تخطى إلى المحتوى

ربما هذا هو السبب الرئيسي لفشل العلاقات الزوجيه؟ شاروكوني الموضوع!! 2024.

  • بواسطة
ربما هذا هو السبب الرئيسي لفشل العلاقات الزوجيه؟.. شاروكوني الموضوع!!

خليجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صديقاتي …
اليوم موضوعي لكم مهم بس إقرؤا بإنتباه وتركيز

هل لديكما هدف مشترك في حياتكما ..؟

ربما يكون غياب الأهداف المشتركة السبب الرئيسي لفشل العلاقات الزوجية في يومنا هذا,حيث أن الحياة الزوجية تكاد تكون,شبيهة إلى حد ما بفريق كرة القدم,لا يكون هذا الفريق ناجحاً في اللعب,إلا إذا كان أفراده يسعون نحو هدف واحد مشترك, فلو أصاب الفريق هدفه,ولم يتطلع نحو إصابة هدف جديد,فهنا يغيب القاسم المشترك,ويبدأ خطر الخسارة والانهيار يهدد الفريق,نظراً لاختلاف تصورات أفراد الفريق بشأن إصابة الهدف المنشود ,إن وجود هدف مشترك يعد شرطاً أساسياً لبناء علاقة ناجحة وسعيدة,ومن ناحية أخرى,فإن عدم تحديد أي هدف مشترك,لايؤدي لأي نجاح يذكر,إنهم ينجرون باستمرار وراء دوافعهم في الحياة,ويتمنون,بشيء من عدم الوضوح,أن يغيروا أشياء كثيرة,ومع ذلك فهم ليس لديهم أية رغبات,أو نوايا,أو أهداف محددة.
تمارين ناجحة

ربما تسألا نفسيكما,ما هي الأهداف المشتركة التي تسعيان لتحقيقها.هل وضعتما خطة مشتركة فيما بينكما,أم تعتقدان أن حبكما لبعضكما بعضا يكفي لأن يسير كل شيء على مايرام؟حاول أن تعبر عن أهدافكما المشتركة بكلماتك الخاصة:
نصيحة للنجاح

ينبغي أن يكون الهدف الأعلى لسائر الأزواج البقاء معاً باستمرار لتحقيق أهداف مشتركة جديدة.إن تغلب الزوجين على الأزمات,لايكون إلا بالسعي نحو مستقبل مشترك واحد,ومهام مشتركة!تذكر دوماً أن كل زوجين عبارة عن فريق لايستمر إلا بسعيه نحو مهام وأهداف مشتركة.ربما سمعت مراراً مدى أهمية الأهداف في نجاح المرء في حياته.ولكن هل سبق لك أن فكرت ما الذي سيحصل لمن لايضع أية خطة لحياته؟لقد أوضح فيكتور أ.فرانكل تماماً أن الكثير من الناس يعاني عموماً من عدم مقدراته على فهم أي معنى لوجوده.هم لايعلمون لماذا يحيون,وما هي مهامهم في الحياة,وهذا من شأنه أن يؤدي الى شعور كبير بالفراغ.لقد تحدث فرانكل عما يسمى بالفراغ الوجودي.هذا الشعور بالفراغ غير مريح لنا كبشر على الإطلاق,ولذا فنحن نسعى باستمرار لملء هذا الفراغ بشتى الوسائل:كالبذخ الكثير على سبيل المثال.أو السعي المفرط نحو مصادر اللذة المختلفة,إن محاولاتنا لإدخال عنصر الإثارة الى حياتنا,بطرقنا الخاصة من خلال وسائل اللهو والترفيه,مصيرها الفشل في النهاية لامحالة.ثمة مرارة موحشة تبقى في نهاية المطاف.وبالتالي فإن أي نزوع نحو الإدمان ,إنما هو بلاشك تخدير للشعور بالفراغ,وسعي فاشل من المرء لتحقيق ذاته.ولذلك ينبغي على كل امرىء أن يكتشف حقيقة ماهية دوره في الحياة تماماً,وحقيقة مهامه/مهامها التي يمكن أن تجلب له / لها أقصى منفعة ممكنة,ومن ثم رسم الأهداف المناسبة,والسعي لتحقيق تلك الأهداف.

حينما تبدي استعدادك لأن تخدم أهدافك القيمة بإخلاص,فإن مشاعر الحب والشوق والهوى ستكون حاضرة في أعماقك من تلقاء نفسها!

نصيحة للنجاح
إن أهداف المستقبل المشتركة,وكذلك الخطط المستقبلية,إنما هي,إلى جانب الحب الخالص,الأساس الأكثر أهمية في أية علاقة.ومن يتجاهل القوة التي تحملها معها الأهداف,فهو إنما يتجاهل حقيقة ما تحتاج إليه الحياة الزوجية من قاسمٍ مشترك لتجاوز أية أزمة كبيرة مقبلة أو محتملة.
؟؟
أنتظر مشاركاتكم…
تـ ح ـيتي

إن أهداف المستقبل المشتركة,وكذلك الخطط المستقبلية,إنما هي,إلى جانب الحب الخالص,الأساس الأكثر أهمية في أية علاقة.ومن يتجاهل القوة التي تحملها معها الأهداف,فهو إنما يتجاهل حقيقة ما تحتاج إليه الحياة الزوجية من قاسمٍ مشترك لتجاوز أية أزمة كبيرة مقبلة أو محتملة.

كلام صحيح تماما
الف شكر على الموضوع

مشكورة يا عسل

كلام جميل المهم التطبيق

خليجيةخليجيةخليجية

أشكر لكم مروركم الكريم …

وأرغب بأراء أكثر .. فهل لي ؟؟

بإنتظاركم

بصراحه مووضووع مهم جدا واشكرك حبيتي

وكلام سليم 100%

فنحن نسعى باستمرار لملء هذا الفراغ بشتى الوسائل:كالبذخ الكثير على سبيل المثال.أو السعي المفرط نحو مصادر اللذة المختلفة,إن محاولاتنا لإدخال عنصر الإثارة الى حياتنا,بطرقنا الخاصة من خلال وسائل اللهو والترفيه,

والله صادق ":

تسلمين على المرور هموس ..

على فكره!!
صورتك الرمزيه……………

تضحك ههههههههههههههههااي
تحفه ..

ان مما يزيد الحب بين الزوجين مشاركة الزوجة زوجها في اهدافه فليس من المعقول ان تتعارض او تتصادم رغبات كليهما، عندئذ ستحدث الخلافات وتتفاقم المشكلات.
أما الزوجة التي تشارك زوجها أهدافه وتسير معه خطوة بخطوة نحو هذه الاهداف، فهذه الزوجة لا شك سوف تكسب قلب زوجها
ان الاتفاق في الافكار امر في غاية الاهمية وان لم يتحقق تصبح الحياة الزوجية بلا معنى وتفقد السعادة الحقيقية
فلابد للزوجين ان تكون اهدافهما واحدة او على الاقل متقاربة بهذا تنحصر الخلافات وتزداد القلوب قربا ومحبة..

موضوعك غاية في الروعة
تقبلي مروري

جزاك الله الف خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.