنغنيز والسيليكوم والفلور.
ومن وصفات الطب الشعبي الهامة:
ـ الخناق (70غ خل + كأس ماء: غرغرة ويشرب الباقي ببطء).
ـ الحروق (يدهن مكان الحرق بسرعة لتجنب حدوث فقاعات ، وذلك بخل التفاح وكذا في حروق الشمس).
ـ نخر الأسنان: يفيد الخل مضمضة بعد مزجه مع منقوع زهر الخطمية.
ـ لتقوية اللثة: مضمضة (35غ خل +35 غ ملح، ماء 100غ)
ـ ولسوء الهضم (كأس ماء فاتر فيه ملعقة صغيرة من خل التفاح).
ـ للأرق: (نصف ملعقة خل تفاح، 2 ملعقة صغيرة عسل مع 100 غ ماء) يشرب بعد ساعة ونصف من العشاء.
ـ ومن أجل التنحيف يؤخذ مقدار ملعقتين من خل التفاح مع كوب من الماء، وتشرب بعد الطعام 3 مرات يومياً ولمدة شهرين.
ـ وللثعلبة يطلى المحل 6 مرات يومياً بالخل أو يفرك مرتين بروح الخل.
مراجع البحث
1ـ ابن ألأثير الجزري عن كتابه (جامع الأصول في أحاديث الرسول e).
2ـ الإمام النووي في كتابه (شرح صحيح مسلم)
3ـ ابن القيم في كتابه (الطب النبوي).
4ـ جارفيس عن كتابه (الطب الشعبي) ترجمة أمين رويحة.
5ـ أحمد قدامة عن كتابه (قاموس الغذاء والتداوي بالنبات)، بيروت: 1982.
6ـ د. محمد بدر الدين زيتوني عن كتابه (الطب الشعبي
أختي الغالية نبض قلبي والعيون
هذا البحث قد يغيّر نظرتك للخل الذي مدحه الرسول صلّى الله عليه وسلّم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(نعم الادام الخل) رواه مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله eسأل أهله الإدام، فقالوا: ما عندنا إلا الخل. فدعا به، فجعل يأكل به ويقول: (نعم الإدام الخل، نعم الإدام الخل). وفي رواية: قال جابر: أخذ رسول الله eبيدي ذات يوم إلى منزله فأخرج إليه فلقاً من خبز فقال: ما من أدم؟ فقالوا: لا، إلا شيء من خل، قال: (فإن الخل نعم الإدم) قال جابر: فما زلت أحب الخل منذ سمعتها من نبي الله eرواه مسلم. وعن عائشة رضي الله عنها، أن النبي eقال: نعم الأدم، أو، الإدام الخل. رواه مسلم. وعن أم سعيد رضي الله عنها عن النبي eقال: (اللهم بارك في الخل فإنه كان إدام الأنبياء قبلي ولم يفتقر بيت فيه خل) رواه ابن ماجة. قال النووي: (وأما معنى الحديث فقال الخطابي والقاضي عياض، معناه الاقتصار في المأكل ومنع النفس عن ملاذ الأطعمة، والصواب الذي ينبغي أن يجزم به أنه مدح للخل نفسه. والخل غذاء ودواء قديم قال عنه ابن القيم: (والخل ينفع من المعدة الملتهبة ويقمع الصفراء ويدفع ضرر الأدوية القتالة ويحلل اللبن والدم وينفع الطحال ويدبغ المعدة ويعقل البطن ويقطع العطش ويعين الهضم ويلطف الأغذية الغليظة ويرق الدم.. وإذا تمضمض به مسخناً نفع من وجع الأسنان وقوى اللثة). أما الرازي فيقول عنه: الخل يلطف الأخلاط الغليظة وييبس البطن ويقطع العطش وهو بارد يطفئ حرق النار أسرع من كل شيء، وهو مولد للرياح منهض لشهوة الطعام معين على الهضم ومضاد للبلغم. والخل vinegarسائل مائع ذو طعم نافذ ينتج عن تحويل الغول إلى حامض الخل بتأثير خميرة (ميكوديرما أسييتي)، ويمكن أن يصنع من عصير العنب والبرتقال والشمندر والبطيخ وقصب السكر والتفاح والتوت والعسل كما تمكن العلماء من صنعه كيميائياً. ويتركب الخل من الماء وحامض الخل (5%) ومن مواد صلبة وطيارة وعضوية، ومواد أخرى