تخطى إلى المحتوى

مقارنه بين الطب الاصيل والطب الخطير -أعشاب 2024.

مقارنه بين الطب الاصيل والطب الخطير

[COLOR="Black"]** الطب الاصيل والطب الخطير **
مرت البشرية بمراحل متعددة سيطرت فيها أساليب الطب المختلفة واستخدمت العقاقير العديدة للسيطرة على الأمراض، بدءا من الأعشاب الطبية ونهاية بالمستخلصات الكيمائية المعقدة، التي لم تعد أضرارها الجانبية تخفى على أحد وقد كان العلاج بالأعشاب قديما يحل محل صيدليات اليوم، ولكن هناك تساؤلات
هل حقا أغنت صيدليات اليوم عن اللجوء إلى الأعشاب الطبية ؟؟؟!!!!!!!!
وهل صيدليات اليوم قادرة على شفائنا تماما بالمستحضرات الكيميائية ؟؟؟!!!!
وما هي نسبة الأمان في استخدام الأدوية الكيميائية الحديثة؟؟؟!!!!!!
تساؤلات عديده نتمنى ان نصل الى اجابات حقيقيه شافيه لها
لقد كان من المتوقع أن يتراجع المرض أمام الثورة الصناعية الكاسحة التي شهدها العالم في الخمسين سنة الأخيرة، لكن العكس تماما هو الذي حدث فقد عرف الإنسان الحديث أمراضا فتاكة لم تكن معروفة أو منتشرة بهذا الشكل من قبل، والإحصائيات التي تمت عام 1997م في الولايات المتحدة أظهرت أنه في عام 1995م أفرط حوالي 6 مليون أمريكي في تناول العقاقير التي وصفها لهم الأطباء لعلاج حالات القلق مما تسبب في إدمان غالبيتهم لهذه الأدوية.
وفى سنة 1997م تم حجز أكثر من اثنين مليون أمريكي في الأقسام المختلفة بالمستشفيات نتيجة الأضرار الجانبية للأدوية الكيمائية. والإحصائيات العالمية تؤكد أن الأضرار التي يسببها سوء استخدام الأدوية الكيميائية الموصوفة للمرضى هى السبب الرابع للوفاة بعد أمراض القلب، والسرطان، والجلطات المخية.
إذا ستظل النباتات والأعشاب الطبية رحمة كبرى إذا ما قورنت بالأدوية الكيميائية والتي تشبه إلى حد كبير سكينا ذو حدين يقطع هنا ويخرب هناك وهذه الأدوية الكيميائية تنكشف جوانبها السلبية المظلمة يوما بعد يوم.
فالنباتات الطبية عرفها الإنسان منذ بدء الخليقه بالتجربة، واهتدى إلى علاج أمراضه بواسطتها عن طريق التجربة أيضاً واستخدمتها شعوب العالم قاطبة المتحضرة منها والبدائية، فطب الأعشاب هو أقدم شكل معروف من الطب وقد استخدم أكثر من 80% من سكان الأرض الأعشاب في معالجة أمراضهم، ولا تزال الأعشاب الطبية هي العلاج الأساسي للكثير من الشعوب حتى وقتنا الحاضر. ونرى كبرى مصانع الادويه العالميه تستخدم المستخلصات العشبيه الطبيعيه في بعض من العلاجات ولكنها للاسف تضيف اليها بعض العناصر الكيميائيه الصناعيه لاضافة خواص جديده لها كما انها تقوم بتصنيع مواد كيميائيه تحمل نفس صفات العناصر الطبيعيه وتضيف اليها عناصر اخرى وتقدمها في صورة ادويه وعلى الرغم من اتجاه تلك الدول الى العلاج بالاعشاب الطبيعيه نجد انفسنا نحن العرب اصحاب ذلك العلم العظيم (علم التداوى بالاعشاب الطبيعيه) في عزوف مستمر واهمال غير مبرر للاهتمام بذلك العلم
ونحن من منبرنا هذا نعاهد الله الواحد الاحد ونعاهدكم بان نقدم اليكم جميع منتجاتنا العلاجيه والتجميليه بمكونات عشبيه تماما دون اية اضافات كيميائيه وندعوكم لزيارة موقعنا الالكترونى بكتابة مركز مزايا للاعشاب الطبيه بجوجل للتعرف اكثر علينا وعلى مؤهلاتنا وامكاناتنا فى هذا العلم العظيم وهو علم التداوى بالاعشاب والنباتات الطبيه وايضا علم التداوى بالحجامه الاسلاميه بصورتها الصحيحه وليس بصورتها التجاريه الرخيصه التى انتشرت فى الوقت الحاضر وانصح كل من يريد ان يرى الشفاء باستخدام الحجامه التى وصى بها رسولنا الكريم ان يتحرى الحجام الواعى والدارس لقواعد هذا العلم العظيم النفع والفائده والله الموفق الى خير السبيل ،،،
لاستفساراتكم يرجى التواصل على جوال/ 00966560943393
او الايميل التالى mazaya2017@hotmail.com

الحمدلله الحمدلله واستغفره

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.