لأنھا ترفع صوتھا عليه .. !
فـ ذهَب الى
( عـُمـر بن الخـَطـاب ) لـ يشكُوها ،
وعندما وصل و همّ بطرق الباب
سمع صوت زوجـۃ عمر صوتھا يعلو على صوته !
فـ رجع يجر اذيـآل الخيبة..
فـ فتح عمر الباب وقال له : اما جئت ليْ ؟!
قال : نعم ، جئت اشتكي صوت زوجتي ،
فـ وجدت عندك مثل ما عندي !
فردّ عمر :
غسلَت ثيابي
وَ بسطَت منامي
وَ ربّت اولادي
وَ نظفت بيتي
وَ لم يأمرها اللـہ بذلك ، بل تفعله طواعية♥
أفلا اتحمّلھا إن رفعت صوتھا ؟!
مو هيك القصد انها ترفع صوتها كلما ما أرادت
بل لها الحق أن تتكلم بصوت عالي إن خاصمها زوجها
حتى تبين في قرارة نفسها مواطن قوتها
ولو أنها في الاول والآخر إمرأة
والأنثى ضعيفة بكل حال من الاحوال
بارك الله فيك على الطرح القيم
جزاكي ربك خير الجزاء
وجعله في ميزان حسناتك
دمتي بحفظ الرحمن
بآإرك الله فيك
تحيتي
🙂
و يرزق الباقيات
و الله لا يوصلنا نرفع اصواتنا و نعيش بسلاااام