في احدى العمارات كان الناس يخرجون و يرجعون كالعادة الى مصالحهم و اعمالهم….و لكنهم ذات يوم بدؤوا يشمون في احد الطوابق رائحة منتنة و لا يعرفون مصدرها ….و بدات الرائحة تزداد يوما بعد يوم فقرر السكان معرفة مصدرها فاذا بها تنبعث من احدى الشقق بالطابق …فطرقوا الباب و ما من احد يرد فاستدعوا الشرطة التي كسرت الباب و اذا بالمفاجاة التي كادت ان تذهب العقول……
لقد وجدوا رجلا كبيرا قد تجاوز ال60 من عمره ميتا , منتفخ البطن , قوائمه مرتفعة , عريان كما ولدته امه و ليست هذه هي المفاجاة…..
انما المفاجاة انه كانت بيده الريموت و قد اوقد التلفاز على قناة جنسية فاضحة ليشاهد الخلاعة و لم يعلم ان ملك الموت بانتظاره…..
وبينما هو على تلك الحالة و اذا بملك الموت يقبض روحه و يظل التلفاز مفتوح على نفس القناة الى تلك اللحظة
اللهم احسن خاتمة المسلمين جميعا,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
((اللهم انت ربي خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك ووعدك ما استطعت ابوء لك بنعمك علي و ابوء بذنبي فاغفر لي فانه لا يغفر الذنوب الا انت))