فجاه وبدون مقدمات وجدت نفسي مصابه باضظراب القلق والخوف. واتسلط الافكار المزعجه
جميعها تنشا كحبات العقد المنفرط. الواحده تلو الاخرى. لان منشاها واحد وهو( القلق)
الاعراض اختصرها بالقلق قبل النوم خاصه. والخوف من الموت ومن المجهول ومن المستقبل و. و. والخوف الغير محدد سببه. هذا بالاضافه الى تسلط الافكار المزعجه. والمقلقه.
باختصار. وفقني الله تعالى بالتغلب على تلك المشاكل المززززعجه. بان اتبعت الاتي :
1- تغيير القناعات
– ما اصابني لم يكن ليخطئني. وما اخطاني لم يكن يصيبني. مهما فعلت وحذرت.
-توكلت على الله وفوضت له جميع امووووري. وتخيلت الطفل الصغير المختبئ خلف امه. كيف لايحمل هما ولا غما. تماما وضعت نفسي مثله بتوكيلي كل امووري لربي. فهو ولي امري والمتكفل بجميع شؤوني
– كل الافكار السوداوويه تعاملت معها كذبابة ضعيفه مرت من امامي. اي بدون القاء اي اهتمام لها
2- المحافظه على الاذكار والفروض وقراءة القران قدر المستطاع
3-تطبيق التنفس الاسترخائي عشر مرات بعد كل صلاة
وهو اخذ نفس عميق جدا من الانف واخراجه من الفم.
وهذه الخطوه مهمه جدا. لان من مسببات القلق. نقص الاكسجين عن الدماغ. وهذه الطريقه تضمن باذن الله وصول كميات مناسبه من الاكسجين للدماغ
منقوول دعواتكم لصاحبه الموضوع ولناقلته
لكى منى كل الشكر والتقدير على المعلومات القيمه وان شاء الله الكل يستفاد
|
يعطيك العااافيه على المرور