أخواتي في الله جبتلكم فكرة جديدة وهي أن العضوة لما تدخل تكتب كلمة
مثلا : الصلاة ، والعضوة اللي بعدها تكتب الحديث الذي يحتوي على هذه الكلمة ،مثال عن الحديث : – لمَّا أمَرَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بالنَّاقوسِ يعملُ ليضربَ بهِ النَّاسُ لجمعِ الصَّلاةِ طافَ بي وأنا نائمٌ رجُلٌ يحمِلُ ناقوسًا في يدِهِ فقلتُ يا عبدَ اللَّهِ أتبيعُ النَّاقوسَ قالَ وما تصنَعُ بهِ فقلتُ ندعو بهِ إلى الصَّلاةِ قالَ أفلا أدلُّكَ على ما هوَ خيرٌ من ذلكَ فقلتُ بلى فقالَ تقولُ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا اللَّهُ أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا اللَّهُ أشهدُ أنَّ محمَّدًا رسولُ اللَّهِ أشهدُ أنَّ محمَّدًا رسولُ اللَّهِ حيَّ على الصَّلاةِ حيَّ على الصَّلاةِ حيَّ على الفلاحِ حيَّ على الفلاحِ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ قالَ ثمَّ استأخرَ عنِّي غيرَ بعيدٍ ثمَّ قالَ تقولُ إذا أقمتَ الصَّلاةَ اللَّهُ أكبَرُ اللَّهُ أكبَرُ أشهدُ أن لا إلهَ إلَّا اللَّهُ أشهدُ أنَّ محمَّدًا رسولُ اللَّهِ حيَّ على الصَّلاةِ حيَّ على الفلاحِ قد قامتِ الصَّلاةُ قد قامتِ الصَّلاةُ اللَّهُ أكبرُ اللَّهُ أكبرُ لا إلهَ إلَّا اللَّهُ فلمَّا أصبحتُ أتَيتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فأخبرتُهُ بما رأيتُ فقالَ إنَّها لرُؤيا حقٍّ إن شاءَ اللَّهُ تعالى فقُم معَ بلالٍ فألقِ عليهِ ما رأيتَ فليؤذِّن بهِ فإنَّهُ أندى صوتًا مِنكَ فقمتُ معَ بلالٍ فجعلتُ ألقيهِ عليهِ ويؤذِّنُ بهِ قالَ فسمِعَ بذلِكَ عُمَرُ بنُ الخطَّابِ وهوَ في بيتهِ فخرجَ يجرُّ رداءَهُ فقالَ يا رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ والَّذي بعثَكَ بالحقِّ لقد رأيتُ مثلَ ما أرِيَ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فللَّهِ الحمدُ
الراوي: عبدالله بن زيد المحدث:الخطابي – المصدر: معالم السنن – الصفحة أو الرقم: 1/130
خلاصة حكم المحدث: روي هذا الحديث والقصة بأسانيد مختلفة وهذا الإسناد أصحها
ولاتنسوا حبيباتي المصدر والراوي ويجب أن تكون كل الأحاديث صحيحة
وأرجوا من الإدارة التثبيت
وفيك بركة حبيبتي أنت المبدعة تسلمي يا رب
ردك شجعني
لاحرمنا منك آبدآ ولآمن ابدآعك
بآنتظار جديدك المتميز
يقيمـ بالنجومـ ويثبت للمزيد من التفاعل
الرجاء منك متابعة صحة الاحاديث
يعطيك العآفيه على الطرح الرائع
لاحرمنا منك آبدآ ولآمن ابدآعك بآنتظار جديدك المتميز يقيمـ بالنجومـ ويثبت للمزيد من التفاعل الرجاء منك متابعة صحة الاحاديث |
الله يعافيك ومشكورة أختي على المرور وأكيد على التقييم والتثبيت
1-عنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ – رضي الله عنه – قَالَ كَانَ النَّاسُ يُؤْمَرُونَ أَنْ يَضَعَ الرَّجُلُ الْيَدَ الْيُمْنَى عَلَى ذِرَاعِهِ الْيُسْرَى فِي الصَّلَاةِ.
رواه البخاري بَاب وَضْعِ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى فِي الصَّلَاةِ ، ورواه مالك في الموطأ، و رواه أحمد في مسنده، ورواه البيهقي في سننه الكبرى باب وضع اليد اليمني على اليسرى في الصلاة ، ورواه الطبراني في المعجم الكبير . (قال العلامة الشوكاني – رحمه الله – في نيل الأوطار : والحديث يصلح للاستدلال به على وجوب وضع اليد على اليد للتصريح من سهل بن سعد بأن الناس كانوا يؤمرون.. وقال : ومع هذا فطول ملازمته صلى الله عليه وآله وسلم لهذه السنة معلوم لكل ناقل وهو بمجرده كاف في إثبات الوجوب عند بعض أهل الأصول فالقول بالوجوب هو المتعين) . ا.هـ باختصار
2. عَنْ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ – رضي الله عنه – أَنَّهُ رَأَى النَّبِيَّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – رَفَعَ يَدَيْهِ حِينَ دَخَلَ فِي الصَّلَاةِ كَبَّرَ ثُمَّ الْتَحَفَ بِثَوْبِهِ ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى … الحديث .
