تخطى إلى المحتوى

الاخوات الفاضلات هذه المواضيع مكذوبه الرجاء الاطلاع عليها في الاسلام 2024.

الاخوات الفاضلات هذه المواضيع مكذوبه (بالفتاوي )الرجاء الاطلاع عليها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الفاضلات نظرا لتكرر كتابة هذه المواضيع
ونشرها كتبتها لكم بالفتاوي الخاصه بها
للتعرف اليها وعدم التطرق اليها وفقكم الله
الموضوع الاول
اين تذهب روحك وانت نائم
*****************
الفتوي
***********
سؤالي هو عن صحة هذا الحديث … وهل ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم …؟؟؟؟

وما هي درجته ..؟؟؟

هل تعلم أين تذهب روحك و أنت ناائم؟؟!!

الســـــلامـ عليكــمــ ورحمة اللـــهـ وبركاته

** هل تعلم اين تذهب روحــك وانت نائم **

عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال:" الأرواح تعرج في منامها إلى

السماء فتؤمر بالسجود عند العرش فمن كان طاهرا سجد عند العرش

ومن ليس بطاهر سجد بعيدا عن العرش " رواه البخاري.

دمتم في حفظ الرحمن

وجزاكم الله خير الجزاء …. وبارك الله فيكم …

في حفظ الرحمن ووداعته

الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
وبارك الله فيك .

لم يروه البخاري في الصحيح ، وهو المقصود عند الإطلاق . وإنما رواه في " التاريخ الكبير " في ترجمة : علي بن غالب الفهري القرشي ، ثم قال البخاري : ولا أراه يصح . اهـ .

والصحيح أن من بات طاهراً بات في شعاره مَلَك .

قال صلى الله عليه وسلم : من بات طاهراً بات في شعاره ملك ، فلم يستيقظ إلاَّ قال الملك : اللهم اغفر لعبدك فلان فإنه بات طاهراً . رواه ابن حبان وغيره ، وهو في صحيح الترغيب والترهيب .
وقال صلى الله عليه وسلم : مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَبيتُ عَلَى ذِكْرٍ طَاهِراً فَيَتَعَـارّ مِنَ الّليْلِ ، فَيَسْأَلُ الله خَيْراً مِنَ الدّنْيَا وَالآخِرَةِ إِلاّ أَعْطَـاهُ إِيّـاهُ . رواه الإمام أحمد وأبو داود ، وهو حديث صحيح .

وقال الحافظ العراقي عن حديث سجود الأَرْوَاح تحت العرش :
رَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي شُعَبِ الإِيمَانِ بِإِسْنَادِهِ إلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : إنَّ الأَرْوَاحَ يُعْرَجُ بِهَا فِي مَنَامِهَا إلَى السَّمَاءِ ، فَتُؤْمَرُ بِالسُّجُودِ عِنْدَ الْعَرْشِ ، فَمَنْ بَاتَ طَاهِرًا سَجَدَ عِنْدَ الْعَرْشِ ، وَمَنْ كَانَ لَيْسَ بِطَاهِرٍ سَجَدَ بَعِيدًا مِنْ الْعَرْشِ .
قَالَ الْبَيْهَقِيُّ : هَكَذَا جَاءَ مَوْقُوفًا انْتَهَى .
قال الحافظ العراقي :
وَهَذَا وَإِنْ كَانَ مَوْقُوفًا فَقَدْ ثَبَتَ أَنَّ مَنْ نَامَ طَاهِرًا نَامَ فِي شِعَارِ مَلَكٍ ، وَصِفَةُ الْمَلائِكَةِ الْعُلُوُّ ، فَكَانَ فِيهِ مُنَاسَبَةٌ لِعُلُوِّ رُوحِهِ وَصُعُودِهَا إلَى الْجِنَانِ ، وَذَلِكَ فِيمَا رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي صَحِيحِهِ مِنْ رِوَايَةِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَنْ بَاتَ طَاهِرًا بَاتَ فِي شِعَارِ مَلَكٍ فَلَمْ يَسْتَيْقِظْ إلاَّ قَالَ الْمَلَكُ : اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِعَبْدِك فُلانٍ ، فَإِنَّهُ نَامَ طَاهِرًا … وَقَدْ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيُّ فِي الأَوْسَطِ فَجَعَلَهُ مِنْ حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، وَرَوَاهُ الْبَيْهَقِيُّ فِي الشُّعَبِ فَجَعَلَهُ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ . اهـ .

