هكذا يكون طفلي ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
*هكذا يكون طفلي*
سماءٌ تشرقُ حباً وابتساماتٍ كطيور الحبِ التي تعزف في الفضاء أروعَ الكلمات وكلُ ذلك مرسومٌ على عيون أطفالنا.
الأطفالٌ زنيهَ الدينا ..وعرفُ الأسرة الزكيِ وروحُ المجتمع فما أحلى الأطفال ؟؟ وما أجملَ الأطفال !!يرسمون الغدَ بخطوطِ الأمل الزهري يرسمون ذلك بابتسامةٍ على جبين الأيام تحفها نظرة أمل نحو الغدَ يكسُو ملامح النور في وجههم وهم لنا إبتسامةَ الدينا.
فلماذا لا نسأل أنفسنا كيف نربي أطفالنا …؟
لاتفيد مع الأطفال لغةَ الصراخ فهم في عمر الزهور ..وإشراقه الحياة وفراشاتَ الأماني..لا نستطيع أن نستغنِي عنهم ,الأطفالُ نعمةَ وهبنا الله إياها لايحس بها إلا الذين لم يكتب الله لهم الذرية الصالحة فلماذا لا نُحسن تربيهم بالتربية السليمة لكي يَنشأ لنا جيلُ سليم.
أسئلة دائماً في عقلي تُحيرَني لماذا بعض الأسر . .يستخدمون العلاج الخاطئ,
مثلاً الشتم في معالجة المشكلة ويبالغون في العقاب وإن كثيراً من الأسر تلجأ إلى وضع أبنائهم في مواقف يضطرون فيها إلى الكذبِ والتصرف بأسلوب سيء مثلاً ضَرب الأبناء أمام الضيوف ,وهذا أمر لا يتفق مع التربية السلمية.
فالأطفالُ خاليهم واسع لذلك يلجؤن إلى الكذب والتأليف …
لماذا لا نشعر أطفالنا بأهمية وجودهم بالأسرة بأنه عنصر له قيمة واحتِرامهُ , احترامَ أرائه ومشاعرهُ ……….
دائماً يتردد في بالي هذا السؤال لماذا الطفل المصري أو الطفل الغربي أشجع من الطفل السعودي؟؟؟؟!!
وذلك لأنه في بعض الأسرُ السعودية لايتركون الطفل يُعبر عن مشاعرهِ حتى لو تَحدث الطفل قاموا بالاستهزاء على لغته مثلاً والضحك والسخرية على سبيل المثال,فهكذا تَتَحطمَ الثقة لدى الأطفالَ,
ولقد قرأتُ في المجلة طرقٌ لترتيب جدول الأسرة لتناسب التالي :
1- حددَي وقتاً لعمل ترفيهي مع الأبناء وأن نكون أصدقاءً معهم.
2- كوني دقيقةً في مدح ما قاموا به ولكن لا تبالغي في المدح.
3- علِمي أبناءكِ كيف يصفون مشاعرهم بالشكل الصحيح والسليم.
4- كوني مستمِعةً جيدةً ولا تفشي سرَ طفلكِ حتى لا يفشي سرَ الأسرَة .
5- غيري طريقةَ العقابَ, أزرعِي الآداب (1).
أُعجبتُ بهذه الطرق وأحببتُ أن اذكُرها في مقالي هذا, هكذا الطفل يتربى التربية السليمة ـ عندما يكبر ويصبحُ شاباً صالحاً,بذلك تصبح أجيالنا جمليةَ وسليمةَ لأنهم رسختَ قيمة سمو الصدق في أنفسهم.
فنداءٌ إلى كلِ الأسر َ,نداءٌ إلى إلامِ الحنون والى الأبِ الحبيبِ,لماذا لانهتف بصوت عاليٍ *هكذا يكون طفلي* وبقليلٍ من العزيمةِ والابداع نستطيع أن نُحولَ حياتنا الأسرية إلى متعة ونُحولُ تربية أبناءنا إلى حياةً جملية فلنبدأ من الآن قبل أن يكبر الأبناء وتصبح المهمة أصعب .
