تخطى إلى المحتوى

انا وزوجي بعد الأنجاب حياة زوجية 2024.

انا وزوجي بعد الأنجاب

خليجية

أنا وزوجي بعد الإنجاب

منذ أن أنجبت طفلك، تشعرين بتراجع في الرغبة الجنسية على الرغم من حبك الكبير لزوجك. تخشى أن ينزعج زوجك من هذه البرودة التي تظهرينها وأن ينفر منك. كيف يمكنك التعامل مع هذا الوضع لتعود الأمور بينكما إلى سابق عهدها؟

تعيش هذا الواقع نسبة كبرى من الأمهات بعد الولادة. فمما لا شك فيه أن الإرهاق الذي يتبع الولادة والانشغال بالطفل والمسؤولية الجديدة الملقاة على عاتق الأم، كلّها أمور تبدل حياتها بالكامل وتسبب لها تراجعاً في الرغبة الجنسية فتجد صعوبة في التجاوب مع زوجها في الأوقات الحميمة. في هذه الحالة، نصيحتي الاساسية هي الاستعانة بأحد المقربين كصديقة أو أم أو أخت تتولى أمر الطفل ليخصص الزوجان بعض الوقت لنفسيهما معاً ويشعرا بمزيد من الانسجام ليتقربا أكثر من بعضهما. لكن ليست العلاقة الزوجية ضرورية في هذا الوقت بل أنصح الزوجة بالستفادة من هذه اللحظات لتمضية وقتاً ممتعاً مع زوجها أو الخروج من المنزل والتحدث معه في الوقت نفسه عن حبها له وعن الفترة الصعبة التي تمر بها والتي تؤثر سلباً عليها طالبةً منه المساعدة والصبر ليتخطياها بأفضل ما يكون. هذا ما يساعد الأم الجديدة على الاسترخاء قليلاً والتقرب من زوجها شيئاً فشيئاً لتعود الأمور إلى سابق عهدها.

يسلموووووووووووو علي الموضوع رائع
مشكورة على النصيحة
ودي لمروركم العطر
تسلمي اختي
ربي يسعدك
شكرا لمرورك
الله يستر ….
مشكورة اختي ع الموضوع …
يسلملي مرورك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.