تخطى إلى المحتوى

9 هدايا ترفضها المراءه من الرجل حياة اسرية 2024.

  • بواسطة
9 هدايا ترفضها المراءه من الرجل

خليجية

خليجيةخليجية
9 هدايا ترفضها المرأة

شراء وتقديم الهدايا يعتبر فنّاً من الفنون، لذلك ينبغي على الرجل أن يفكّر كثيراً في شراء الهدية للمرأة التي يحبها، ومع أنّ الهدية تعتبر رمزاً للتقدير والمحبّة، ولا يهم إن كانت غالية الثمن أو رخيصة إلا أن هناك هديا من الرجل لا تحبها المرأة مهما كانت غالية الثمن؛ لأن الهدية ربّما تذكرها بأشياء لا تحبها، وطبقا لإستطلاع للرأي أجراه معهد (باوليستانو)، المختص بإستطلاعات الرأي حول المرأة والرجل، فإن المرأة لا تحب تسعة أنواع من الهدايا التي يقدمها الرجل، اكتشفي هذه الهدايا وكيفية التعامل إذا ما قدمها لك زوجك.
أكّدت نسبة 68% من النساء اللواتي شاركن في الإستطلاع، وعددهنّ ألف امرأة، أن المرأة تحب ألا يقدّم لها زوجها أو خطيبها (مكواة أو خلاط فواكه أو مكنسة كهربائية أو مواد تنظيف للمنزل)؛ لأنّها تذكرها بالعمل المنزلي الذي تريد أن تنساه بعد الإنتهاء منه، تصوروا مثلاً بعد عمل منزلي دؤوب تفاجأ المرأة في عيد ميلادها أو عيد زواجها بالزوج وهو يحمل صندوقاً فيه أدوات تذكرها بتنظيف المنزل! وقالت هذه النسبة من النساء لو أتت إحداهنّ هدية كهذه ستلفت نظر الزوج بكل صراحة!
– الأدوات المطبخية:
نسبة 81% من المشاركات في الإستطلاع أكدن أنهنّ يكرهن كرهاً شديداً أي هدية تذكرهنّ بالعمل في المطبخ مثل الطناجر، مهما كانت فاخرة، أو طقم لباس لإرتدائه أثناء العمل في المطبخ أو كتب تتضمن وصفات لطبخات مختلفة، وغيرها من الأشياء التي تذكر المرأة بالعمل في المطبخ. وقالت نسبة كبيرة من النساء: "إنّ الرجل يعتقد أنّ المرأة تعشق الأدوات المنزلية أو المطبخية الحديثة، وتحبها كهدية في مناسبة من المناسبات التي تخصها، وهذا خطأ؛ لأنّ المرأة تحب استلام هدية خاصّة مهما كانت بسيطة تذكرها بالرومانسية والحب، كباقة من الورود أو حتى وردة جميلة".
شراء هدية عبر الانترنت:
أوضحت نسبة 73% من النساء أنهن لا يفضلن شراء الزوج لهنّ عبر الإنترنت؛ لأن ذلك قد يقود الرجل إلى إختيار شيء يعتقد أنّ المرأة ستحبّه، ولكن عندما ترسل تكون هدية لا تستحوذ على إهتمام المرأة؛ لأنّها تحبذ خروج الرجل خصيصاً إلى محل ما لشراء الهدية، وليس الجلوس في المنزل وطلب الهدية عبر الإنترنت، فالهدية عبر الإنترنت قد تذكرها بعملها الذي قد يتضمن الإستخدام المكثف للإنترنت والكمبيوتر.
– إكسسوارات للسيارة:
نسبة أخرى كبيرة من المشاركات في الإستطلاع أكدن أنّ الرجل هو الذي يحب التفاخر بالسيارة والإكسسوارات، أمّا المرأة فهي لا تهتم ولا تحب أي شيء يذكرها بالآيات والميكانيكا والعجلات، وأكدت نسبة 58% أنهنّ برغم معرفتهنّ لقيادة السيارة فإنهنّ يفضّلن أن يقودها الرجل، وهي إلى جانبه.
– كريمات لتجاعيد الوجه:
قالت نسبة 78% من المشاركات في الإستطلاع إنّ المرأة تحب ألا تتلقى هدية من زوجها على شكل كريمات للتجاعيد أو تطرية البشرة؛ لأن ذلك يذكرها بالعمر، ويجعلها تفكّر أن زوجها ينظر إليها، وكأنّها امرأة متقدّمة في السن، وأضافت النساء أنهنّ يفضّلن شراء الكريمات وأدوات التجميل بأنفسهنّ، حتى من دون علم الأزواج، كما تبين من بعض الآراء أنّ النساء يفضّلن إخفاء كريمات التجاعيد عن الرجل لكي لا يشعر بأنهنّ يتقدمن في السن.