*هكذا يكون طفلي*
سماءٌ تشرقُ حباً وابتساماتٍ كطيور الحبِ التي تعزف في الفضاء أروعَ الكلمات وكلُ ذلك مرسومٌ على عيون أطفالنا.
الأطفالٌ زنيهَ الدينا ..وعرفُ الأسرة الزكيِ وروحُ المجتمع فما أحلى الأطفال ؟؟ وما أجملَ الأطفال !!يرسمون الغدَ بخطوطِ الأمل الزهري يرسمون ذلك بابتسامةٍ على جبين الأيام تحفها نظرة أمل نحو الغدَ يكسُو ملامح النور في وجههم وهم لنا إبتسامةَ الدينا.
فلماذا لا نسأل أنفسنا كيف نربي أطفالنا …؟
لاتفيد مع الأطفال لغةَ الصراخ فهم في عمر الزهور ..وإشراقه الحياة وفراشاتَ الأماني..لا نستطيع أن نستغنِي عنهم ,الأطفالُ نعمةَ وهبنا الله إياها لايحس بها إلا الذين لم يكتب الله لهم الذرية الصالحة فلماذا لا نُحسن تربيهم بالتربية السليمة لكي يَنشأ لنا جيلُ سليم.
أسئلة دائماً في عقلي تُحيرَني لماذا بعض الأسر . .يستخدمون العلاج الخاطئ,
مثلاً الشتم في معالجة المشكلة ويبالغون في العقاب وإن كثيراً من الأسر تلجأ إلى وضع أبنائهم في مواقف يضطرون فيها إلى الكذبِ والتصرف بأسلوب سيء مثلاً ضَرب الأبناء أمام الضيوف ,وهذا أمر لا يتفق مع التربية السلمية.
فالأطفالُ خاليهم واسع لذلك يلجؤن إلى الكذب والتأليف …
لماذا لا نشعر أطفالنا بأهمية وجودهم بالأسرة بأنه عنصر له قيمة واحتِرامهُ , احترامَ أرائه ومشاعرهُ ……….
دائماً يتردد في بالي هذا السؤال لماذا الطفل المصري أو الطفل الغربي أشجع من الطفل السعودي؟؟؟؟!!
وذلك لأنه في بعض الأسرُ السعودية لايتركون الطفل يُعبر عن مشاعرهِ حتى لو تَحدث الطفل قاموا بالاستهزاء على لغته مثلاً والضحك والسخرية على سبيل المثال,فهكذا تَتَحطمَ الثقة لدى الأطفالَ,
ولقد قرأتُ في المجلة طرقٌ لترتيب جدول الأسرة لتناسب التالي :
1- حددَي وقتاً لعمل ترفيهي مع الأبناء وأن نكون أصدقاءً معهم.
2- كوني دقيقةً في مدح ما قاموا به ولكن لا تبالغي في المدح.
3- علِمي أبناءكِ كيف يصفون مشاعرهم بالشكل الصحيح والسليم.
4- كوني مستمِعةً جيدةً ولا تفشي سرَ طفلكِ حتى لا يفشي سرَ الأسرَة .
5- غيري طريقةَ العقابَ, أزرعِي الآداب (1).
أُعجبتُ بهذه الطرق وأحببتُ أن اذكُرها في مقالي هذا, هكذا الطفل يتربى التربية السليمة ـ عندما يكبر ويصبحُ شاباً صالحاً,بذلك تصبح أجيالنا جمليةَ وسليمةَ لأنهم رسختَ قيمة سمو الصدق في أنفسهم.
فنداءٌ إلى كلِ الأسر َ,نداءٌ إلى إلامِ الحنون والى الأبِ الحبيبِ,لماذا لانهتف بصوت عاليٍ *هكذا يكون طفلي* وبقليلٍ من العزيمةِ والابداع نستطيع أن نُحولَ حياتنا الأسرية إلى متعة ونُحولُ تربية أبناءنا إلى حياةً جملية فلنبدأ من الآن قبل أن يكبر الأبناء وتصبح المهمة أصعب .