تخطى إلى المحتوى

استفسار عن قيام الليل اجركم على الله -اسلاميات 2024.

  • بواسطة
استفسار عن قيام الليل اجركم على الله

اخوتي اسئلكم عن صلاة قيام الليل ما هي السور التى تقرا فيها انا اصلي بعد الادان الاول 8 ركعات اقرا فيهم سور قصيرة الاخلاص الكافرون سورة النصر سورة الزلزلة هل تعتبر صلاتي قيام الليل ما هي افضل طريقة لقيام الليل واجركم على الله

السلااام عليكم و رحمة الله تعااالى و بركاااته

اولا: شيء علينا إننا نقوم قبل صلاةالفجر بساعه‎
وهذه الساعه هي و قت السحر وهو أفضل جزء من الليل‎
وقال الله‎تعالى ( والمستغفرين بالأسحار‎ )

ثانيا : نقسم هذه الساعه إى أربع أقسام و هي كتالي‏‎ :
أول ربع ساعه : لقراءت ما تيسر من القران‎

ثاني ربع ساعه : نصلي فيهاركعتين ثم نوتر بثلاث ركعات‎

ثالث ربع ساعه : للدعاء .
ولا ننسى أن الله في‎هذا الوقت في السماء الدنيا‎
يقول ( يا عبادي هل من داعي فأستجيب له ، هل من‎مستغفر لأغفر له ،‎هل من سائل
فأعطيه‎ )

رابع ربع ساعه : للإستغفار ، إلى‎أن يأذن لصلاة الفجر‎


الله يساعدنا على طاعته‎

بارك الله فيك لكن انا لا اعرف ما هي السور التى تقرا في قيام الليل وهل يجوز قراءة سور قصيرة مثل سورة الاخلاص والضحى…
السؤال في قيام الليل ماذا يجب أن نقرأ من سور القرآن؟ هل نقرأ من قصار السور أو من السورالطويلة ، وإذا كان من السور الطويلة هل يصح فتح المصحف والقراءة منه أثناء الصلاة؟

الفتوىالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فاعلم أنه لا يجب على الإنسان أن يقرأ في الصلاة بعد الفاتحة سوراً معينة من الطول أو القصر، سواء في صلاة الفريضة أم في صلاة التطوع . ويجوز للإنسان في قيام الليل القراءة من قصار السور ومن طوالـها.
لكن المعروف من هدية صل الله عليه وسلم ومن هدي صحابته الكرام القراءة بالطوال في قيام الليل، ولذلك يسن للإنسان أن يقرأ من السور الطوال إن تيسر ذلك وإلا فما تيسر له. وللمصلي أن يقرأ عدة سور من القصار إن لم يحفظ من السور الطوال حتى يحصل له الأجر الكثير، فعن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين، ومن قام بمائة آية كتب من القانتين ومن قام بألف أية كتب من المقنطرين" رواه أبو داود وغيره وصححه الألباني في صحيح الجامع. والمراد بالمقنطرين هنا أي أصحاب الأجر الكثير.
وأما بالنسبة للقراءة من المصحف أثناء الصلاة فلا بأس به، سواء أكان من الإمام أم كان من المنفرد لعموم الأدلة الدالة على مشروعية القراءة في الصلاة، وهي تعم القراءة من المصحف، والقراءة عن ظهر قلب. ومن أصرح ذلك ما رواه البخاري تعليقاً من أن ذكوان مولى عائشة رضي الله عنها كان يصلي بها في الليل من المصحف. لكن إذا تيسرالإمام الحافظ استغني به، وهو الأفضل لأنه أجمع للقلب، وأجلب للخشوع. والمنفرد الذي لايحفظ يجوز له ، بل يندب في حقه أن يقوم بالقرآن بالليل في بيته من المصحف ، لأن ذلك أولى من هجر القرآن أو الاقتصار على بعضه . والله أعلم

الأخت Mme essilm اعطتك الأجابة
الأخت Mme essilm ما قصرت
جزاها الله خيـــــــــــــرا
جزاكم الله كلل خير
قيام الليل افضله في الثلث الاخير من الليل
والصلاة فيه مثنى مثنى ثم توترين بواحده
ويكون الدعاء بعد الرفع من الركوع
يعني ركعتين وتسلمين وهكذا
وعدد الركعات ثلاث او خمس او سبع او تسع او احدى عشر ركعه

تقرأ في الركعة الاولى بعد الفاتحه سورة سبح
وفي الركعه الثانيه بعد الفاتحه سورة الكافرون
وركعة الوتر بعد الفاتحه سورة الاخلاص والناس والفلق

ولك ان تقرأئين ماتشائين من السور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.