– صورتها وهي شابة:
كثير من الرجال بعد أن تتجاوز الزوجة الخمسين، يفكرون بأخذ صورتها وهي شابة في أوائل خطوبتهما، وإعطائها لرسام يقوم برسمها، وعادة ما يفاجئ الزوج زوجته بصورتها الشابة مرسومة في عيد ميلادها، والرسالة، حيثُ أكّدت نسبة 45% من المشتركات في الدراسة، أنّ الرسالة التي تصل للمرأة هي مقولة الزوج في ضمنه: "هكذا أحببتك" أو: "لم تعودي كما أنت!" وكثير من النسوة كما بينت الدراسة يأخذن الصورة دون أن ينطبق بأي كلمة، ثمّ يحترن على أي حائط يمكن تعليقها، وقد ينتهي بها الأمر مخفية بين أغراضهنّ في الخزانة القديمة.
– دورة للنحافة:
قد يشتري الزوج بطاقة للزوجة للمشاركة في دورة للنحافة والرشاقة، لكن 90% من المشاركات في الإستطلاع أكدن أنهنّ لا يحببن مثل هذه الهدية التي تنقل رسالة للمرأة بأنّها زائدة الوزن أو بحاجة لفعل شيء لتحسين جسمها، وقالت المشاركات إنهنّ يفضّلن الإعتناء برشاقتهنّ من دون تدخل الرجل.
– كتب عن العلاقة الحميمة:
طبقا لإستطلاع الرأي هذا، فنساء العالم لا تستهويهنّ الهدايا التي تكون كتبا تتحدّث عن المعاشرة الحميمة؛ لأن ذلك قد يمثل رسالة بالنسبة لها على أن زوجها غير راض عن المعاشرة الحميمة مع زوجته، فالمقصود من شراء الكتب التي تتحدّث عن ذلك هو أن تتعلّم الزوجة أو تحسن من أسلوبها في التعامل مع الزوج أثناء المعاشرة الحميمة.
– كتب عن مغامرات الرجال:
نسبة كبيرة من النساء المشاركات في الإستطلاع أكّدن أنهن لا تحببن أن يقدّم الزوج كهدية لزوجته كتاباً يتحدّث عن بطولات رجل فحل, استطاع نيل قلب امرأة عن طريق القوة الجسدية له، وأضافت النساء أنّ القوة البدنية للرجل لا تهم المرأة لا من بعيد ولا من قريب؛ لأنّها تفضّل ذكاء الرجل وتفهمه للأمور ومتطلّبات المرأة الرومانسية.
– إذا قدّمها لك..
يتفق إختصاصي العلاج النفسي، سليمان القحطاني، من الرياض مع نتائج الرأي الإستطلاعي الذي أجراه معهد/ باوليتانو/ حول الهدايا التي لا تحبها المرأة، لكن في حال قدم الزوج هدية من تلك الأنواع فينصح الزوجة باتباع الخطوات التالية:
* تقبلي الهدية وقدمي الشكر لزوجك.
* أجلي مناقشة إختياره لنوع الهدية في وقت لاحق ومناسب بأسلوب لطيف، وركّزي على الجانب الإيجابي في الهدية، والمتمثل في الفعل من الزوج، خاصّة أن هناك أزواجاً لا يمنحون الهدية أصلاً.
* اعدي قائمة بالأشياء المحببة لديك، وضعيها في حدود إمكانيات الزوج المالية في "صفحة الفيس بوك الخاصّة بك".
* احسني النية بإختيار زوجك للهدية الخاطئة، لأنّه بادر وتذكر المناسبة، وهذا في حد ذاته هدية معنوية.
* أدركي أن فكرة الهدية هي التعبير عن الحب والقرب، بينما محتواها أو نوعها عائد لجهل أو سوء إختيار الزوج.

منقول
خليجيةخليجية

بالنسبه للهديه اتوقع انها مهما كان حجمها او مهما كانت قيمتها الماديه
فيجب على المرأه ان تتقبلها من زوجها بكل رحابه صدر وكما ذكرت ان تحسن النيه بزوجها
اما من وجهة نظري فاعتقد ان وردة او عباره بسيطه يكتبها الزوج بكرت قد تشعر المرأه بالسعاده

موضو رائع يسلموووا ع الطرح

شكرا جزيلا لك
مشكوره كتير حلو .

ولا تحرمينا من مواضيعك

تحياتي

ههههههه

هذا مو هدايا ..هذي كأنها دقه فيها ..

يعطيك العافيه ..

السلام عليكم ورحمه الله وبركآته ..~*

الله يعطيك العاافيه

تحيتي

مشكووووورة على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.