عندما تنوين على فعل طاعة تجدين صعوبة وثقل في البداية مثلاً: أنا أسمع وأقرأ عن فضل الإستغفار وخصوصا لما وصى نوح قومه بقولة:" فقلت إستغفروا ربكم إنه غفارا. يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا ""
أقول في نفسي يالله بالإستغفار.. أجد الرزق بالمال والولد والمطر والجنة الجنة ياأخوات ..بالإستغفار ومعها أنهارها… يااااه أتحمس وأعزم أستغفر في كل وقتي لساني يستغفر وأنا بالمطبخ والنوم حتى السواليف مع الأهل أستغفر في بداية الأمر أنسى مع الإنشغال ..قلت لازم أحاول أتذكر شعرت بتعبت جاهدت نفسي لأني لو أكلم بالتلفون ماأمل …ولما أذكر الله أأمل .مين السبب؟؟ جاهدت وجاهدت والله ياأخوات إني لما أقطع الإستغفار أشعر إني فاقدة شيء ماأدري وش هو ؟؟ أجد لساني يتحرك بالذكر وبعدها أصبحت ألفة بيني وبينها … فاستغفروا الله لي ولكم..
وقولوا
يامن أمره في عز وتكوين يامن أمره بين الكاف والنون
يامن لطفت بحالي قبل تكويني لاتجعل النار يوم الحشر تكويني
من الأن إستغفروا حتى وأنت تكتبون في المنتدى حركي لسانك بالذكر…قال الله تعالى:" وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون".
أستغفر الله من كل ذنب يصرف عني رحمته ورضوانه ,
أويحل بي نقمته , أويحرمني نعمته,
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
مشكورة أختي
جزاك الله خيرا
ووفقك الي مايحب ويرضي
جعله الله في موازين حسناتك