تخطى إلى المحتوى

زوجي و المواقع الإباحية المرجو المساعدة

زوجي و المواقع الإباحية المرجو المساعدة

خليجية

السلام عليكم يا بنات ارجو منكن مساعدتي أنا حامل أحب زوجي كثيرا البارحة كنت مشغولة في غرفتي وكان زوجي مع الإنترنت وعندما نزلت عنده بدأ باقفال الانترنت ونهض من هناك فقمت بفتح تلك الصفحات التي كانت مسجلة هناك فوجدت انه يشاهد مواقع اباحية فبكيت كثيرا
فللعم انا في بلاد المهجر أسكن مع والديه عندما اخبرت أمه بذلك لم تعطيني الحق فذهبت إليه باكية في سريري ولكن لم أخبره بشيء وإذا به ينهض لينام في غرفة أخرى اارجوووووكم يا اخواتيييي انصحوني وساعدوني فأنا في حيرة لا يعلم بها إلا الله

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

فعلا موقف صعب للغاية و اتمنى من السيدات ان يفيدوكي و خصوصا من مروا بمثل هذه التجربة

الله يقومك بالسلامة و أسال الله ان يهدي زوجك

.

ياعمري والله محد يقدر يغير فيه شي الا الي خلقه سبحانه وتعالى لا امه ولا أبوه لكن مالك الا الدعااااء واكثري من الاستغفار وحاولي كمان تشغليه عنها يعني سويلك يوم جوو رومنسي وألبسي وتقربي منه والله يوفقكم
الله يهديه ويصلح حاله
مدام هنا
حبيبتي ما كان يجب ان تقولي لانه ولا لاي حد اخر

اجعلي مثل هذه الامور بينك وبين زوجك

مشاهدة المواد الاباحية هي ابتلاء ابتلي بها كثير من الازواج ونسأل الله الهداية

واسباب ذلك عديدة اهمها ضعف الوازع الديني والتقصير في اداء الطاعات والعبادات

واحيانا يكون من اسباب ذلك الصحبة الفاسدة

وسبب اخر مهم تقصير الزوجة في تلبية رغبات زوجها

وقد تجتمع هذه الاسباب كلها

حبيبتي اولا حاولي ان تجعلي من بيتك واحة ايمان ،، بقراءة القران ،، والاستماع له فذلك يطرد الشيطان من البيت وقد يؤثر على قلب زوجك فيخشع ويبعد عن مثل هذه الامور

شجعيه على الصلاة في اوقاتها في المسجد وخاصة صلاة الفجر فانها تنفث النفاق من القلب

صارحيه اختي بما شاهدت وعاتبيه وناقشيه ان كان ينقصه شيء او يرغب في شي لا تعطيه له دون قصد وذكريه بحرمة مشاهدته لمثل هذه المواد

حاولي وانتما في البيت ان تتقربي منه ولا تجعليه يخلو اي نفسه كثيرا اشعلي جايتك بوهج التغيير والتجديد والمفاجأت

الله يصلح بينكم
الاخت ساره ماقصرت في الرد ماشاء الله
ونصيحتي لك بعد نصيحه الاخت ساره طبعا

لاتفارقي الدعاء في الصلاه بقولك
اللهم سخر لي زوجي واهل زوجي
في كل صلاه قبل التسليم

وان شااء الله ربي ماراح يخيب ظنك
ولاتنسي انو هذا حــــال معظم الرجـــــال
الله يصلحكم لبعض ويهدي سركم فيما بينكم

اولا اختى الغالية لاتتركي زوجك زعلان تناقشوافي الامر وانت قد اخطاتي حينما اخبرتى امه كان عليكى مناقشته هو في يوم اخر لان المناقشة والعتاب وانت منفعلة يزيد الامر سوءا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.