سسلام
أنا في خوف شديد من البارحة
أنا أولاً عمري 14 سنة
حالياً أنا عندي دورة
أمس كان اليوم السادس ، بعدين طول اليوم ما نزل مني دم
فقلت يمكنها خلصت
فرحت بتروش فشغلت الماء بقوة شوي ورحت اغسل المنطقة
بعدين يوم جيت بطلع من الحمام -الله يكرمكم-
حسيت فيه شي ينزل
بعدين نزل دم كثيير 🙁 هو لزج شوي الظاهر معاه افرازات مدري عاد
والدم مستمر الى اليوم !
والله خايفة 🙁 هل هي الدورة ما خلصت ؟ ولا فقدت الغشاء ؟
علماً بأن دورتي بالعادة تقعد معي 8 أيام أو 7
أرجوكم ساعدوني مررة خايفة :""(
أتنتظر الردود
ممكن تزيد وتنقص
واحيانا بتكون على حسب حالتك النفسية
لكن فقدان العذرية بكون اذا كنت بتمارسى العادة السرية
وانت اردى فى هالشئ
لكن اذا مافى ممارس للجنس باى وسيلة اتطمنى شئ طبيعى البيحصل معاك
lubaa
وثاني شيء غشاء البكارة لا ينفض بسهولة لو ما في شيء يدخل أنا متزوجة أعرف شو أحكي
وأنا انصحك شوفي دكتورة في أقرب وقت لأن راح يكون هالشيئ هوس في حياتك
طمنيني عنك حبيبتي
أولا أختي نقلك إن شاء الله خير
وثاني شيء غشاء البكارة لا ينفض بسهولة لو ما في شيء يدخل أنا متزوجة أعرف شو أحكي وأنا انصحك شوفي دكتورة في أقرب وقت لأن راح يكون هالشيئ هوس في حياتك طمنيني عنك حبيبتي |
أولاً شكرا بنات على ردودكم
بس أنا ما اقدر اروح لدكتورة أبدا لأن عائلتنا محافظة جداً
شسمه يعني ما فقدته ؟ طيب انا اخاف اني فقدته لاني سمعت ان الغشاء في هالفترة يكون رقيق 🙁 وانا اخاف انه راح
بنات ترا للحين ينزل دم هو دورة ولا وش 🙁
إن كان نزول الدم مختلطاً بالإفرازات, فهو غالباً ناتج عن حدوث احتقان في الرحم وعنق الرحم، وذلك بسبب التهيج والإثارة الحادثة, وإن كان غير مختلط بالإفرازات, وإنما على شكل مشحات فقط, فهذا غالباً قد نتج عن (سحجة) أو خدش في جلد الأشفار، بسبب الاندفاع القوي للماء, فجلد الأشفار غني جداً بالأوعية الدموية, والتي يسهل النزف منها لأقل رض.
أحب أن أقول لك يا عزيزتي لا داعي بالكشف عند طبيبه لأن غشاء البكارة له أشكال تشريحية كثيرة, ويصعب لمن لم تكن لديه الخبرة الكافية أن يميز الشكل الطبيعي من غير الطبيعي، ففي كثير من الأحيان تخاف الفتاة أكثر مما تطمئن.
إن كان هذا كل ما حدث, فإن الغشاء عندها سيكون سليماً، وستكون عذراء -إن شاء الله- لكن عليها أن تعلم بأن ما قامت به يعتبر نوعاً من أنواع ممارسة العادة السرية, وأن هذه العادة هي عادة ضارة نفسياً وجسدياً على الفتاة, وهي محرمة شرعاً, فلتحذر في المرات القادمة حتى لا تقع في براثن هذه الممارسة السيئة.
نسأل الله العلي القدير أن يجزيك كل خير, وأن يوفقك إلى ما يحب ويرضى دائمًا.