السلام عليكم اخواتي مشكلتي عندبنت عمرهاسنتين ماتحب تأكل بس تشرب سوائل والله كل اللي يشوفها يقول خست احاول اشجعها اجيب لهاالأكل في صحن خاص وملعقة بس تلعب فيه وكله في الأرض وعلى هذاالحال كل يوم بس تحب الاندومي واناماودي اعودهاعليهاودي تأكل
اكل صحي حتى مع الاطفال ماتاكل واناطمعانة بمساعدتكم ياكرماء مالحل ولكم دعوه في ظهرالغيب
ومهما كنت أمّاً صبورة، فلن تتحملي تصرفه وعناده هذا طويلاً. والمشكلة أنه، ما إن يلاحظ قلقك واضطرابك حتى يكتشف أن الطعام سلاح فعال للمضايقة، فمقابل ملعقة من الحبوب، مثلاً، سيحصل على لعبة أو قطعة سكاكر.
وسيكون الحل بأن تحكمي المنطق، وتخطي عاطفتك، كما تنصح خبيرة التغذية سارا لويس، لأن هذه الحالة شائعة جداً بين الصغار، وتنتهي سريعاً. وتشير إلى عدم ضرورة الشعور بالقلق ما دامت صحة طفلك جيدة ويبدو دائم الحركة والنشاط، ينام بشكل كاف، فهذه كلها اشارات، إلى أنه يتلقى ما يحتاجه من مغذيات.
حافظي على هدوئك
في هذه الحالة، من الأنسب تفهم ما يأكله طفلك، وطريقته في تناول الطعام. فإذا كان يرفض استعمال الملعقة، ويميل إلى استعمال يديه، فإن تجاهلك للأمر، وعدم التعليق على تصرفه، يجعله يبدل عادته، تلقائيا. فإن عدم تحكمك بما يرغب بتناوله من طعام، لا يعني أنك لا تستطيعين التحكم بردة فعلك. لذا، حاولي عدم الغضب، رغم استيائك، حتى لا تزيدي الوضع سوءا. فلن يضر الطفل عدم تناول وجبة من الطعام، في حين سيكون لثورتك آثار سلبية على الطرفين.
وقد تضع بعض الأمهات لائحة أسبوعية، بما يتناوله أطفالهن من طعام، ويغفلن ذكر المشروبات. فالحليب من أساسيات نظامه الغذائي، لغناه بالبروتينات، لكن يجب عدم الإكثار منه، لكونه يمنحه الشعور بالشبع. ولتكن الوجبات منظمة، ومتباعدة، بحيث لا يتعب الطفل من تناول الطعام، حتى انه ينصح بالخروج في نزهة، بين الطبيعة، واللعب قليلاً، ليشعر طفلك بالجوع والسعادة معاً.
استرخاء الأم
إن كانت تجربتك في إطعام الطفل الأولى ستجدين صعوبة أكبر من الأم المتمرسة في التعامل مع رفض طفلك تناول الطعام. قد تغضبين، وتشعرين أحياناً كثيرة، باليأس والاحباط لا عليك، استرخي واجعلي الوجبات الثلاث الأساسية، فرصة للتمتع بأوقات سعيدة مع طفلك باتباعك النصائح التالية:
1 ـ حافظي على هدوئك وابتسامتك. شاركي طفلك طعامه، ولو بتناولك كوباً من الشاي مثلا. فالمهم، بالنسبة لصغيرك، وجودك إلى جانبه، وشعوره بأنكما تمضيان وقتاً ممتعاً معاً.
2 ـ لا تستعجلي أثناء تناول الوجبات. امنحيه متسعاً من الوقت، كي يتعلم الأسلوب الصحيح في تناول الطعام.
3 ـ إن طريقة جلوسه مهمة جدا، وهذه من العادات التي قد ترافقه طوال حياته. لتكن جلسته مستقيمة وسيسهل عليه الكرسي المخصص للأطفال هذه المهمة.
4 ـ احرصي على أن تكون الأدوات التي يستعملها مناسبة ليده الصغيرة، وهي متوفرة بكثرة في المحال المخصصة للصغار.
5 ـ حين يلقي بطعامه على الأرض، وهذا تصرف طبيعي لدى الأطفال المبتدئين في فن الاتكال على الذات، لا تغضبي وغطي مكان جلوسه، ببعض الصحف القديمة، لتسهل عليك عملية التنظيف.
6 ـ شجعيه على تناول الطعام، بقولك مثلا: ما أجمل لون هذه التفاحة الحمراء، أو «ما أشهى رائحة الحساء».
7 ـ لا تتوقعي منه اتقان استعمال الملعقة، أو الشوكة، بسلاسة في فترة زمنية.
8 ـ ضعي كمية صغيرة من الطعام في الطبق، ليطلب المزيد، إن رغب في ذلك.
9 ـ ليكن أسلوبك في تقديم الطعام شهياً. (كخلط ألوان الطعام بطريقة ممتعة للنظر، في طبق ذات رسوم محببة للأطفال) فعيون الصغار ناقدة لا يستهان بها، وأكثر تطلباً من الكبار.
10 ـ انتبهي لما يحب وما يكره، وأضيفي إلى لائحة طعامه مكونات جديدة. كلما أمكن.
11 ـ دعي طفلك يختار ما يرغب في تناوله من أطعمة، وبامكانك اشراكه في تحضير طعامه، بطريقة أو بأخرى إذا كان عمره يسمح بذلك.
يتبع……………..