والله تعالى أعلم .

الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مركز الدعوة والإرشاد
*****************************
الموضوع الثاني
****************
الوصيه المزعومة لأحمد حامل مفاتيح المسجد النبوي
الفتوي
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فهذه الوصية في الواقع تخرج للناس بين الفينة و الأخرى، بألفاظ وعبارات مختلفة، ولا يعرف لها مصدر معيَّن , فهي مجهولة من مجهول، وأغلب الظن أن وراءها قوم من المتصوفة، الذين يعظمون الرؤيا ويعملون بها ويعوِّلون عليها، ويعتبرونها مصدراً من مصادر التلقي دون النظر إلى مخالفتها للشرع أو موافقتها له، بل ربما قدموها على الكتاب والسنة عند التعارض.
أما أهل السنة فإن الرؤيا عندهم إذا كانت من غير الأنبياء عليهم الصلاة والسلام فإنه يجب عرضها على الشرع , فإن وافقته وإلالم يعمل بها, وأنها لا يثبت بها شيء من الأحكام الشرعية , وأن العصمة منتفية عنها , وغاية ما فيها أنها : تبشير وتحذير، وتصلح الاستئناس بها إذا وافقت حجة شرعية صحيحة.
وعليه فما رتب على توزيع هذه الوصية المزعومة أو عدمه من ثواب أو عقاب لا يجوز خوفه أو رجاؤه أو اعتماده، كما أن ماذكر من قصص الموزعين لها أو المهملين لها، لا سبيل إلى التثبت منه، علماً أن هذه الوصية ليست وليدة اليوم، بل هي تخرج على الناس في كل سنة منذ زمن بعيد، ولم تحظَ بحمد الله بقبول أو اهتمام عند أصحاب العقيدة الصافية والتوحيد الخالص، بل حذروا منها ومن تداولها أو نشرها، ولم يتعرضوا بحمد الله لشيء مما ذكر، ثم إن هذا الثواب أو العقاب المرتب على نشرها أو عدمه لم يرتب على أفضل كتاب وأعظم كلام وهو القرآن الكريم كلام رب العالمين، فكيف يرتب على مثل هذه الوصية المكذوبة، المتضمنة للمخالفات الشرعية, ولهذا حق للعلامة الشيخ عبد العزيز ابن باز أن يقول في معرض تحذيره منها -كما في مجموع فتاويه (1/197)- : "وفي هذه الوصية – سوى ماذكر – أمور أخرى كلها تدل على بطلانها وكذبها، ولو أقسم مفتريها ألف قسم , أو أكثر على صحتها , ولو دعا على نفسه بأعظم العذاب وأشد النكال, على أنه صادق لم يكن صادقاً, ولم تكن صحيحة, بل هي والله ثم والله من أعظم وأقبح الباطل، ونحن نشهد الله سبحانه وتعالى, ومن حضرنا من الملائكة , ومن اطلع على هذه الكتابة من المسلمين شهادة نلقى بها ربنا عز وجل: أن وافتراء على هذه الوصية كذب رسول الله صلى الله عليه وسلم،
الموضوع الثالث
الملائكة التي تحيط بالانسان
الفتوي
الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيراً

بعضه صحيح جاءت به الأحاديث ، وبعضه ظن وقول على الله بغير عِلم .

أما الصحيح فهو :

الملائكة التي تتعاقب على الإنسان في الليل والنهار ، وذلك في قوله تعالى : ( وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ) .

وفي قوله صلى الله عليه وسلم : يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار ، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر ، ثم يعرج الذين باتوا فيكم فيسألهم – وهو أعلم بهم – : كيف تركتم عبادي ؟ فيقولون : تركناهم وهم يصلون ، وأتيناهم وهم يصلون . رواه البخاري ومسلم .

والْحَفَظة ، لقوله تعالى : ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ) .

والْكَتَبَة ، الذين يكتبون الحسنات والسيئات ، لقوله تعالى : ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) .

