تخطى إلى المحتوى

" في الحقيقة " 2024.

  • بواسطة
" في الحقيقة "

فِي الحقيقة ، أنا أشعرُ بـ إحباطٍ شَديد ! و نَارٍ تَحرقُ الفُؤادَ وَ لا تُطْفَئ !
أنا يَا رَباهْ .. أُقسمُ إنني ما عُدتُ أهْوَى شَيئًا في هذهِ الحياة !
كُلُ شَيءٍ يُقسمُ على إوجاعِي ، وَ إسْقَاطِي ألْفَ مَرة !
أنا يَا رَبْ .. مَا عُدتُ أرجو شَيئًا ! لا بَشَرًا ، لا حَياةً ، لا ضِحكةً وَ لا شَيئ !
آلمتْنِي تِلكَ الدموعْ التِي ما ذُرِفتْ إلا لِشدةِ الألم ! و لـ تَزايدِ الخيباتِ التي لا تَنفكُ تَلطمُ رُوحِي فـ تَجعلنِي أهْوِي ، وَ أموتْ !
أنا أرجوكَ إلهِي أنْ تَمنحنِي غُربةً سَريعة ! فـ تُزيلنِي من بِقاعِ هذهِ الأرضِ التَافِهه ..

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

رائعة ورب البيت رائعة
حبيبة البـــــي مافي شي بالحياة يستحق كل هاذا والله كلامك حلوووووووو بس لاتجعلي الحزن حياتك تفائلي والله الحياة قددامك احلــــى شي التفاؤل{{ تفائلوا بالخيـــر تجدووه} وانو الله معنا هاذا اهم شي دام الله معك مايهمك شــــــي حيااااتي اوك بتمنــــى اكون ماضايقتك بكلامي وتعتبريه من اخت لك وشجعتك بكل شــي
انتظر ابدااااعاتــــــك ياااااااامبدعـــــــــه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.