بسم الله الرحمن الرحيم حلق الله الزوج والزوجه ووصاهما بان يكون بينهما الموده والرحمه ولكن للاسف اصبح بينهما المال تخلي الرجل عن الصرف ليجمع في المال وترك هذه المهمه للزوجه وليس هذا فقط بل اكثر امور الحياة وفى المقابل تنازلت المراه عن انوثتها واصبحت القوامه لها وهذا مخالف لشرع الله اسال الله الهدايه
بس لا يمنع ذلك ان المراة قد تساهم في ميزانية البيت ومساعدة الزوج …بس بالمعقول
طبيعة المراة العطاء…ففي حالة احتياج الزوج والعائلة لاي صرفيات فهي بالتاكيد لن تتاخر
لكن المفروض ان المراة تحفظ لنفسها جانب من الراتب….لان الرجال مالهمش امان…بيجيئ عليهم يوم وينسوا ما عملت المراة من اجلهم ويرموهن ويشوفوا غيرهن…لذلك لا بد ان كل واحدة ترفع لها شيء(القرش الابيض ينفع في اليوم الاسود)….ويبطلين سذاجة
لكن بشكل عام لكل مرأة حق عندما يكون لها ذمة ماليه خاصة بها ، سواء راتب أو أي مصدر دخل آخر ، وليس للزوج أن يأخذ من مالها شيء إلا برضاها .. ولها أن تتصرف بمالها كيفما شاءت وتعطي منه من تشاء من اهلها ، أو يكون لها مصادر أخرى للانفاق ، طالما هي بالغة عاقلة .
راتب الزوجة يحتاج إلى تفاهم حتى لا يؤثر على الحياة الزوجية لأنه فعلا يشكل تهديد لاستمرارها ،
وأقول لو كل آدم كان واضحا مع زوجته ، أي عاشت معه دون خوف ، ودون شك ، و بطمأنينة ، لاستقرت
وتوحدت ماديا ومعنويا معه .. وبذلت له ما تستطيع من أجل نجاح حياتها الأسرية.
دمتم بخير
يعني تحاول دااائما تبين للزوجها ان راااتبها قليل وما يكفيها
وثالثا حتى لو سااعدت زوجهاا ما تساعده بكل الراتب وانما بعضه والجزء الاخر تدددخره في بنك اخر بدون معرفة منه لان الرجال ليس لهم امان حتى لو كان يحبك وبموت عليكي