أما الذي ذُكِر أنه يكون على الجبين فأين الدليل عليه ؟

ولا يُمكن إثباته إلا بِنَـصّ ، لأنه مُتعلّق بِعالَم الغيب .

وكذلك الذي العينين وعلى الشفتين وعلى البلعوم .

وهذا مما يُعلَم بُطلانه ، لأنه لو كان كذلك ما عصى الله مؤمن !

وأسوأ ما في الحديث في التفسير التجريبي الدخول في عالم الغيب .

فالذين يتكلّمون في الإعجاز العلمي لهم جهود مشكورة ، إلا أن بعضهم لا يقتصر على ما يتعلق بالأمور المشاهَدة ( عالم الشهادة ) وإنما يتعدّاه إلى الكلام في الأمور الغيبية ( عالم الغيب ) .

وهذا لا شك أنه خوض فيما لا يُحسنه الإنسان مهما أوتي من العلم .

وبعضهم يخوض في مثل هذه الأمور ضاربا بكلام السلف وبتفسيرهم عرض الحائط ، بل قد يضرب بعقائد المسلمين من أكثر من ألف سنة عرض الحائط .

أحدهم خاض في قوله تعالى : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِكَةِ رُسُلاً أُولِي أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ )

فَزَعَم أن هذا في عالم الميكروبات ، وهذا لا شك أنه مُخالفة صريحة للقرآن ، وجهل بالعقيدة ، وجُرأة على القول على الله بغير عِلم .

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع الرابع
ما حكم هذه الرسالة" أرسلها إلى(12) من أصحابك ، وسَتَسْمَع خبراً جيِّداً الليلة

الفتوي
الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا يجوز مثل هذا ..
أما حديث : " دعوة ذي النون إذ دعا وهو في بطن الحوت " لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " فإنه لم يَدْعُ بها رجل مسلم في شيء قطّ إلا استجاب الله له " فقد رواه الإمام أحمد والترمذي ، وغيرهما ، وهو حديث صحيح .
أما قول : " أرسلها إلى ( 12 ) من أصحابك ، وسَتَسْمَع خبراً جيِّداً الليلة – إن شاء الله – "
فهذا رجم بالغيب !
وهو من التقوّل على الله .
ومن قال هذا .. هل جاءه خبر عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم أن من فعل ذلك حصل له ما قال ؟!
فإذا لم يكن كذلك ، فهذا من الافتراء على الله ..
وأما قول : " لا تَمْسَحْها .. أمانة في عُنقك إلى يوم القيامة "
فأقول : بل امسحها .. ولا ترسلها ..
ولا يجوز إلْزام الناس بما لم يُلزمهم به الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .
بل هذا من إيجاب ما ليس بواجب .
ولا يجوز إرسال مثل هذه الرسالة ، ولا وضعها أمانة في أعناق الناس !
ويُقتَصر في مثل هذه الرسالة على الحديث الثابت عنه صلى الله عليه وسلم .
والحلّ أن يُرَدّ على من أرسلها ببعض ما تقدّم .
والله تعالى أعلم .
***********************
الموضوع الخامس
ماذا يقول ملك الموت وأنت نائم على خشبة الغسل
الفتوي

الجواب :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فهذا الحوار لم يرد في حديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم، وليس في كتاب الله تعالى ما يدل عليه.

ولا شك أن ما يقوله ملك الموت للميت من أخبار الغيب، وأخبار الغيب لا توخذ إلا من القرآن الكريم والسنة الصحيحة، وراجع الجواب: 6255.

والله أعلم.
******************************
الموضوع السادس
قصة الأعرابي الذي أبكى رسول الله وأنزل جبريل من السماء مرتين
الفوي
الجواب:

الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد :
هذا الحديث لا أصل له ، ولاتجوز روايته ، لأنّه مكذوب على النبي صلى الله عليه وسلم ، وذلك لائح على ألفاظه الركيكة، ونكارة متنـة
فالعبد لايخاطب ربه بهذا الخطاب المنافي للأدب ، وماكان النبي صلى الله عليه وسلم ليقـر قائلا عن ربه ( لئن حاسبني ربي لأحاسبنه ) ذلك أن العبد لايحاسب ربه ، قال تعالى ( لايٌسْئَلُ عَمّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُوُنْ ) ولهذا فحتى الرسل يوم القيامة يقولون تأدبا مع الله : ( يَوْمَ يَجْمَعُ اللَّهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا أُجِبْتُمْ قَالُواْ لاَ عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ ) .

