النظر للغد هو طبعي النظر للبعيد المشرق
التبسم في وجهه الحياه هو من مميزاتي
انسج الأفكار بدقه متناهيه لأكون عالماً خاصاً يحتويني وحدي فقط ولن يفهمه احدا غيري
أعبر، أتأمل، أبني احلاما من المستحيل ليصبح المستحيل واقع ملموساً
هذه أنا
واهذه انا التي تختبئ وراء كل هذه الافكار والتعقيدات لتكون ششخصيه فريده من نوعها
لكي عندما أشعر بانني قد تغيرت اعود واقراء …لكي اعود كما كنت ولكي اتذكر مفاهيمي جيداً
ليس لكي يقراءه الآخرون ويسجلوا اعجابهم فيه
فأنا أكون لنفسي عالماً فريداً
أطوره بأفكار جديده مثيره للاهتمام
واسقي اشجاره بآراء واعتقادات اصحاب الألباب
إنني أثق تمام الثقه بنفسي وعقلي الراجح
لآ تقولوا بانها تكبر وخيلاء ……
فلا أحد يستطيع أن يكسب ثقه الناس لطالما لم يثق هو بقدرته وذاته
ولآ يوجد عتاب اقسى من عتاب الذات …..فعندما تعاتب نفسك لا تستطيع التبرير عن موقفك لنفسك
وحتئ ان فعلت تجد شعوراً بين نبضات قلبك يعلم جيداً انك مخطأ
والاقسى حينما يعاتبك شخصاً قريباً من قلبك على فعلتك
تشعر وانك سوفا تصرخ به باكيا أرجوك كفى فقد عاتبت نفسي عتابا مؤلما
أما الندم فتشعر بأن دموعك تلك لا تكفي لكي تكفر فعلتك
وكأنك تتمنى ان يعود الزمن للحظات وتفكر جيداً
فعلينا ان ننتبه لافعالنا وكلامنا لكي نتجنب ذلك العذاب النفسي
تتساقط الكلمات علئ القراطيس لتبوح بما في فؤادي
أقف وقفة صراحه مع مشاعري المخبأة …….
لتنزف من عبيرها ولو الشيء القليل
..لآ أزال صغير ولا أعلم عن مخاطر الحياه سوئ الشيء القليل ……..
ولا املك سوئ إن اخطط لوحة من الاحلام وازينها بشيء من الاماني البراقه
وكلما تعثرت في صخره او عائقاً أبتسم وانهض من جديد
وﻻا اعلم متئ سوفا آراء تلك الأماني التي تخرج من قلبي الصغير تنموو أمامي ………
لين احسه يستحي ويغيب ….. مدري رحم صغري وقال لي بدري ….
{تبسمي ي الصغيره وعيشي ايامك ….ماللهم في عيونتس محل}
القلب …. مؤلم وجعه تشعر بانه سوفا يتوقف عن النبض ولكنك لن تموت فقط تتعذب ببطء
الحنين…..مشاعر متبعثره تصرخ في اذنيك لتنادي شخصاً ما وغالباً لم يشعر هو بك
الشوق ….انه نسخه مطوره عن الحنين ولكنه يوصل الآلم الروحاني لجميع انسجه القلب
غالباً مايشتاق الإنسان لمكان فارقه ..أو شخص ودعه…أو ذكريات وايام جميله يود ان تعود مجدداً
وفي النهايه لن يبقئ سوئ مشآعر متبعثره