تخطى إلى المحتوى

التعبير عن النفس -لصحتك 2024.

التعبير عن النفس

مدري كيف اشرح لكم حالتي انا احس اني جرئيه والحمدلله بس المشكله ماعرف اعبر عن اللي بداخلي ماعرف اعبر عن مشاعري متبلده باختصار يعني مثلآ صديقتي تتكلم طول الوقت وانا مستمعه بس في خاطري كلام بس ماعرف اوصله مدري هذي مشكله نفسيه ياليت تفيدوني او ?ني من كنت صغيره ماتعودت اتكلم وظروفنا مايعلم فيها ا? الله يعني انا ممكن اعبر بالكتابه وكذا وغير كذا انا حبيسة البيت ياليت تساعدوني كيف اطور من نفسي واقدر اتغلب على مشكلتي

وينكم و? رد
مممممممممممممم يمكن انا مثلك ايضا منعرفش نعبر عن اللي فداخلي

لكن اذا حبيتي تنمي نفسك ابحثي فالنت عن مواضيع فالتنمية البشرية

والثقة والاعتزاز بالنفس لابراهيم الفقي رحمه الله

واليوتيب ايضا رح تجدي مواضيع اسمعيهاواعيدي الاستمااع وان شااء الله تفيددك

هذا ما يعرف بقلق المخاوف العصابي الاجتماعي، ومن الواضح أن شخصيتك تحمل بعض نواة وسمات القلق في داخلها، وهذا القلق تجسد ويزداد في أوقاتٍ ومواقف معينة خاصة في المواقف الاجتماعية.
القلق هو طاقة نفسية جيدة ومطلوبة وفعّالة ويساعد الإنسان كثيرًا في المثابرة والنجاح، ولكن بالطبع حين يزداد عن المعدل المطلوب ربما يكون له بعض النتائج والتبعات السلبية.
الذي أرجوه منك هو أن تتبع الإرشادات التالية:
أولاً: يجب أن أؤكد لك تمامًا أنه يوجد نوع من المبالغة أو التجسيم في الأعراض التي تحدث لك، ونحن نعترف تمامًا أن هذه الأعراض أعراض القلق، ولكن وجد أن الإنسان الذي يعاني مثل هذه الأعراض يتصور نفسه أنه لن يسيطر على الموقف أو أنه سوف يفشل أمام الآخرين أو أنه مراقب أو مرصود من قبل الناس… وهذا التضخيم وهذا التجسيم يؤدي إلى مزيد من القلق. فأرجو أن تعرف تمامًا أن مشاعرك فيها نوع من التضخيم أومن الزيادة، وأنك لن تفشل أمام الآخرين وأنك لن تسقط، صدقني أن ما تتصوره من تلعثم وعدم قدرة على مخاطبة الآخرين فيها أيضًا شيء من الزيادة والتضخيم.
العلاج السلوكي الأساسي هو المواجهة، والمواجهة تعتبر أفضل وسيلة لعلاج المخاوف، فحين يبدأ الإنسان في هذه المواجهة بجدية شديدة سوف يرتفع القلق ويستمر في الارتفاع حتى يصل إلى مرحلة معينة وبمزيد من المواجهة سوف يتوقف القلق عن الارتفاع ثم بعد ذلك يبدأ في الانخفاض الذي يكون سريعًا حتى يرجع الإنسان إلى طبيعته.. هذا بالطبع يتطلب الالتزام والتنفيذ الدقيق للمواجهة.
والمواجهة وعدم التجنب تكون في الخيال وفي التطبيق والواقع، ففي مرحلة الخيال أرجو أن تتخيل نفسك تتحدث في برنامج تلفزيوني هام جدًّا وتصور أنك قد استدعيت لبرنامج هام في أحد القنوات المعروفة وقم بنوع من التجربة والتخاطب الذاتي عمَّا سوف تقوله، عش هذا الواقع الخيالي، هو واقع ولكنه أيضًا خيالي في نفس الوقت، عش هذا الخيال بجدية وقوة وتصور أن ملايين البشر سوف يستمعون إليك، لابد ألا تقل مدة الخيال عن عشرين دقيقة في اليوم… وهكذا انقل نفسك إلى مواقف أخرى، مواقف تأملية كأن تلقي محاضرة على جمع كبير من الناس، ولا مانع أبدًا من أن تغلق الغرفة وتضع الكراسي وتقف أمامها وتتصور أنك تخاطب الناس.. فهذا في ظاهره أمر لا يحمل الجدية ولكن في حقيقته هو أمر علاجي جاد جدًّا، وأنا أفضل حتى أن تقوم بتسجيل ما سوف تخاطب به هذه الكراسي التي من المفترض أن يكون بها بعض الناس.