والعبـد يسأل ربه عفوه وكرمه ، ولا يحاسبه على شيء ، ومع ذلك فلا يدخل أحدٌ الجنة إلا برحمة الله ، لايدخل أحدٌ بعمله ، كما صح في الحديث ، فالعبد في حال التقصير دائمـا بمقتضى عبوديته ، والرب هـو المتفضل الرحمن الرحيم بكمال صفاته ، ولهذا ورد في حديث سيد الاستغفار أن يقول العبـد ( أبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لايغفر الذنوب إلا أنـت ) متفق عليه .

أبوء : أي أقـرّ وأعترف بنعمك العظيمة التي قابلتها بالتقصير والذنب .

والصحيح أن يقول العبد : إن حاسبني ربي على ذنوبي ، رجوتُ رحمته وسألته مغفرته ، فإني العبد الخطّاء وهو الرب الرحيم العفو الغفور.

وإن حاسبني على بخلي ، سألته أن يمن علي بكرمه وتجاوزه ، فإني مقر بذنبي وهـو الجواد الكريم المنان ، فمن أرجو إن لم أرجوه ، ومن ذا يغفر الذنوب سواه ، ومن أكرم الكرماء غيره سبحانه ، أونحو هذا من القول الذي فيه الإقرار بالعبودية والذنب ، في مقام السؤال والتوسل والتذلل لله تعالى الخالي من خطاب التحدي المنافي للأدب.

الشيخ حامد العلي

تابعوا معي بفضل الله حتي لاننشر أكاذيب وفقكم الله الي مايحب ويرضي

المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

الشيخ عبد الرحمن السحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع السابع
الفرق بين : إن شاء الله و إنشاء الله
الفتوي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيراً .

( إن شاء الله ) هذا من المشيئة

و ( إنشاء ) هذا من الإنشاء .

وهذا الأخير ( إنشاء ) لا يُقال في هذا الموضع في حق الله تبارك وتعالى .

وإنما الذي يُقال ( إن شاء الله ) لتعليق الأمر على المشيئة فيما يُريد الإنسان فِعله .

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبدالرحمن السحيم

الموضوع الثامن
الدعاء المعجزة
الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاك الله خيراً .

هو مِن المقْبَول مِن حيث المعنى ، لا مِن حيث العمل به .

فمعناه صحيح ، والعمل به يَحتاج إلى ثبوته في شرعنا .

وأعني به تخصيص الدعاء بهذا الحال .

وأما الدعاء فشأنه عَجيب .. بِه تُنفّس الكُروب ، وتُكشَف الخطوب ، وتُفْرَج المضايق

وفي الحديث : لاَ يَرُدّ القَضَاءَ إِلاّ الدّعَاءُ ، وَلاَ يَزِيدُ في العُمُرِ إِلاّ البِرّ .

وفي الحديث أيضا : الدعاء ينفع مما نـزل ومما لم ينـزل ، فعليكم عباد الله بالدعاء .

أما إلْزام الناس بإرسال هذه الرسالة وَجعلها في أعناق الناس ؛ فهذا لا يَجوز ، لِما فيه مِن إلْزام الناس بأمرٍ ليس بِلازم .

فلا يجوز اتِّباع مثل هذا الأسلوب في الرسائل .

والله تعالى أعلم .

الشيخ عبد الرحمن السحيم

أختي الداعيه لحب الله و رسوله
صحيح .. ما أكثر هذه المواضيع في المنتديات و للأسف الأغلبية يصدقونها
بارك الله فيك على هذه الإفادة
و على هذه الفتاوى المهمة
شكرا لك

بارك الله فيك اختي الداعيه على التوضيح
وقد انتشرت بكثره هذه الحاديث الغير الصحيحه
في هذه الفتره نسأل الله العفو والعافيه
بارك الله فيك
وجزاك الله خيرا

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

شكرا أخواتي في الله
جزاكم الله من فضله كل خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.