– أنثى أنا … ومالجديد في ذلك …
: خُلقت ِمن ضلع أعوج أليس كذلك ؟!
في ذلك اليوم قررتُ أن أستجمع كل قواي ..
وأُلملم شتات أحاسيسي المهيومة
وأقتل بداخلي روح الانهزام … ليس من سجيتي حب الانتقام
أنثى أنا كما الجوري …
قد يجذبك شذى عطري … ويُغريك لوني الخمري
ولكن … احذر شوكي ..و احترس من قربي ..
إذا تجاوزت حدودك .. لامحال لصبري ..
أنثى أنا كما الليل …
قد تنصت للغة هدوئي … وتختبئ بين جنبات سوادي
ولكن .. اعلم إني قد أفضح أمرك .. وأغدر بك ..
فقط .. عندما تتسلى بمشاعري ..
أنثى أنا كما الشمعة …
قد تنير لك في ظلمتك …و تضفي عليك مزيداً من شاعريتك
ولكن .. عندما … تحاول أن تعبث باصبعك بها ..
زاد اشتعال فتيلها …فـأوقد نار غليلها .. لتحرقك …
أنثى أنا … كما البحر العميق … كما الوادي السحيق ..
أنثى أنا لي ألفُ معنى ومغزى … يجهله أمثالك …
وأخيراً … اعلم ياهذا …
قطعاً لاأُنكر…
إني خُلقت من ضلع أعوج ولكن !!! روحي مستقيمة ..
كلمات في قمة الروعة
ويتكون ابدااع
لا يوصف
يسلم قلمك المميز
وإحسآسك الرائع
كتبت كلمات جميله
ذاات معاني راقيه
يفخر القلم بين اصابعك
وتفخر الكلمات بك
دمتي وداام جماال حرفك
تحياتي
كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـي ..
وروعهـ مانــثرتي .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميزة في الانتقاء
سلمتي يالغالية على روعه طرحكي
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمتي ودام لنا روعه مواضيعك
وما قصرتي على هذه الكلمات الرائعة
تقبل مروري