السلام عليكن يا اخواتي
ارجوكن من لديها طرق و نصائح مفيدة للتعامل مع الطفل العنيد
لان ابنتي كتييييييييييير عنيدة و شخصيتها كتير قوية ما شاء الله لكن مع ايا كان
لا تحترم احدا لا الصغير ولا الكبير و غيرتها عم بتزيد يوم عن يوممن اختها الصغيرة
وانا محتارة و لا اعرف التعامل معها باي شكل من الاشكال
اعاتبها و اضربها لانها تنرفزني ولا يعجبها شيء مهما كان و لا تقتنع بسهولة و تود ان تفرض رايها
والله انا محتارة يا بنات جزاكن الله الف خير ساعدوني
كيف تتعاملين مع الطفل العنيد بطريقة ناجحة مئة بالمئة؟
محبتي
نوصيك ألا تنزعجي جدًّا عند أخطائه، وتجنبي الصراخ، وتجنبي الضرب، وتجنبي القسوة عليه، وكذلك ينبغي ألا تُلغي عجزك، بمعنى: أن لا تقولي: ( أنا غير قادرة عليه، ولا أدري ماذا أفعل؟ أو أن هذا الطفل حيّرنا وأتعبنا ) لأنه سينتفش، ويقول: (ليس هناك أحد قادر عليَّ)، ويكون وراء ذلك آثار سالبة.
كذلك أيضًا ينبغي أن تجتهدي في غرس المعاني النبيلة عنده، و أن تُبيّني له أن طفلاً أطاع أمه فدخل الجنة، وطفل سمع كلام أبوه فدخل الجنة، وأن فلان هذا ممتاز ويسمع الكلام، وهو يُحب الخير، بمعنى أن نشيع عنده هذه الأشياء، وخاصة عندما يحضر الأهل، أو يحضر الذين يُحبهم، وينبغي أن نظهر جوانب التميز عندهم.
وأرجو ألا تنزعجوا كثيرًا، فالطفل لا زال في مرحلة نستطيع أن نؤثر عليه، فهو لازال عجينة يمكن أن نشكلها في أجمل الصور، وهذا يحتاج منا إلى صبر ومصابرة ومثابرة وحنكة وحكمة، وأرجو أن تخصصي لهذا الطفل جزءً من الوقت، وأن تحرصي على أن ينام بعد أن يسمع قصة جميلة في البر، بعد أن تمسحي على رأسه، وأن تحرصي على أن توقظيه أيضًا باهتمام وقبلات ولمسات، ثم دائمًا تُنمي المشاعر النبيلة عنده، وأكرر: لابد أن تُبعدوا الخصام عنه، ولا تختصموا في حضرته أو في وجوده، وأهم من هذا هو أن تُصلحوا ما بينكم وما بين الله، فيصلح الله لكم النية والذرية، فإذا أصلح الإنسان ما بينه وبين الله، فإن الله يصلح له الذرية، ويصلح له ما بينه وما بين الخلق.
نسأل الله لكم التوفيق والسداد، وأن يقر أعينكم بصلاح هذا الطفل، وأن يجعله ذخرًا لوالديه ولأمته.
ليست لدي الخبرة الكبيرة في التعامل مع الاولاد،لكن بحثت على النت ووجدت بعض الحلول اعطاها احد المتخصصين في التربية اتمنى من كل قلبي تفيدك
نوصيك ألا تنزعجي جدًّا عند أخطائه، وتجنبي الصراخ، وتجنبي الضرب، وتجنبي القسوة عليه، وكذلك ينبغي ألا تُلغي عجزك، بمعنى: أن لا تقولي: ( أنا غير قادرة عليه، ولا أدري ماذا أفعل؟ أو أن هذا الطفل حيّرنا وأتعبنا ) لأنه سينتفش، ويقول: (ليس هناك أحد قادر عليَّ)، ويكون وراء ذلك آثار سالبة. كذلك أيضًا ينبغي أن تجتهدي في غرس المعاني النبيلة عنده، و أن تُبيّني له أن طفلاً أطاع أمه فدخل الجنة، وطفل سمع كلام أبوه فدخل الجنة، وأن فلان هذا ممتاز ويسمع الكلام، وهو يُحب الخير، بمعنى أن نشيع عنده هذه الأشياء، وخاصة عندما يحضر الأهل، أو يحضر الذين يُحبهم، وينبغي أن نظهر جوانب التميز عندهم. وأرجو ألا تنزعجوا كثيرًا، فالطفل لا زال في مرحلة نستطيع أن نؤثر عليه، فهو لازال عجينة يمكن أن نشكلها في أجمل الصور، وهذا يحتاج منا إلى صبر ومصابرة ومثابرة وحنكة وحكمة، وأرجو أن تخصصي لهذا الطفل جزءً من الوقت، وأن تحرصي على أن ينام بعد أن يسمع قصة جميلة في البر، بعد أن تمسحي على رأسه، وأن تحرصي على أن توقظيه أيضًا باهتمام وقبلات ولمسات، ثم دائمًا تُنمي المشاعر النبيلة عنده، وأكرر: لابد أن تُبعدوا الخصام عنه، ولا تختصموا في حضرته أو في وجوده، وأهم من هذا هو أن تُصلحوا ما بينكم وما بين الله، فيصلح الله لكم النية والذرية، فإذا أصلح الإنسان ما بينه وبين الله، فإن الله يصلح له الذرية، ويصلح له ما بينه وما بين الخلق. نسأل الله لكم التوفيق والسداد، وأن يقر أعينكم بصلاح هذا الطفل، وأن يجعله ذخرًا لوالديه ولأمته. |
شكرا كتييييييييير اختي لانك عطيتيني من وقتك والله انا كتير ممنونة لالك الله يفرحك يا رب وان شاء الله رح حاول باقصى مجهود مع اني والله ما عندي القدرة
ما بقدر ما عندي طولة البال ابدا والله بس ادعيلي الله يخليكي يا اختي
والله ينولك اللي ببالك
شكرا كتييييييييير اختي لانك عطيتيني من وقتك والله انا كتير ممنونة لالك الله يفرحك يا رب وان شاء الله رح حاول باقصى مجهود مع اني والله ما عندي القدرة
ما بقدر ما عندي طولة البال ابدا والله بس ادعيلي الله يخليكي يا اختي والله ينولك اللي ببالك |
وقتي فداك و فدى بنتك الله يهديها و ان شاء الله تفرحي بيها و الله يرزقها و يرزقك من حيث لا تحتسبان.
انت بس حاولي معاها المحاولة ما بتضر ،اذا كانت فيك ارادة قوية اكيد رح تتغلبي عليها بعون الله.
امين حبيبتي مشكورة على دعائك.اجمعين ان شاء الله تعالى
فاختي لما كانت صغيرة كنت اقولها احبك اعطيني الشي لي في يدك تعطهولي لهذا عليك ان تعامليها بلطف