تخطى إلى المحتوى

لو يسئلك طفل هذا السؤال وش موقفك -للأطفال 2024.

لو يسئلك طفل هذا السؤال وش موقفك

بسم الله الرحمن الرحيم

انا اليوم عندي سؤال محييييييييييير هو يعتمد على احساس" كل شخص "

لوكنت قاعد تصيح بحرررررقة قلب وجا طفل صغيرو سألك ليش تبكي !!
قلتله فلان جرحني!!

قالك وبكل" براءة الدنيا " وهو يسحب يدك اشوف وريني الجرح

آبووووسهـ ويروح

انت ضميته وزاد صياحك وهو ما يدري وش فيك ..

في هالحالة ايش رح تفسر له ( الجرح )!!

بـ: إنتظآر أجوبتكم

كيف نتعامل مع اسئلة الاطفال المحرجة ؟؟

لماذا لا أستطيع دخول الحمام معك يا أمي؟ لماذا لا أستطيع أن أظل عارياً؟ لماذا لا
أستحم مع أختي؟ من أين يأتى الأطفال؟ ..هذه التساؤلات وغيرها

– لاسيما التى يسألها الطفل عن أعضائه التناسلية ـ يجب أن تؤخذ بعين الاعتبار ، غير أنّ بعض
الأباء قد يسيئون الرد على أسئلة الطفل الحرجة، فأحياناً يقابلونها بالتعنيف والقسوة مما
يشعر الطفل بالاشمئزاز من نفسه والإحساس بالذنب.

وأحياناً أخرى يعطون الطفل إجابات وتفسيرات خاطئة بسبب الإحراج أومن قبيل
التبسيط، الأمر الذى قد يسبب للطفل عقداً نفسية؛ لهذا يجب الاعتماد على المعلومات
العلمية والدينية والشرعية للإجابة عن كل الاستفسارات مهما بدت بسيطة.
رأى علماء النفس

يقول علماء النفس: إذا سألك الطفل عن الجنس، لا تغيِّرى الموضوع، كما يفعل كثير
من الآباء والأمهات، بل انتهزى الفرصة لمناقشة الأمر وتوضيح كلّ المعلومات الخاطئة
التى يحملها طفلك وانقلى إليه قيمك.

فمن الأهمية بمكان أن تجيبى على كلّ الأسئلة التى يطرحها طفلك، وأفضل وسيلة لذلك
هو أن تسألى طفلك عن رأيه فى الموضوع، وبعد ذلك اجعلى إجاباتك صحيحة وقصيرة
وبسيطة.. وامنحى طفلك الفرصة لتقديم سؤال متابعة قبل أن تتوسَّعى فى التوضيح،
ولا تنزعجى من ملء رأسه بالأفكار، وواجبك هو تقديم التفاصيل ومساعدته فى وضع
النقاط على الحروف.. فعلى سبيل المثال عندما يبدأ طفلك فى التساؤل عن مكان تواجده قبل أن يولد؟ يمكنك أن تجيبيه أنَّك أتيت من مكان فى بطن أمّك اسمه الرحم.

وفى سؤال طفلك عن كيفية خروجه من الرحم تكون الإجابة: بأنَّك عندما كنت
مستعداً للولادة خرجت من قناة صغيرة اسمها قناة الولادة.. وبعد ذلك قد يسأل
الطفل عن سبب وجوده أساساً فى ذلك المكان، ويمكنك إجابته بأنَّ خلية صغيرة من
الرجل التحمت مع خلية مماثلة من المرأة وكوَّنت الطفل.

وفى حالة استمراره فى طلب المزيد من المعلومات، بإمكانك التوسُّع فى التوضيح بمساعدة كتاب به صور توضيحية
حول الموضوع.

كما ينبغى أن ننبِّه أطفالنا أنَّهم يجب ألاَّ ينشغلوا الآن بمثل هذه الأمور،
وإنَّما عليهم تأجيل ذلك حتى يكبروا.

التهذيب

جدير بالذكر أنّ بعض التصرفات الخاطئة للآباء يمكن أن تثير تلك الأسئلة فى بال
الأطفال، منها السماح للطفل الذكر بالاستحمام مع أخته، أو ترك الطفل يلعب مع طفل
أكثر منه نضجاً،لذا يفضل عدم ترك الطفل مع شخص آخر دون رقابة، ومن الأفضل
ألا يقل عدد الأطفال عن ثلاثة.

كما أن بعض الأمهات يُدخِلن أطفالهن الصغار معهن فى الحمام ظناً منهن أن ذلك يعطى
الطفل الإحساس بالأمان وإمكان التواصل مع أمه فى أى وقت يريد، ولكن ذلك
يعطيه انطباعاً خاطئاً بحرية التعرى أمام الآخرين.وعلى الأم أن تحرص على شغل
الطفل بالقراءة والاطلاع والألعاب والرياضة وغيرها مما يصرفه عن التفكير فى مثل
تلك الأمور.

