تخطى إلى المحتوى

الروايات العاطفيه تضر بالنساء 2024.

الروايات العاطفيه تضر بالنساء

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©الروايات العاطفيه تضر بالنساء :

حذرت خبيرة علم النفس الشهيره سوزان كويليام النساء من قراءة الروايات الغراميه وقالت :ان قصص الحب تعطي النساء صوره مثاليه وغير واقعيه عن العلاقات بين المتحابين ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وقالت كويليام في العدد أتبنى الرأي القائل بأن الكثير من المشاكل التي نقابلها في مستشفيات الامراض النفسيه وغرف العلاج النفسي تتأثر بقصص الالخيال الرومانسي ….خليجيةخليجيةخليجية

ورغم تأكيد كويليام التي ألفت أيضا كتبا في علم النفس على أن هذا النوع من الأدب قد تغير بشكل ايجابي خلال السنوات الماضيه وأصبح يقدم صوره أكثر ثقة بالنفس للمرأءة عما كانت عليه في سبعينيات القرن الماضي الا أنها أكدت أن ميلا شديدا للمثاليه وللهروب من الواقع لايزال يسيطر على الكثير من هذه الروايات ..
ورأت كويليام أن قراءة هذه الروايات من قبل النساء قد يؤدي الى شعورهن بالصدمه وانكسار القلب ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©سبب بعد هذه الروايات عن الواقع كما أنه قد يودي بزواجهن نحو الدمار بسبب الأفكار التي تحملها الروايات عن العلا قات العاطفيه …ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

وإليكم حكمها بالشريعه

سألت إحدى الأخوات فضيلة الشيخ أحمد القاضي( وهو أحد طلبة الشيخ ابن عثيمين رحمه الله )
عن حكم قراءة الروايات وهذا نص السؤال ..

فضيلة الشيخ / أحمد القاضي حفظكم الله ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سؤالي هو عن حكم قراءة الروايات ( القصص الطويلة ) التي لا يكون بها محذور شرعي …. مع العلم
أنها تأخذ كثيرا من الوقت وتشغل فكر القارئ حتى أني سمعت من بعض الطالبات أنها تفكر فيها أثناء صلاتها …
فهي باختصار .. تكون شغلها الشاغل حتى تنتهي من قراءتها وقد يستغرق ذلك أسبوعا أو أنها أحيانا تصل إلى شهر كامل …

.. أفيدونا جزاكم الله خيرا ..

.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أجاب فضيلته ..
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أما بعد :- فإن الحكم يعتمد على مضمون الرواية المقروءة ، فإن كان حسنا ، هادفا ، صالحا فقراءتها كذلك …
وإن كان مضمونا سيئا ، مثيرا للغرائز ، أو للشبهات الفاسدة فقراءتها حرام …
وإن كان من القصص والأحداث الوصفية الفارغة ، فالاشتغال بقراءتها مضيعة للوقت
وصرف للجهد عما هو أنفع فيكون مكروها …

وفي سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه الكرام ، وقصص القرآن ما يجمع بين
المتعة و الفائدة والعبرة .. قال تعالى " نحن نقص عليك أحسن القصص " فليس يدانيها قصص
في سياقها ، ومضمونها .. كما أنها مثمرة مفيدة ، قال تعالى " لقد كان في قصصهم عبرة "
والله الموفق ..

د. أحمد بن عبد الرحمن القاضي
………………………

يقول الشيخ العلامة بن عثيمين فى هذا الموضوع عندما سأله أحد الاخوة عن

حكم تأليف الروايات والقصص،،،،

هذه الأمور التي تتصورها في ذهنك ثم تكتب عنها لا يخلو إما أن تكون لمعالجة داء وقع فيه الناس حتى

ينقذهم الله منه بمثل هذه التصويرات التي تصورها وإما أن يكون تصويرا لأمور غير جائزة في الشرع

فإن كان تصويرا لأمور غير جائزة في الشرع فإن هذا محرم ولا يجوز بأي حال من الأحوال لما في ذلك

من التعاون على الأثم والعدوان وقد قال الله سبحانه وتعالى(وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى
الْأِثْمِ وَالْعُدْوَانِ)

أما إذا كانت لمعالجة داء وقع فيه الناس لعل الله ينقذهم منه بها فإن هذا لا بأس به بشرط أن

تعرضه عرضا يفيد أنه غير واقعي وإنما تجعله أمثالا تضربها حتى يأخذ الناس من هذه الأمثال عبراً أما

أن تحكيها على أنها أمر واقع وقصة واقعة وهى إنما هي خيال فإن هذا لا يجوز لما فيه من الكذب والكذب

محرم ولكن من الممكن أن تحكيه على أنه ضرب مثل يتضح به المآل والعاقبة لما حصل مثل هذا الداء

واتخاذ ذلك سبباً ووسيلة لطلب الرزق هذا ليس فيه بأس إذا كان في معالجة أمور دنيوية لأن الأمور

