تخطى إلى المحتوى

لحكمه من وقوع العبد بالذنوب والمعاصي 2024.

لحكمه من وقوع العبد بالذنوب والمعاصي ( لابن تيمية )

ففي ذلك من حكمة الله ورحمته بعبده

1-أن ذلك يزيده عبودية وتواضعاً وخشوعاً وذلاً ورغبة في كثرة الأعمال

الصالحة ونفرة قوية عن السيئات .

2-وذلك أيضاً يدفع عنه العُجب والخيلاء ونحو ذلك مما يعرض للإنسان .

3-وهو أيضاً يوجب الرحمة لخلق الله ورجاء التوبة والرحمة لهم إذا

أذنبوا وترغيبهم في التوبة .

4-وهو أيضاً يبين قوة حاجة العبد إلى الاستعانة بالله والتوكل عليه واللجأ إليه .

ولهذا تجد التائب الصادق أثبت على الطاعة وأرغب فيها وأشد حذراً من

الذنب من كثير من الذين لم يبتلوا بذنب

يعطيكي العافية
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يسلمووووووووووووو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
يسلموووووووووو
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.