بقلم: انور نعمة
التغذية الجيدة والمتوازنة مهمة جداً للأطفال لأنهم في طور النمو والتطور، ولكن قد يحصل في هذه الفترة الحرجة ان يرفض الصغار هذا الطعام أو ذاك، فتذعر الأم خوفاً من تعرض صغيرها لطارئ صحي ما يسبب عزوفه عن نوع معين من الأكل أو الشرب، وفي ما يلي سنتناول عدداً من تلك الاسئلة حول رفض الطفل لما تقدمه له أمه:
> طفلي لا يحب أو لم يعد يحب الحليب، ماذا أفعل؟
– ان الحليب ومشتقاته يجب ان يحتل مكاناً بارزاً في النظام الغذائي للطفل نظراً الى ما تقدمه من عناصر ضرورية لبناء جسمه وخصوصاً هيكله العظمي. اذا كان الطفل دون الرابعة من عمره وفطم فإن رفضه حليب الزجاجة قد يعود الى الحليب نفسه، أو الى حلمة الرضاعة الصناعية التي تختلف شكلاً ومضموناً عن حلمة الثدي. وفي هذه الحال يجب اعطاء بعض الوقت للطفل كي يعتاد الحلمة الجديدة أو على الحليب الجديد الذي يتباين في طعمه عن حليب الأم.
وعلى الوالدة ان تضم ولدها الى صدرها، وان تعطيه «البيبرونه» عندما يكون جائعاً حقاً فالجوع قاتل كما يقول المثل، وغريزة حب البقاء تدفع الطفل لقبول الببرونة بسهولة.
اما اذا كان الطفل يأخذ الحليب الاصطناعي منذ الولادة من دون مشكلة لكنه قرر فجأة رفضه له مرات عدة، فهنا قد يكون السبب اما انه مريض، أو أنه ملّ طعم الحليب ويريد ان يتذوق نكهة اخرى، وهذا من حقه طبعاً. وفي هذه الحال يمكن اضافة ملعقتين من الخضار او الفواكه المطحونة جيداً فمن يدري فقد تعجبه. هذا اذا كان عمر الطفل دون الستة اشهر، اما اذا تجاوز هذه السن وعبر عن رفضه لأخذ الحليب، فهنا يجب اللجوء الى دعم الحليب بالشوكولاته أو بالحبوب (سيريال) او بالهندباء. فهذا قد يشجعه على تناوله. وفي حال بلوغ الطفل اكثر من سنة من عمره، وإعلانه المقاطعة كلياً للحليب فإن تناول مشتقاته (لبن، أجبان…) تكفي لتحل محله.
> طفلي لا يشرب الماء ابداً، فماذا أعمل؟
– قد تقدم الأم الماء لطفلها لكي يشرب فيرفض. ان هذا الرفض لا يعني انه لا يحب الماء، بل هو وبكل بساطة، قد لا يكون عطشاً. على كل حال على كل أم الا تقلق اذا لم يشرب ابنها الماء. فهذا الأخير موجود بوفرة في الاغذية التي يتناولها: في الحليب، اللبن، الفواكه، الخضار، الرز المطهو، المعجنات المطبوخة… ان الطفل يجد في الاطعمة ما يلزمه من الماء ويزيد. ان الطفل لا يشعر بالعطش الا اذا تعرض لظروف خاصة مثل التعرض للحر، او عند ممارسة نشاط بدني فعال، او لدى اصابته بارتفاع الحرارة، او عند معاناته من الاسهال.
> طفلي يرفض أكل اللحم، فكيف أتصرف معه؟
– ان عـزوف الطفل عن تناول اللحم قد يكون نزوة، ولكن العـالمين بأمور الطفـولة يقـولون ان الطفل له الحق في ان يملك ذوقاً خاصاً به، من يـدري ان الطفل قد يتحاشى أكل اللحم لأنه لا يحبذ طعمه وربما قوامه؟! ان اللحم ليس المصدر الرئـيـس للبروتـيـنات خلال السنتين الأولييـن من العمر، فالحليـب ومشتقـاته اضافة الى البيض والبقول الجافة تشكل مصادر جيدة للمواد البروتينية.
> طفلي يرفض أكل الخضار الخضراء، فما الحل؟
– ان الطفل يجب ان يحصل على اغذية متنـوعة بما فيها الخـضار، ولكن ليـس ضروريـاً ان تـكون هذه مطبـوخة، فغالباً يفضل الاطفال أكل الخضار نيئة فلم لا، وحـبذا لو قـدمت لهم على شكل قـطع او شرائح بـعـد غسلها وتقشيرها اذا لزم الامر. ان الاطفال يحبون عادة المعكرونة، الرز، البطاطا، ولكن هذا لا يعني الاذعان لطلباتهم، في المقابل لا يجـب ان نفرض عليهم استهلاك الاطعمة الخضر يومياً بل يجب استبـدالها بالأطعمة الصفر او البرتقالية.
> طفلي يرفض تناول عشائه، ماذا أفعل؟
– هناك سببان لهذا الرفض: السبب الاول يعود الى تعب الطفل، فبعد عناء نهار طويل في المدرسة او الحضانة، فإن الطفل يفضل ان يخلد للنوم بدلاً من تناول وجبة غداء جيدة. اما السبب الآخر، فليس مستبعداً ان يكون الطفل قد تناول خلال يومه ما يكفيه من الغداء… واياً كانت الاسباب فلا يجب اجباره على الأكل…
بس انا خليتهم ياكلوا
كيف
انا جلست اكل نفس الاكل الي قدامه ويجلس يشوف علي وشوي وبا ياكل
بس مافي فائدة بس لأحظت انهامع اطفال اقاربنا تأكل الود ودي كل يوم اخذ اطفال اقاربنا عشان تأكل الحلوة عزالله بيقولون احسن خلهم يعيشون عندكم والظاهر تبغى ونيس شكلي بفكربالحمل ههههههههه