Edit 0 2 …
تقاليد العرس في لبنان
كان العرس اللبناني يدوم ثلاثة أيام : في الأول إتفاق على تفاصيل الزواج وعقد القران.
في الثاني حفلة خاصة بالعروس لنصحها،
وفي الثالث إتفال الزفاف: يحتفل الرجال بالعريس في ساحة الضيعة بحلقات دبكة ومبارزات سيف وترس وعلى العروسين أن يدوسا على أقدام الحاضرين من العازبين تعبيرا عن أن العزوبية أصبحت فعلا ماضيا بالنسبة للعروسين كما يتم إطلاق حمامتين في الهواء كنوع من التفاؤل . ثم يتوجّه العريس على حصانه الى منزل أهل العروس بعد جولة في الضيعة، فتستقبله هناك الزغاريد، ويأخذ عروسه على عربة الخيل، او ماشيًا وسط الزغاريد وحبوب الأرز يرميها عليهما المحتفلون رمزًا للخصوبة والرخاء والسعادة ويتوجه الجميع الى منزل العروسين وبعد انتهاء حفل الزفاف تحمل العروسة قطعة من العجين وتلصقها علي باب منزها الجديد تعبيرا عن أنها ستكون ربة منزل جيدة.
مع تغيّر تقاليد الأعراس في لبنان بقيت «الزفة» محور «ليلة العمر» ما يصاحبها من رقص الدبكة رجالاً ونساءً على ايقاعات الطبول والدفوف ومبارزات السيف والترس واطلاق زغاريد تمدح العروسين وتتمنى لهما حياة سعيدة .
رمضان في لبنان
يتميز شهر رمضان المبارك في لبنان بعادات وتقاليد دينيه واجتماعيه وثقافيه تكاد تكون موحده بين مختلف المناطق اللبنانيه، الا ان بعضها اختص بمنطقه دون اخري وفقا لتوزيع الديموغرافي بين الطوائف الاسلاميه، وتحديدا في الشمال والجنوب والبقاع مرورا ببيروت والضاحيه الجنوبيه لها
ويعود بعض هذه العادات والتقاليد الي مئات السنين ومعظمها مرتبط بحقبات تارخيه مرت علي لبنان، او حملها الي لبنان بعض الجماعات التي قدمت من بلدان المغرب العربي واقامت فيه.
وتختص مدينه طرابلس علي سبيل المثال بتقليد خاص في استقبال شهر رمضان حيث تقوم فرق من الصوفيه قبل حلول الشهر المبارك بعده ايام بجولات في شوارع المدينه ويردد المشاركون فيها الاناشيد والمدائح النبويه و الاشعار في استقبال شهر الله، لتحضير الناس وتهيئتهم للصوم.
ومن عادات اهالي مدينه طرابلس ايضا في شهر رمضان "زياره الاثر النبوي" في جامع المنصوري الكبير وهو عباره عن شعره واحده من لحيه الرسول (صلى الله عليه وسلم)، حيث يتزاحم الموءمنون الطرابلسيون لتقبيل هذا الاثر الشريف والتبرك منه، ويقال ان السلطان العثماني عبد الحميد الثاني اهدي هذا الاثر الي مدينه طرابلس مكافاه لاهلها علي اطلاق اسمه علي احد جوامعها والذي يعرف اليوم باسم "الجامع الحميدي"، وقد اتفق علماء المدينه علي وضع "الاثر الشريف" في الجامع المنصوري الكبير كونه اكبر جوامع المدينه
لا عدمنا جديدك
بالتوفيق
أفدتينا بمعلومـات جديدة علينـا ..
الله يعطيگ الف عآفيـــة على جهـودگ ..
ألف شگر لگِ لآ عدمنـآگ حبيبتي ..
اتمنى ان اراگِ دومـاً هنا بموآضيعگ الشيقة والمميزة ..
بإنتظار جديدگ المشـوق على آحر من الجمر ..
ودي وتحياتي لگِ ..
.
.
بوركـ مجهودكـ…و جوزيتي خيرـأ
ودي…