بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت اجيبلكم قصة عن صدق الرسول صلى الله عليه وسلم
جاء رجل من الأعراب إلى النبي صلى الله عليه وسلم فآمن به وأسلم ثم قال : يارسول الله أهاجر معك ، فأوصى به الرسول القائد بعض أصحابه .
فلما كانت غزوة خيبر غنم المسلمون غنائم فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقسمها بين المسلمين ، وكان الأعرابي يرعى ظهرهم ويحرسهم فقسم له الرسول حصة من الغنائم وأوكل أحد المسلمين ليوصلها له ،فلما دفعها إليه قال : ما هذا ؟
قال : قسم قسمه لك رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغنائم .
فحمل الأعرابي المؤمن غنيمته وأتى بها الرسول القائد وقال :
يا رسول الله ما هذا الذي أرسلت إلي ..؟
قال عليه الصلاة والسلام :
قسم قسمته لك مما أفاء الله علينا..
فقال الأعرابي المؤمن :
بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما على هذا اتبعتك ولكن اتبعتك على أن أرمى هاهنا بسهم ـ وأشار إلى حلقه ـ فأموت في سبيل الله فأدخل الجنة.
فقال الرسول غليه الصلاة والسلام: إنك إن تصدق الله ليصدقنك .
ولم يلبث القتال أن احتدم بعد قليل ، حتى إذا انجلت المعركة أتي بالأعرابي وقد نفذ سهم من حلقه فأرداه شهيداً .
فقال الرسول صلوات الله وسلامه عليه : أهو هو ..؟
قيل : بلى يا رسول الله .
قال : يرحمه الله صدق الله فصدقـــــــــه . رمضان سعيد وشكراااا
و
**
رُبّي يع ـطَيّك الع ـافََيهـ
عَ ـلَّى الإِبْداعٍٍ والٍٍتَمَيَّز
وَفِيّ اِنْتِظار كَلَّ مُمَيَّز
لـ قَلَبَك حَدَائق أقح ـوآن
وأحَ ـلَّأمَ مَنّ آلَمََطَر،،..}✿
لآع ـدمنآآآكـ
نعومه…ْ
**
أُقَاوِمُ كُلَّ مَشَاعِرِ السَّعَادَةِ الَّتِي تَعْتَرِينَي فِي هَذِهِ اللَّحْظَةِ
تَمنُّعَ كَلِمَاتِي مِنْ التدفق
لِأَكْتَبَ لَكَ عَنْ مَشَاعِرِ الْفَرَحِ و السُّرُورَ الَّتِي تَغْمَرُنَّي
كَلِمَاتِي تَتَرَاقَصُ طَرِبَا عَلَى نَبْضَاتٍ قلبَي
فَلَا أَمُلْكَ شِيئَا مميزاً يُعَبِّرُ عَنْ سُرُورِيِ هَذِهِ اللَّحْظَةِ
إلّا مَشَاعِرَي الْمُتَوَاضِعَةَ الَّتِي أَبَعْثَهَا لَكَ عِبْرَ هَذِهِ السُّطُورِ
وَاصِلَي تالقك
تَمنُّعَ كَلِمَاتِي مِنْ التدفق
لِأَكْتَبَ لَكَ عَنْ مَشَاعِرِ الْفَرَحِ و السُّرُورَ الَّتِي تَغْمَرُنَّي
كَلِمَاتِي تَتَرَاقَصُ طَرِبَا عَلَى نَبْضَاتٍ قلبَي
فَلَا أَمُلْكَ شِيئَا مميزاً يُعَبِّرُ عَنْ سُرُورِيِ هَذِهِ اللَّحْظَةِ
إلّا مَشَاعِرَي الْمُتَوَاضِعَةَ الَّتِي أَبَعْثَهَا لَكَ عِبْرَ هَذِهِ السُّطُورِ
وَاصِلَي تالقك