الدنيوية لا بأس أن تتطلب بعلم دنيوي

والحاصل أن هذه التصورات التي تصورها بصورة القصص إن كان فيها إعانة على إثم وعدوان

فإنها محرمة بكل حال وإن كان فيها إعانة على الخير ومصلحة الناس فإنها جائزة بشرط أن تصورها

بصورة التمثيل لا صورة الأمر الواقع لأنها لم تقع وأنت إذا صورتها بصورة الأمر الواقع وهي لم تقع كان

ذلك كذبا أما اتخاذها وسيلة للكسب المادي فإن كان ما تريده إصلاحا دنيويا منفعة دنيوية فلا حرج لأن

الدنيا لا بأس أن تكتسب للدنيا

………………….

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يا شيخ ما

حكم الروايات التي تنشر في الانترنت

ما حكم قراءتها ؟؟؟

و جزاك الله خيراً

قال الشيخ محمد العويد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

هذا متوقف على الرواية فربما تكون حقيقية وهادفة وتؤدي غرضا تربويا
فلاشك أن مثل هذه الروايات ينصح بقراءتها
والغالب أن هذه الروايات في المواقع الإسلامية

وإذا كانت من الروايات الساقطة – وهذا في الإنترنت كثير – فلاشك في حرمة قراءتها
وسوف يسأل الإنسان يوم القيامة عن الوقت الذي قضاه في قراءتها

ثبتنا الله وإياكم على الهدى

والله أعلم .

……………………….

ما حكم قراءة الروايات الغرامية؟

أجاب الشيخ [. سلمان العودة]

بسم الله الرحمن الرحيم
فضيلة الشيخ / سلمان بن فهد العودة حفظه الله
ما حكم قراءة الروايات القصصية التي يدور معظمها حول الحب والعاطفة والغرام؟؟؟؟

هذه القصص الرومانسية والخيالية قد تأخذ القارئ بعض الوقت عن عالمه اليومي إلى عالم من الأحلام الوردية، وتُسْكِرُه بخمرة الأوهام المزيفة، ولكن هذا يُحدِث الانفصام في شخصيته، والعزلة عن الواقع، وعدم القدرة على التعامل معه بطريقة صحيحة، كما أن الإدمان عليها يُقعِد الهمة عن قراءة الكتب النافعة والقصص المفيدة، سواء كانت تاريخية أو خيالية افتراضية، فلا يَجمُل بالشاب التعلق بها والشغف بمتابعتها…

والله أعلم.

……………………..

(من موقع إسلام ويب)

ما حكم قراءة الروايات الرومانسية؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد جاءت الشريعة المباركة بغلق أبواب الفتن وسد الذرائع الموصلة للشر، ولا شك أن فتنة الرجل بالمرأة وفتنتها به من أعظم الفتن وأشدها فتكا بدين المرء وخلقه، فقد جاء في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تركت بعدي فتنة أضرعلى الرجال من النساء.

ومن أجل ذلك سدت الشريعة الطرق أمام هذه الفتنة فحرمت سفر المرأة دون محرم وحرمت عليها الخلوة بالرجال الأجانب وإبداء شيء من زينتها أمامهم والخضوع بالقول وغير ذلك من الأبواب التي أوصدتها الشريعة في وجه هذه الفتنة, ولا شك أن مطالعة هذه القصص والروايات الرومانسية تناقض هذا المقصود الشرعي لما يترتب عليها من مفاسد عظيمة: منها تحريك الشهوات، وتهييج الغرائز، وإفساح المجال للخيالات والأفكار الرديئة من عشق وغرام، وشغل الوقت بما لا ينفع في دين ولا دنيا، بل بما يضر غالبا، وما كان هذا شأنه لا شك في حظره والمنع منه.

ويمكن الاستعاضة عن ذلك بمطالعة القصص النافعة من قصص الأنبياء والصالحين وغيرهم من السائرين إلى الله سبحانه، فإن لها أكبر الأثر في شحذ الهمم وتقوية العزم.

والله أعلم.

………………..

فهذا حكم كتابة هذه الروايات

وهذا حكم قراءتها

وبالتالي فإن ناقلها يدخل في حكمهم

لأنه من التعاون على الإثم والعدوان

وهذا يعني أن كل من يتأثر بمثل هذه الروايات وينشغل عن عبادته وينشغل قلبه فسيعود وزره على كاتب الرواية ومن نقلها{ ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم} (النحل:25)
وقوله سبحانه: { وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم } (العنكبوت:1)

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( من سن في الإسلام سنة حسنة فعمل بها بعده كان له أجرها وأجر من عمل بها ، من غير أن ينقص من أجورهم شيئا ، ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعمل بها بعده فعليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيئا )

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
بااااااركك الله فيييييييييكك
جزاك الله خير الجزاء
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.