تخطى إلى المحتوى

أين يلقى قلب دافئ البرد هذه الأيام!!! عذب الكلم 2024.

  • بواسطة
أين يلقى قلب دافئ البرد هذه الأيام!!!

أين يلقى قلب دافئ البرد هذه الأيام!!!
يا لها من حياة الحلم والأوهام!!!
يا لها من لحظات الفرقة والآلام!!!
يا لها من غيمة غارقة السواد!!!
تمطر في قلب الفتاة أمطار سواد!!!
وتحرق قلبها كالخشب حين تحرقه النار!!!
وتجرح مشاعرها بقلب لا يعرف الإحساس!!!
ولكن من كان سبب عذاب الفتاة!!!
من هو الذي كاد أيضيع الفتاة !!!
من هو الذي كان له معناً في الأمر ينقص به ويزداد!!!
آآآه يا لها من دينا تعيسة هذه الأيام!!!
آآآه يا لها من نهر فائض في الديار!!!
آآآه يا لها من بركان ثائر في الأوطان!!!

تحيتي
أختكم أمونة الشويخ

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

صح لسااااااااااااااانك



امونة الشويخ
كلمات جميلة ..واحساس صادق
عزيزتي
ثابري على هكذا ألق وهكذا توهج
باركـ الله فيك
وشكرا لكـ..!

نور الإيمان

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد حرمان امتد أياماً طويلة …

تطالعينا أختي امونة الشويخ بهذه الخاطرة الرائعة …

رائعة بقدر تعاسة الأيام …

رائعة بتصويرها عذاب الفتاة …

رائعة بكل لحظات الفرقة والآلام ….

بارك الله بكِ أختي أمونة الشويخ ….

لاحرمنا الله بوح قلمكِ …

وأتمنى أن يتواصل فيض خواطركِ الشاعرية والصادقة دون انقطاع..

يسلمو امونه الشيوخ
استمتعت بقرائتها لك الشكر ياكل الغلا
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
أختكم أمونة الشويخ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.