تخطى إلى المحتوى

اين ؟ والحيره تزداد,,,, -كلام عذب 2024.

اين..؟ والحيره تزداد,,,,

أين؟؟ والحيرة تزداد…
أين أستريح؟ أين أمضي قدما؟
خطوة.. خطوة.. خطوة..
والطريق طويل ويزداد اللإلتفلت!!!
أين أجلس؟ أين أفكر؟ وكيف؟
وأنا عندما أتنهد، نكست رأسي وزاد النحيب..
فتزداد رهبتي.. رجفتي..
حتى القشعريرة تنتابني!!!
أين أرحل؟ والحياة القاسية تسلك مساري..
ومسلكي صعب لا يخلو من الأشواك..
ويزيده غموضا ذلك الظلام الرهيب!!
كيف أحيا؟؟
وروح السعادة قد عافتني بالرحيل..
ماتت بغمد الحزن والألم والرهبو والأنين!!
كيف أحيا؟ كيف أعيش؟
والحياة تعوفني من كل جانب..
وريق الماء يكاد مذاقه لي يكون كالسم القاتل!!
كيف أعيش؟ والماضي سجين!!
ذكريات تلوح هنا وهناك..
والمواكبون لأحداث الحياة لايريدون استرجاع
صورها وتجليات جمالها!!
لأنهم اعتادوا على الصعب المرير!!
يقولون: الماضي ذهب ونحن في الحاضر فلابد أن نعيش..
الماضي سجين ذاكرتي!!
وأصبح حاضري لايقوى على العيش بدونه..
تذكار جميل، وتر حزين!!
قد امتزجا على قيثار حاضري الحزين!
وأصبحت أردد أغنية الشجن في كل حين..
الماضي السجين!!
والحاضر الحزين!!
وماذا عن المستقبل البعيد؟؟؟
كيف سأحيا وحيد؟؟
أين سأعيش في كنف المستقبل؟
ترى بعد الحيرة گيف عساه يگون شگل المستقبل ؟
هل سيگون بلمليح الشگل؟
هل وهل والحيرة تزداد ويبقى الأمل ليروي يأسي في گل حين_

تقبلوا نزف قلمي

يسلموووو

كلمات راقت لي

مشكورة لك

مع ارق تحياتي

يسلمووو حبيبتي ""فيفي روز""
يشرفني وجودك بصفحتي ……
نــــــزف رااااائع لمــبدعـة مثلـك
نثـرت هنـــــــا أعـــــذب الكلـــــــــمات
دام لنــــــــــا إبـداعك و سلمــت يـداك
لـك خـــــــــــــالص حبـــي وتقــــــديري
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.