ومن القواعد الشرعية التى حضَّ عليها الرسول صلى الله عليه واله وسلم فى تهذيب الطفل ما يلى :

الاستئذان:

حدَّد القرآن للطفل أوقاتاً ثلاثة حساسة يجب أن يستأذن فيها، وهى قبل صلاة الفجر،
ووقت الظهيرة عند القيلولة، وبعد صلاة العشاء، وهى فترات نوم الوالدين. أما فى
سن الاحتلام فيجب على الولد الاستئذان فى كل وقت وكلما وجد أمامه باباً مغلقاً.

غضُّ البصر:

ينبغى تعويد الطفل على غض البصر، فكل ما يراه الطفل يبقى
فى ذهنه وذاكرته، فإذا تعوَّد النظر إلى عورات أهله سيعتاد ذلك فيما بعد خارج المنزل.
ستر العورة:

تعويد الطفل ستر عورته ينشيء لديه شخصية مهذبة قويمة.

التفريق فى المضاجع:

عندما يبلغ الأطفال العاشرة يُفضَّل وضع كل طفل فى سرير
بمفرده. امتثالاً لقول الرسول(ص): "مروا أولادكم بالصلاة لسبع، واضربوهم عليها
لعشر، وفرٍقوا بينهم فى المضاجع".

تجنب النوم على البطن:

فهذا يبعد الطفل عن كثير من المهيجات الجنسية. ويُفضَّل
النوم على الشق الأيمن، مع ترديد بعض الأذكار الواردة عن الرسول (ص)قبل النوم

امااااااااااا فيما يخص طرحك اختي ممكن تبسيط الافكار للاطفال مثلا اني زعلانة من فلان

او غضبانة منه او مقهورة او …. بي الم او اني متضايقة …. فاللغة العربية تزدهر بالمفردات …….

تحياتي

بيصير معي نفس الشيء حبيبتي..
بقولو عندي واوا فبطني وبيصير يحسس على بطني ويتمتم قرآن .. مثل مابسويلو أنا.. حبايبنا الله يحفظهم وينور طريقهم ويفهمهم ويعلمهم ويشرح صدورهم يارب..
حبيبتي حاولي ما أمكنك ما تبكي قدامو…أسأل الله أن يفرج كربك وكرب كل مسلمة على وجه البسيطة..
ماأجمل تلك المشاعر التي
خطها لنا قلمكِ الجميل هنا
لقد كتبتِ وابدعتِ
كم كانت كلماتكِ رائعه في معانيها
فكم استمتعت بردكِ الجميل
بين سحر حروفكِ التي
ليس لها مثيل
هقوله قصدي حد زعلني مش عورني
مشكوووره حبيبتي
والله يعطيك العافيه
للتعامل الصحيح مع أسئلة الطفل الكثيرة يحسن علينا مراعاة عدة نقاط أهماها..:

أ) أن نضع في الاعتبار أن أسئلة الطفل وسيلة مهمة من الوسائل التي تساعد على النمو العقلي والمعرفي للطفل .
ب) عدم نهر الطفل عن السؤال أو الطلب منه عدم السؤال , ولكن هذا لا يعني ألا نطلب منه تأجيل الجواب إلى وقت لاحق , إلا أننا يجب أن نكون صادقين في الوعد.
ج) الإجابة على جميع أسئلة الطفل دون تهرب , لأننا إذا لم نجب عليها فإن الطفل قد يبحث عن الإجابة لدى آخرين ، وقد يحصل على إجابات لا نرضاها , أو تكون خاطئة , وربما يستغل من خلالها .
د) أن يكون ما نقدمه من إجابات صحيحا وليس كذبا , ولكن بما يناسب عمر الطفل , إن أسئلة الطفل المحرجة قد تدفع الآباء أحيانا للكذب على الطفل , وهذا مالا ينبغي وذلك لأمور عديدة منها :
_ تنفيذ الأمر الشرعي , فالأسلام نهانا عن الكذب .
_ أن الطفل قد يسأل السؤال ليتأكد من جواب لديه , أو ليختبر والديه .

أولاً: الفترة من 3 – 6 سنوات :
تتركز الأسئلة في هذه الفترة حول الحمل والولادة ، والفارق بين الجنسين.

1- تساؤلات حول الحمل والولادة:وهنا يمكن ببساطة شديدة شرح مراحل تطور النطفة ، والعلقة ، المضغة عن طريق الكتب أو شرائط الفيديو. ويكون السؤال المتوقع من الطفل في خلال هذه الشروحات هو:
الطفل: من أين جاءت البذرة التي تنبت في رحم الأم؟
هنا لا داعي إطلاقًا لا للكذب أو للإحراج فعلى المربي أن يجيب ببساطة ،
المربي: الأب لديه جزء معين يعطيه للأم ، والله بقدرته يحمي هذا الجزء ، وينفخ فيه الروح ، ويعطيه القدرة على النمو فيكبر ويكبر حتى ينمو الطفل ، ثم يولد.الطفل: كيف يعطي الأب إلى الأم هذا الجزء؟

ما فهمت السؤال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.