تخطى إلى المحتوى

صيد الفوائد من الشريعة 2024.

صيد الفوائد


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواتي:

– بإذن الله -سأقدم لكم

في هذه الصفحات

مواضيع قيمة وذات فائدة

ونصائح وعبر

قصص وفوائد

سأقتطفها لكم من مواقع ومن غيرها بإذن الله

وسأجعلها تحت عنوان

" صيد الفوائد "

وفق الله الجميع

ودعواتكم

ملاحظة

أختي تصفحي الموضوع الى اخر صفحة

أختكم ::

ملااااك

راح تشترك معي الاخت

اسومه

كَنٍي ّقرْيبآ َمنّ الله فلْنً َتنـّـدًمْي

تمر على كل منا أيام كئيبة وحزينة ولكن المؤمن حقاً من

قريباً من اللــــــه …

ابتعدوا عن كل مايغضب اللـــه تكونوا أسعد الناس ..

الرفقة الصالحة هي طريق النجاة فابحثوا عن رفقة صالحة

تعينكم عن الطاعات ..

طريق اللـــه صعب لكل من يخلو قلبه من الإيمان

الصحيح

لاتلتفتوا إلى الدنيا وزينتها فهي دار الغرور …

وكل ابتلاء هو اختبار من الله لكم أحبتي …

حافظوا على أذكار الصباح والمساء وأكثروا من

الاستغفار وأطيلوا في السجود

وأكثروا من الدعاء وحافظوا على قراءة سورة أو أكثر

من كتاب اللـــه كل يوم فوالله الذي لاإله إلا هو عندما

نتدبر القرآن تنزل السكينة على قلوبنا .

والله الذي لاإله إلا هو أن الدعاء الصادق والمستمر لله

هو المنجي لكم من كل المصائب ..

واعلموا أحبتي أنه ليس بيد البشر شيء إنما الأمر كله

بيد اللـــــــــــه

قال تعالى :

(( قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون))

هذه نصيحة صادقة من أخت لكم في الله فمن أراد أن

يسمعها فله ذلك وأدعو الله ان يجمعني وإياكم في جنة

عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين

خاطرة: (تصاف مع نفسك)

خالد بن سعود البليهد

ما أجمل أن يكون المرء متصافيا مع نفسه مصالحا لها راضيا على حاله معلنا حالة الاطمئنان والفرح لا يلوم نفسه على ما فات وحصل ولا يحزن على ما مضى ولا يخاف مما سيأتي قانعا بما قسم الله له من الرزق والحال يقول في نفسه أنا أسعد إنسان وأغنى إنسان ، إن اطلع على عيب أو نقص في نفسه نظر إلى محاسنه فحمد الله على عطائه ، لا يحمل في قلبه غلا ولا حسدا على أحد من المسلمين لا يعرف الإساءة لأحد خال قلبه من شعور الكراهية وطن نفسه على العفو والإصلاح ، فإذا أساء إليه أحد قابل ذلك بالإحسان ولم يشغل باله تلك الإساءة أو تستغرق تفكيره. بل لا يحسن العداوة والمبارزة وليس في قاموس حياته أعداء. الناس في نظره إما محب أو صاحب. فمن عاش تلك الحالة كان من أسعد الناس ولو بات طاويا فقيرا. ومن كان عدوا لنفسه معاديا لغيره ملأ قلبه بكل ما يستقبح كان شقيا لا يتنفس روح الحياة ولا يذوق طعمها الرائع ولو كان غنيا كثير المتاع.


بقلم : خالد بن سعود البليهد
عضو الجمعية العلمية السعودية للسنة

وأسأل الله أن يرزقنا قلوب سليمة

جزاكِ الله كل خير وبارك فيكِ ونفعنا جميعاً بما طرحتِ ان شاءالله
وان شاءالله يكون بميزان حسناتك
موضوع رائع جدا
يقيم

ويثبت
اشكرك اختي (ميسون)

على التثبيت

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

جزاكِ الله خيرا ونفع بما تقدمين وجعله في موازيين حسناتك

جزيتِ كل خير أختي 🙂
وأخلص لكِ النية ^_^
جزاك الله خيرا في الدارين
ننتظر جديدك بشوق
ودمتي بحفظ الله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.