تخطى إلى المحتوى

~ صعوبات الفطام ~ -لصحة طفلك 2024.

~ صعوبات الفطام ~

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

هناك بعض الأطعمة تنصح الأم بتجنب إعطائها للطفل طيلة الستة إلى الثمانية شهور الأولى من عمره ، إذ أن المعروف عن تلك الأطعمة أنها تسبب للطفل الاضطراب أو الحساسية ، وهذه الأطعمة هي :
· المكسرات والبذور .
· الصدفيِّات .
· الأطعمة الغريبة أو الفواكه الحمضيِّة .
· البيض ومنتجاته ، مثل الكسترد .
· حليب البقر .
· الأطعمة التي تحتوي الغلوتين (مادة توضع في الطعام لينتفخ فيزداد حجمه) لزيادة حجمها .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أحد العوامل الرئيسية التي تسبب الصعوبات هو الفطام المبكر .
يجب أن تكون الأم دائماً على استعداد لاستئناف إرضاع طفلها من صدرها أو من الزجاجة إذا رفض أكل الأطعمة الصلبة .
كما أنه من الطبيعي جداً أن يتغيَّر فجأة حب الطفل أو كراهيته لأي شــئ .

يجب أن تكون أوقات الوجبات مريحة وممتعة للطفل .
إرغام الطفل على الأكل لا تكون نتيجته سوى أن يتكون لدى الطفل فكرة غيرة طيبة عن أوقات الوجبات وعن الطعام بحد ذاته ، وتغيير هذه الفكرة سيستغرق وقتاً طويلاً وجهداً كبيراً .

يكون الطفل في بعض الأحيان غير متعاون ويشيح برأسه بعيداً عن الطعام .
قد تكون هذه حادثة فريدة من نوعها سببها أن الطفل لا يحب مذاق الطعام الذي يطعم إياه أو أنه قد شبع .

خلال أشهر عمر الطفل من ستة إلى ثمانية شهور ، تستطيع الأم إعطاء الطفل أنواع أطعمة بديلة للتي يرفضها ، مثل أصابع الطعام (نوع طعام على شكل أصابع) أو ساندويتشات أطفال طرية أو خبز محمص أو بسكويت اطفال .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

على كل حال ،
إذا استمرت الصعوبات فقد تكون الأم على عتبة حرب إرادة بين الطفل والأم .
وقد يتفاقم الوضع باضطراد حينما يشعر الطفل أن الأم أصيبت بالإحباط . إذا وصل الأمر إلى هذا الوضع ، وجب على الأم أن تكف عن إعطاء الطفل أطعمة صلبة أو العودة إلى الأطعمة الخفيفة المذاق وتنقية الوضع من التوتر القائم بين الطفل وأمه قبل قيام الأم بمحاولة جديدة .

إذا أصر الطفل على عدم التعاون ، قد يكون من المجدي وضعه في أماكن يرى فيها أطفالاً آخرين من عمره يأكلون الأطعمة الصلبة .
وإذا لم تنجح هذه الطريقة ، يرجح أن يسأم الطفل بسرعة تناول الحليب والأطعمة الخفيفة ويبدأ هو بقبول الأطعمة الطرية الحسنة المذاق ثم يتقبل بعدها الأطعمة الصلبة .

يمكن بالصبر ، والتفهم ، والتشجيع الإيجابي التغلب على أغلب الصعوبات المتعلقة بالفطام

يستطيع الطبيب عادة إعطاء الأم أفكاراً وأساليب جديدة للتغلب على الصعوبات التي قد تحدث أحياناً .

إذا دامت المشكلة ، يقوم الطبيب بفحص الطفل للتأكد من عدم وجود أسباب صحية ، ويعطي الأم المزيد من اللتعليمات

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مع حبي
"مينو"

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

معلومات قيمة ،، شكرا الك حبيبتي مينو
موضوع مفيد جدا
يعطيكي الف عافية ..مينو..
يزين بالنجوم
موضوع هام يا مينو جدا

جزاك الله الخير كله و في انتظار المزيد من مواضيعك الرائعه

طرح مميز جدا
ربي يوفقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.