كلمة تحمل كتلة لا حدود لها من معاني الحب والحنان والعطف، كلمة لا تعرف حدود الحرمان، لا نمل جميعا من تكرارها، بل تزداد كل يوم ارتقاء وسمو ورفعة وتظل سرا غامضا يكتنز دفء الحياة بأكملها.
تظل الام المرفأ الذي يشتاقه جميع من تستهويه نفسه للبحر والسفر، وتظل هي مجموعة من مشاعر الخوف والقلق والتوتر الدائم على كل من حولها تخفي أمورا كثيرة تقلقها، وتؤثر غيرها على كل ما تحتاجه وتتمناه كي تجد سعادة اطفالها واسرتها واقع تعيشه لا تبحث عنه
يظل الكلام ناقص مهما اكتمل عن هذه الأم وعن هذه الكلمة التي لا تفارق شفاه الجميع وحروف تلازمنا قد لا نجيد لأجلها فن التعبير لأنه ينتهي عندما نبدأ بوصفها لكننا نجيد لغة الانحناء لتقبيل التي كانت بالنسبة لكل الأبناء "الأرض المعطاء.
كلمه حقيه نالت اعجابي بحق الام مع انني لن استطيع ان اوفيها ولو الجزء اليسير من ما عملته لي ربي يجعلها تاج وشمش تشرق لي حياتي وتنور بها دربي
امــــي
ماذاأهديك يازهرةالبستان….*….يا حبًا ًتغلغل في عمق وجداني
يامن إختارك الله لي أمًا ….*…. تمضي الليالي الساهرة ترعاني
رجاءًياأمي أخبريني عن هدية…*… تليق بما بادرت به من تفان
محبوبةأنت بين النساءجميعًا….*… فكلماتك نوريسري في كياني
أسمعهامنك بقلبي وكل مشاعري..*..ليس كما يسمع الناس بالآذان
لوكنت أملك الدنياومافيها…..*……لكانت تلك هديتي بكل امتنان
لكني لاأملك سوىقلب بسيط……*……يحمل لك كثيرًامن العرفان
أهديه إليك في يومك الحالي…*…نابضًابالصدق مع أحلى الأماني
أهديه إلي أحلي أم في العالم أمي أقول لكي أنني أحبك كثيرا
وهذا شعر ايضا اعجبني لكي يا اغلى حبيبه …..
كـــــــــــــــــل سنه وانتي ســـــــــــــــــــــالمه يـــــــــــــــــــــا….
امــــــــــــــــــــــــــــــي
الله يخليها لك
بس مايجوز عيد الام
أسأل الله أن يهديك إلى مافيه خير ويبعد عنكي الفتن ويرزقك بر والديكي
في حفظ الرحمن