تعطيه الطعم والرائحة والخل يظهر نكهة بعض الأغذية ويجعلها اشد قبولاً ومذاقاً ويساعد على هضمها لذا فهو يضاف إلى كثير من الأطعمة كاللحم والسلطات حيث يثير الشهية ويفتح القابلية إلا أن الإفراط في تناوله يهيج المعدة ويسبب فيها آلاماً وعسر هضم ومغض وقد يؤدي إلى قرح أحياناً. وقد وصف الخل في الطب الحديث بأنه مرطب ومنعش، ومدر للبول والعرق ومنبه للمعدة وحلل لألياف اللحم والخضراوات الخشنة. كما أنه يعطي كترياق للتسمم بالقلويات. ويطبق ظاهراً كعلاج للثعلبة والقرعة. وقد رأيت فائدته الكبرى في معالجة قمل الرأس وتلاف الصئبان ويطلى به الرأس علاجاً للصلع وقد يضاف إليه النشاء ويطلى الجلد كدواء للحكة. ويغسل به القروح والجروح الجلدية، ويدلك به جلد الصدر والبطن بعد تمديده كمنشط عام، ويمسح به جبين المريض المصاب بالحمى تخفيفاً للصداع. وقد ينشق عن طريق الأنف لإنعاش المريض المصاب بالغشي، ويغرغر به الفم والبلعوم لشد اللثة وقطع نزيفها وتطهير الفم. وقد أثنى جارفيس على خل التفاح فقال أنه إذا شرب مع الماء كان أحسن علاج للبرد وكان ينصح زبائنه أنة يتناولوا صباح كل يوم على الريق، كأساً من الماء مع ملعقة صغيرة من الخل وأخرى من العسل، وذلك لتطهير جهازهم الهضمي من كل سوء ويحصلوا على عناصر مفيدة ومغذية ومطهرة. وشاهد بنفسه أن أطفال الفلاحين الذين يشربون الماء مع الخل كانت أجسامهم قوية وصحتهم جيدة. يقول جارفيس: والأطباء متفقون على أنة تناول مقدار قليل من الخل مفيد والإكثار منه مضر ويستثنى من ذلك خل التفاح ويستعمل طبياًَ لتحضير الخل العطر النافع من الصداع والدوار والمناعة من الأوبئة وله أهمية في جعل خلايا الجسم بحالة جيدة وفي تعزيز مقاومة الجسم للكثير من الأسواء التي تهدده لأن تركيبه غني بالعناصر التي يحتاج إليها الجسم لتأميتن التوازن بين خلاياه وفي طليعتها الفسفور والحديد والكلور والصوديوم والكالسيوم والمنغنيز والسيليكوم والفلور. ومن وصفات الطب الشعبي الهامة: ـ الخناق (70غ خل + كأس ماء: غرغرة ويشرب الباقي ببطء). ـ الحروق (يدهن مكان الحرق بسرعة لتجنب حدوث فقاعات ، وذلك بخل التفاح وكذا في حروق الشمس). ـ نخر الأسنان: يفيد الخل مضمضة بعد مزجه مع منقوع زهر الخطمية. ـ لتقوية اللثة: مضمضة (35غ خل +35 غ ملح، ماء 100غ) ـ ولسوء الهضم (كأس ماء فاتر فيه ملعقة صغيرة من خل التفاح). ـ للأرق: (نصف ملعقة خل تفاح، 2 ملعقة صغيرة عسل مع 100 غ ماء) يشرب بعد ساعة ونصف من العشاء. ـ ومن أجل التنحيف يؤخذ مقدار ملعقتين من خل التفاح مع كوب من الماء، وتشرب بعد الطعام 3 مرات يومياً ولمدة شهرين. ـ وللثعلبة يطلى المحل 6 مرات يومياً بالخل أو يفرك مرتين بروح الخل. مراجع البحث 1ـ ابن ألأثير الجزري عن كتابه (جامع الأصول في أحاديث الرسول e). 2ـ الإمام النووي في كتابه (شرح صحيح مسلم) 3ـ ابن القيم في كتابه (الطب النبوي). 4ـ جارفيس عن كتابه (الطب الشعبي) ترجمة أمين رويحة. 5ـ أحمد قدامة عن كتابه (قاموس الغذاء والتداوي بالنبات)، بيروت: 1982. 6ـ د. محمد بدر الدين زيتوني عن كتابه (الطب الشعبي
|
شكرا شكرا وبارك الله فيكى يا اختى ويارب هذا التوضيح فى ميزان حسناتك …..أحبكى فى الله