هذا الذي أقوله لك مبني على أسس علمية تامة. وحتى تستمر في هذا التخيل العلاجي عليك أن تتصور أنك تصلي بالناس جماعة وهكذا. هذه العلاجات السلوكية وهذا الإغمار النفسي يؤدي إن شاء الله إلى إيجابية جدًّا.
انتقل إلى التطبيق العملي بعد ذلك، وأنت الحمد لله لم تتوقف عن المواجهات، استمر في هذه المواجهات، ولكن يجب أن تحقر هذه المشاعر التي تسبب لك الضيق والخفقان والارتباك. قل لنفسك: أنا مثل كل الناس، ملايين البشر يذهبون ويواجهون ويختلطون ويتحدثون ويخاطبون الآخرين فلماذا أنا لا أقوم بذلك.. حقِّر هذه المشاعر الداخلية وقلل من قيمتها ويجب أن تكون مواصلاً، كرر هذا التواصل، فعلى سبيل المثال: قل سوف أزور بعض الأهل والأصدقاء، اذهب إلى ثلاثة أو أربع أماكن مختلفة في نفس اليوم، كرر ذلك أيضًا في اليوم الذي يليه، ثم الذي يليه، وصدقني سوف تجد أن هذه الأعراض – أعراض الخوف والقلق والرهاب وعدم القدرة على المواجهة – بدأت في الاضمحلال حتى تلاشت تمامًا.
هنالك الوسائل الأخرى التي نراها مفيدة جدًّا وهي: التواصل الاجتماعي الذي فيه نوع من الترويح عن الذات مثل ممارسة الرياضة أو الانضمام لأحد الجمعيات الخيرية والانخراط في العمل الجماعي أيًّا كان نوعه… هذه كلها مفيدة وجيدة وتؤدي إلى نتائج طيبة جدًّا. أيضًا حضور حلقات التلاوة وتدارس القرآن فيها إن شاء الله رحمة وسكينة وطمأنينة جدًّا وتقوي من المهارات الاجتماعية للإنسان.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحّاّســيسـ رقيـقهـّ خليجية
هذا ما يعرف بقلق المخاوف العصابي الاجتماعي، ومن الواضح أن شخصيتك تحمل بعض نواة وسمات القلق في داخلها، وهذا القلق تجسد ويزداد في أوقاتٍ ومواقف معينة خاصة في المواقف الاجتماعية.
القلق هو طاقة نفسية جيدة ومطلوبة وفعّالة ويساعد الإنسان كثيرًا في المثابرة والنجاح، ولكن بالطبع حين يزداد عن المعدل المطلوب ربما يكون له بعض النتائج والتبعات السلبية.
الذي أرجوه منك هو أن تتبع الإرشادات التالية:
أولاً: يجب أن أؤكد لك تمامًا أنه يوجد نوع من المبالغة أو التجسيم في الأعراض التي تحدث لك، ونحن نعترف تمامًا أن هذه الأعراض أعراض القلق، ولكن وجد أن الإنسان الذي يعاني مثل هذه الأعراض يتصور نفسه أنه لن يسيطر على الموقف أو أنه سوف يفشل أمام الآخرين أو أنه مراقب أو مرصود من قبل الناس… وهذا التضخيم وهذا التجسيم يؤدي إلى مزيد من القلق. فأرجو أن تعرف تمامًا أن مشاعرك فيها نوع من التضخيم أومن الزيادة، وأنك لن تفشل أمام الآخرين وأنك لن تسقط، صدقني أن ما تتصوره من تلعثم وعدم قدرة على مخاطبة الآخرين فيها أيضًا شيء من الزيادة والتضخيم.
