السلام عليكم
انا معجبه بشاعر كبير هو لديه قروب خاص باشعاره ولديه قروب متنوع وبنت عملت له قروب خاص بتصميم لاشعاره وانا انشئت قروب ولاكن اريد ان اخصص له شي …
رجاء لاحد يقول اعجاب وحرام مجرد معجبه ووابي اقتراح منكم فقط شنو اخصص له
(((امانه يامسؤلات نزلو الموضوع ))
هذا ثاني مره انشره ولانزلوه ولاكن لاارى فيه مشكله يعني
ولا ابغى افهم
موفقه
السلام عليكم
انا معجبه بشاعر كبير هو لديه قروب خاص باشعاره ولديه قروب متنوع وبنت عملت له قروب خاص بتصميم لاشعاره وانا انشئت قروب ولاكن اريد ان اخصص له شي … رجاء لاحد يقول اعجاب وحرام مجرد معجبه ووابي اقتراح منكم فقط شنو اخصص له (((امانه يامسؤلات نزلو الموضوع )) هذا ثاني مره انشره ولانزلوه ولاكن لاارى فيه مشكله يعني |
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
1- النظر وتكراره إلى هذا الرجل، فهو شاعرويلقي بصوت يعجبك، وينضاف إلى ذلك أنك تنظرين إليه، وهذه النظرة هي سهم من سهام إبليس المسمومة،
2- استحضار الفكرة، فأنت بعد أن تنظرين إليه وتحدقين فيه، تبقين في تفكرين أيضًا، فتستحضرين صورته، وتستمعين إلى أشعاره، لا والادهى
تريدين ان تكسبي إعجابه …
هذا بقطع النظر عن تزيين الشيطان، وتسويل النفس الأمارة بالسوء، وإنما المراد سرد الأسباب الخفية التي أدت إلى الاعجاب فهي النظرة، ثم الفكرة، ثم بعد ذلك الرغبة التي في النفس.
والمقصود يا أختي أن تعرفي الأسباب لتعرفي بعد ذلك كيفية علاجها، فعلاج هذا الاعجاب يكون بغض البصر واتباع أمر الله، فلابد لك أن تغضي بصرك عن الحرام، قال الله تعالى: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ}.
فتأملي كيف أنه جل وعلا أمر بغض البصر قبل أن يأمر بحفظ الفرج وحكمة ذلك ظاهرة جلية، فمن الحكم في ذلك أن غض البصر هو الطريق إلى حفظ الفرج، فمن غض بصره حصَّن فرجه لا محالة؛ ولذلك كان مجرد النظر إلى الرجال وكذلك نظرهم إلى النساء بغير عذر شرعي من الزنا الذي بيَّنه – صلوات الله وسلامه عليه -: (كتب على ابن آدم حظه من الزنا مدرك ذلك لا محالة: العينان تزنيان وزناهما النظر، والأذنان تزنيان وزناهما الاستماع، واللسان يزني وزناه الكلام، واليدان تزنيان وزناهما البطش، والرجلان تزنيان وزناهما الخطى، والقلب يشتهي ويتمنى ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه). فهذا نوع من الزنا، ولكن ليس هو زنا الفرج الذي أغلظ الله عقوبته.
فقد عرفت إذن الداء والدواء؛ ولذلك قال – صلى الله عليه وسلم – لما سئل عن النظرة الفجأة فقال: (اصرف بصرك) رواه مسلم في صحيحه. وقال صلى الله عليه وسلم: (لا تتبع النظرة النظرة فإن الأولى لك والثانية عليك) رواه أحمد في المسند. فهذا هو دواؤك يا أختي.
، غضي بصرك يا أختي وتفكري فيما عند الله جل وعلا، وتذكري رقابة الله عليك، فإن هذا أدعى أن يجعلك أكثر حياءً من ربك كما قال – صلى الله عليه وسلم -: (فالله أحق أن يُستحيا منه)، وأنت بإذن الله فيك الخير وفيك الفضل، الاعجاب قد يعرض لأي إنسان، ولكن عليه أن يعالج ذلك بتقوى الله، وبما شرعه له نبيه – صلى الله عليه وسلم – من هذا الدواء الذي يزيل أي أثر لهذا الداء، فعلاجك إذن غض البصر وقطع الفكرة واللجوء إلى الرحمن جل وعلا، وتذكري قول الله جل وعلا: {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ}.
….
وينبغي يا أختي أن تحرصي حرصًا كاملاً على صحبة الرفيقات الصالحات وأن تتعاوني معهنَّ على طاعة الله وأن تشغلي نفسك ببذل الخير وبنشر طاعة الرحمن بين أخواتك المؤمنات، فما عرض لك هو كبوة يمكنك النهوض منها، ولا تسترسلي يا أختي في مكائد الشيطان ولا تنساقي ورائه، فقد قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ}.
:::::::::::::::::::::
نصيحتي لكي غاليتي
الفيس بوك أهجريه هل ارضيتي الله سبحانه
أحبي الله وقدمي له مايحب فغدا حساب
والندم لايجدي غدا
أستيقظي من غفلتك