تخطى إلى المحتوى

الرسالة التاسعة : لا تحزن إن الله معنا 2024.

الرسالة التاسعة : لا تحزن إن الله معنا


رَسائِل ذَات قَبسٌ مِن نُورَ

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

بسم الله الرحمن الرحيم

الرسالة التاسعة : لا تحزن إن الله معنا
الرسالة التاسعة : لا تحزن إن الله معنا
الرسالة التاسعة : لا تحزن إن الله معنا

من كان الله معه هانت عليه المشاق ، وانقلبت مخاوفه أمنا ،وهان له كل صعب ، وسهل عليه كل عسير ،
وقرب له كل بعيد ، وزالت همومه وأحزانه ، ومعية الله تدرك بصحبة رسوله وإن واراه الثرى ، ألم تقرأ:
(إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا) .
# يقول ابن القيم : فمن أصح الإشارات على ثمرة اتباع الرسول إشارة هذه الآية:
وهي أن من صحب الرسول وما جاء به بقلبه وعلمه ، وإن لم يصحبه ببدنه فإن الله معه .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©


ما اكرمك يا الله
جزااااااااااااااااااك الله خيراً

وجعله الله في ميزان حسناتك

بإنتظار جديدك

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.