العلاج السلوكي الأساسي هو المواجهة، والمواجهة تعتبر أفضل وسيلة لعلاج المخاوف، فحين يبدأ الإنسان في هذه المواجهة بجدية شديدة سوف يرتفع القلق ويستمر في الارتفاع حتى يصل إلى مرحلة معينة وبمزيد من المواجهة سوف يتوقف القلق عن الارتفاع ثم بعد ذلك يبدأ في الانخفاض الذي يكون سريعًا حتى يرجع الإنسان إلى طبيعته.. هذا بالطبع يتطلب الالتزام والتنفيذ الدقيق للمواجهة.
والمواجهة وعدم التجنب تكون في الخيال وفي التطبيق والواقع، ففي مرحلة الخيال أرجو أن تتخيل نفسك تتحدث في برنامج تلفزيوني هام جدًّا وتصور أنك قد استدعيت لبرنامج هام في أحد القنوات المعروفة وقم بنوع من التجربة والتخاطب الذاتي عمَّا سوف تقوله، عش هذا الواقع الخيالي، هو واقع ولكنه أيضًا خيالي في نفس الوقت، عش هذا الخيال بجدية وقوة وتصور أن ملايين البشر سوف يستمعون إليك، لابد ألا تقل مدة الخيال عن عشرين دقيقة في اليوم… وهكذا انقل نفسك إلى مواقف أخرى، مواقف تأملية كأن تلقي محاضرة على جمع كبير من الناس، ولا مانع أبدًا من أن تغلق الغرفة وتضع الكراسي وتقف أمامها وتتصور أنك تخاطب الناس.. فهذا في ظاهره أمر لا يحمل الجدية ولكن في حقيقته هو أمر علاجي جاد جدًّا، وأنا أفضل حتى أن تقوم بتسجيل ما سوف تخاطب به هذه الكراسي التي من المفترض أن يكون بها بعض الناس.
هذا الذي أقوله لك مبني على أسس علمية تامة. وحتى تستمر في هذا التخيل العلاجي عليك أن تتصور أنك تصلي بالناس جماعة وهكذا. هذه العلاجات السلوكية وهذا الإغمار النفسي يؤدي إن شاء الله إلى إيجابية جدًّا.
انتقل إلى التطبيق العملي بعد ذلك، وأنت الحمد لله لم تتوقف عن المواجهات، استمر في هذه المواجهات، ولكن يجب أن تحقر هذه المشاعر التي تسبب لك الضيق والخفقان والارتباك. قل لنفسك: أنا مثل كل الناس، ملايين البشر يذهبون ويواجهون ويختلطون ويتحدثون ويخاطبون الآخرين فلماذا أنا لا أقوم بذلك.. حقِّر هذه المشاعر الداخلية وقلل من قيمتها ويجب أن تكون مواصلاً، كرر هذا التواصل، فعلى سبيل المثال: قل سوف أزور بعض الأهل والأصدقاء، اذهب إلى ثلاثة أو أربع أماكن مختلفة في نفس اليوم، كرر ذلك أيضًا في اليوم الذي يليه، ثم الذي يليه، وصدقني سوف تجد أن هذه الأعراض – أعراض الخوف والقلق والرهاب وعدم القدرة على المواجهة – بدأت في الاضمحلال حتى تلاشت تمامًا.
هنالك الوسائل الأخرى التي نراها مفيدة جدًّا وهي: التواصل الاجتماعي الذي فيه نوع من الترويح عن الذات مثل ممارسة الرياضة أو الانضمام لأحد الجمعيات الخيرية والانخراط في العمل الجماعي أيًّا كان نوعه… هذه كلها مفيدة وجيدة وتؤدي إلى نتائج طيبة جدًّا. أيضًا حضور حلقات التلاوة وتدارس القرآن فيها إن شاء الله رحمة وسكينة وطمأنينة جدًّا وتقوي من المهارات الاجتماعية للإنسان.

خليجيةخليجيةخليجية
كلام راااااااااائع جدا
بدي تساعديني بمشكلتي ياريت

كثير منا نفس المشكله ياليت نعرف ا?سباب والعلاج ياليت احد يفيدنا ويساعدنا
ان شاءالله يفيدونك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.