رواه مسلم في صحيحه باب وضع يده اليمني على اليسرى بعد تكبيره الإحرام تحت صدره فوق سرته، و رواه أحمد في مسنده ، ورواه النسائي في سننه باب وضع اليمين على الشمال في الصلاة ، ورواه ابن ماجه في سننه باب وضع اليمين على الشمال في الصلاة ، ورواه ابن حبان ، ورواه البيهقي في سننه الكبرى باب وضع اليد اليمني على اليسرى في الصلاة، ورواه الدارمي في سننه باب قبض اليمين على الشمال في الصلاة ، ورواه ابن خزيمة في صحيحه باب وضع اليمين على الشمال في الصلاة قبل افتتاح القراءة . (قال العلامة الصنعاني – رحمه الله – في سبل السلام : والحديث : دليل على مشروعية الوضع المذكور في الصلاة ومحله على الصدر كما أفاد هذا الحديث . وقال : وقد ذهب إلى مشروعيته زيد بن علي وأحمد بن عيسى . قال : وقال ابن عبد البر : لم يأت عن النبي صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم فيه خلاف وهو قول جمهور الصحابة والتابعين . وقال العلامة الشوكاني – رحمه الله – في نيل الأوطار : والحديث يدل على مشروعية وضع الكف على الكف وإليه ذهب الجمهور …. وقال : وحكى الحافظ عن ابن عبد البر أنه قال : لم يأت عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم فيه خلاف . وقال : قال الحافظ : قال العلماء الحكمة في هذه الهيئة أنها صفة السائل الذليل وهو أمنع من العبث وأقرب إلى الخشوع . ومن اللطائف قول بعضهم : القلب موضع النية والعادة أن من احترز على حفظ شيء جعل يديه عليه). ا.هـ باختصار
3. عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ – رضي الله عنه – أَنَّهُ كَانَ يُصَلِّي فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُسْرَى عَلَى الْيُمْنَى فَرَآهُ النَّبِيُّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – فَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى.
رواه أبو داود في سننه باب وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ، ورواه النسائي في سننه باب في الإمام إذا رأى الرجل قد وضع شماله على يمينه، ورواه ابن ماجه في سننه باب وضع اليمين على الشمال في الصلاة ، ورواه أبو يعلى في مسنده، ورواه البيهقي في سننه الكبرى باب وضع اليد اليمني على اليسرى في الصلاة ، ورواه الدارقطني في سننه باب في أخذ الشمال باليمين في الصلاة . والحديث حسنه العلامة الألباني .
4. عَنْ قَبِيصَةَ بْنِ هُلْبٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَؤُمُّنَا فَيَأْخُذُ شِمَالَهُ بِيَمِينِهِ.
رواه الترمذي في سننه باب ما جاء في وضع اليمين على الشمال في الصلاة وقَالَ : حَدِيثُ هُلْبٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ وَالْعَمَلُ عَلَى هَذَا عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالتَّابِعِينَ وَمَنْ بَعْدَهُمْ يَرَوْنَ أَنْ يَضَعَ الرَّجُلُ يَمِينَهُ عَلَى شِمَالِهِ فِي الصَّلَاةِ وَرَأَى بَعْضُهُمْ أَنْ يَضَعَهُمَا فَوْقَ السُّرَّةِ وَرَأَى بَعْضُهُمْ أَنْ يَضَعَهُمَا تَحْتَ السُّرَّةِ وَكُلُّ ذَلِكَ وَاسِعٌ عِنْدَهُمْ وَاسْمُ هُلْبٍ يَزِيدُ بْنُ قُنَافَةَ الطَّائِيُّ ، ورواه ابن ماجه في سننه باب وضع اليمين على الشمال في الصلاة ، ورواه أحمد في مسنده ، ورواه البيهقي في سننه الكبرى باب وضع اليد اليمني على اليسرى في الصلاة ، وقال وروينا عن الحارث بن غضيف الكندي وشداد بن شرحبيل الأنصاري أن كل واحد منهما رأى النبي صلى الله عليه وسلم فعل ذلك ،. والحديث قال العلامة الألباني : حسن صحيح.
5. عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ – رضي الله عنه – عَنِ النَّبِىِّ – صلى الله عليه وسلم – قَالَ «إِنَّا مَعْشَرَ الأَنْبِيَاءِ أُمِرْنَا بِتَعْجِيلِ فِطْرنَا وَتَأْخِيرِ سحورِنَا وَأَنْ نَضَعَ أَيمَانِنا عَلَى شَمَائِلِنَا فِى الصَّلاَةِ».
رواه الطيالسي في مسنده، ورواه ابن حبان في صحيحه باب ذكر الإخبار عما يستحب للمرء من وضع اليمنى على اليسار في صلاته ، ورواه الدارقطني في سننه باب في أخذ الشمال باليمين في الصلاة ، ورواه الطبراني في المعجم الكبير، ورواه البيهقي في سننه الكبرى ، ورواه عبد بن حميد في مسنده ، ورواه زيد ابن علي في مسنده المنسوب إليه مع أن راوي مسند زيد متهم في روايته لأصل المسند كما ذكر ذلك أهل العلم . والحديث صححه العلامة الألباني .
فائدة : لم يثبت عن نبينا – صلى الله عليه وسلم – أنه أرسل يديه في الصلاة ومن ادعى ذلك فعليه البرهان والدليل – ولن يجد إلى ذلك سبيلا – ، وحينها على المؤمن أن يتق الله – عز وجل – ولا ينسب إلى رسول الله قولا أو عملا لم يعمله حتى لا يدخل في قوله – صلى الله عليه وسلم – : من كذب عليّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. ولا ينبغي للمؤمن الحق أن يقدم أقوال الرجال واجتهاداتهم على قول وهدي محمد صلى الله عليه وسلم ، فيا قوم دعوا كل قول عند قول محمد .