تخطى إلى المحتوى

إختبار لتعرفي نفسك .هل انت قادرة على زراعة الحب؟!!! -تم الرد 2024.

إختبار لتعرفي نفسك…هل انت قادرة على زراعة الحب؟!!!

الحياة من حولنا ـ خارج البيت وداخله ـ تمتلئ بالمشاكل، والمشاحنات بما يحزن، ويصيب بالقلق، والتوترات، فهل تقفين أمامها عاجزة، جامدة، مبتعدة عن كل خطوة إيجابية تسعدك، وتزرع الحب في قلبك > ccess="always" width="300" height="250"></div></div>تطوعي يناسبك، ساهمي في أعمال الخير، لتجلبي السعادة، والانسجام مع نفسك.

– جمال المرأة ليس في أناقتها، أو أرصدتها، بل في شخصيتها، وروحها الجميلة.

– كوني رسولة السلام لزوجك، فلا تبعديه عن أهله، ولا تنزعيه من وسط أصدقائه، بغيرتك.

– اتصلي بصديقاتك، وجاراتك القديمات، وجددي مشاعرك معهن، بذكريات الطفولة، وأيام الدراسة.

– استقبلي بفرحٍ وامتنان محاولات الآخرين حين يلبون احتياجاتك، أو يقدمون لك خدمة!

النتائج

أشجار تنمو

> إذا وافقت على أكثر نقاط هذا الاستطلاع أي أكثر من 18-:
فأنت قادرة على زراعة الحب، متمكنة من إضفاء جو من التفاهم، والصداقة بينك، وبين من حولك، وهذا في حد ذاته، شيء جميل وسط حجم الضغوط، والصراعات التي تعيشها كل زوجة، وأم، وربة بيت وسط بيتها، أو بين أروقة عملها، إضافة إلى الضغوط الاقتصادية!
من هنا كانت حاجة كل إنسان لنثر بذور الحب على أرض حياته؛ للتمتع بالثمرات، وهذا الإحساس يبدأ برضائك عن نفسك، والتصالح معها، بحبك لذاتك ككل، بمحاسنك، وعيوبك! بنظرتك الإيجابية للأمور، وباقتناعك أن غدًا، ودائمًا تشرق الشمس من جديد، بفتح قلبك، وعقلك للآخرين واحترامهم، بالالتزام بالصدق، والوضوح في تعاملك، بأن تغسلي قلبك بالضحك الصادق البريء، بأن تشعري بالحب، وتشعري من حولك بحبك، بالتفاؤل، والمشاركة في أعمال الخير التطوعية بقدر طاقتك، وإمكاناتك، لذلك جددي ذكرياتك الحلوة، إن أقبلت – فعلًا- على تطبيق كل ما جاء بالاستطلاع، وتمكن منك وأصبح عادة، يسهل عليك بعد ذلك زراعة هذا الحب في قلب زوجك، وأسرتك من حولك.
نصيحتنا: انزعي بذور الكره، والحقد، والغيرة – ولو في أبسط صورها- من صدرك، وانثري بدلًا منها حبًا، وتعاطفًا، ونفسًا محبةً في التعاملات.

شمعة في الظلام

> إذا كنت لا تطبقين ما جاء بالاستطلاع، معترضة أكثر من 15: …<h2 class="h2ar"> ما جاء بالاستطلاع، معترضة أكثر من 15:
فأنت في مرحلة وسط بين قلب يمتلئ بالحب، والصدق، والرغبة في الحب، والسعادة، و قلب متردد، مازال عاجزًا عن الإقدام، جاهلًا بعلامات الطريق.

إذن فأنت إيجابية تفرش أمامك السعادة كإنسانة أولًا، وزوجة وأم وصديقة وزميلة ثانيًا، وإن طبقتها فستتغير نظرتك للحياة ومصاعبها، وتنظرين لها وكأنها حدث عرضي إلى زوال، وللناس، ستقبلين عليهم وتتجاوبين معهم بمحاسنهم، ونقاط ضعفهم، النقاط تشير إلى أهمية الصدق، والوضوح، والتصالح مع النفس، ومسامحة الغير، وإلى تغيير الذات نحو الأفضل، الأجمل، الأمتع، وأولى الخطوات حبها، ثانيها تنميتها، وثالثها تنقيتها مما يعيب، والتحرر من المفاهيم المغلوطة في النظر إلى الحياة، ومعنى الجمال. باختصار النقاط تدعوك إلى إضاءة شمعة، بدلًا من أن تلعني الظلام.
نصيحتنا: إن وجدت النية والرغبة في الحب، والسعادة بقلبك، وعقلك، حتمًا ستصلين.

عالم بعيد

> إذا تأرجح تأييدك بين الموافقة، والرفض،
أو الالتزام، وعدمه:
فأنت تعيشين في عالم بعيد، حياة تغلب عليها الوحدة، والانعزال، وربما كانت شخصيتك لا تهتم – من الأساس- بمعنى الإحساس بالحب، والتمتع بالجمال، والصداقة، والحياة الاجتماعية من حولك.
وهذا شيء محزن، ولن تجني من ورائه إلا الحزن والكآبة والشعور بالأسى لحالك، فأنت بعيدة عن ذلك العالم الجميل الذي يجمع بين حبك لذاتك وحبك للناس، وحب الناس لك!
نصيحتنا: الخطوط سهلة، بسيطة، وما عليك إلا زرع بذور الحب حولك؛ لتجني ثماره شجرة وارفة، تنعكس بظلالها على حياتك الشخصية والأسرية والعملية.

__________________

موضوع رائع كروعة وجودك بيننا
مشكووووووره ويعطيك الف عافيه على الموضوع الروووووعه
مشكورة على موضوعك الرائع
خليجيةخليجية
والله موضوعك في قمة الروعه خليجية
تسلموا جميعا نورتوني بردودكم
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.