تخطى إلى المحتوى

كل مايختص بأحكام قضاء الحاجة -اسلاميات 2024.

كل مايختص بأحكام قضاء الحاجة..

ما يجب عند قضاء الحاجة

1- ستر العورة عن الناس أثناء قضاء الحاجة؛ لقوله – صلى الله عليه وسلم-: «سَتْرُ مَا بَيْنَ أَعْيُنِ الجِنّ وعَوْرَاتِ بَني آدَمَ إِذا دَخَلَ أَحَدُهُم الخَلاءَ أَنْ يَقُولَ: بِسْمِ الله».

2- التنزه عن إِصابة النجاسة لثوبه أو بدنه، فإِن أصابه شيء غسله؛ لما ثبت أن رَسُولَ اللهِ – صلى الله عليه وسلم- مَرَّ عَلى قَبْرَيْنِ، فَقَالَ – صلى الله عليه وسلم-: «إِنَّهُمَا يُعَذَّبَانِ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ، أَمَّا هَذَا فَكَانَ لَا يَسْتَنْزِهُ مِنَ الْبَوْلِ».

3- الاستنجاء أو الاستجمار؛ لحديث أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: «كان رسول اللهِ – صلى الله عليه وسلم- يَدْخُلُ الخلاء، فأَحْمِلُ أنا وغُلامٌ نحْوي إِدَاوةً من مَاء وعَنَزَة, فَيسْتَنْجِي بالمَاء».

ما يحرم عند قضاء الحاجة

1- استقبال القبلة، أو استدبارها حال قضاء الحاجة في الصحراء، وأما في البنيان فالأفضل ترك ذلك؛ لقوله – صلى الله عليه وسلم-: «إِذَا أَتَيْتُمُ الْغَائِطَ فَلَا تَسْتَقْبِلُوا الْقِبْلَةَ، وَلَا تَسْتَدْبِرُوهَا بِبَوْلٍ وَلَا غَائِطٍ، وَلَكِنْ شَرِّقُوا أَوْ غَرِّبُوا».

2- قضاء الحاجة في طرق الناس، وظلِّهم، وأماكن اجتماعهم؛ لقوله – صلى الله عليه وسلم-: «اتَّقُوا اللَّعَّانَيْنِ، قَالُوا: وَمَا اللَّعَّانَانِ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ- صلى الله عليه وسلم-: الَّذِي يَتَخَلَّى فِى طَرِيقِ النَّاسِ، أَوْ فِي ظِلِّهِمْ».

3- البول في الماء الثابت الذي لا يجري، كمياه حوض الاستحمام؛ لقوله – صلى الله عليه وسلم- : «لَا يَبُولَنَّ أَحَدُكُمْ فِي الْمَاءِ الدَّائِمِ، ثُمَّ يَغْتَسِلُ مِنْهُ».

4- يحرم الدخول بالمصحف إِلى الحمام.

ما يستحب عند قضاء الحاجة

1- الابتعاد عن الناس عند قضاء الحاجة في الصحراء.
2- أن يقول عند دخول الحمام: «اللهم إِني أعوذ بك من الخُبْث والخبائث».
3- تقديم الرجل اليسرى عند دخول الحمام، واليمنى عند الخروج منه.
4- أن يقول عند الخروج: «غفرانك».

ما يكره عند قضاء الحاجة

1- الكلام حال قضاء الحاجة، أو مخاطبة الآخرين إلا لحاجة؛ لحديث ابن عمر رضي الله عنه أن رجلا مر بالنبيّ- صلى الله عليه وسلم- وهو يبولُ فسلَّمَ عليه، فلم يَرُدَّ عليهِ.‏

2- الدخول بشيء فيه ذكر الله تعالى، إِلا أن يخاف عليه السرقة ونحوها.

3- مس الفرج باليد اليمنى، أو الاستنجاء، أو الاستجمار بها؛ لقوله – صلى الله عليه وسلم-: «لَا يُمْسِكَنَّ أَحَدُكُمْ ذَكَرَهُ بِيَمِينِهِ وَهُوَ يَبُولُ، وَلَا يَتَمَسَّحْ مِنَ الْخَلَاءِ بِيَمِينِهِ».

4- البول في الشقوق والجحور؛ لئلا تضرّه دوابُّ أو يضرها.

https://www.al-feqh.com/فقة_العبادات_…اء_الحاجة.aspx

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©جزاااك الله خيراا
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

مشكورة على هذه المعلومات القيمة
دمت بخير عزيزتي, مع محبتي كومي

لك كل الشكر حبيبتي بارك الله فيك وجعلها في ميزان حسناتك +++ اللهم لا اله الا انت استغفرك اني كنت من الظالمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.