تخطى إلى المحتوى

رسالة الى ام الطفل الكفيف 2024.

  • بواسطة
رسالة الى ام الطفل الكفيف

اولا لازم يكون فية معرفة وحصر لعدد الاطفال المعاقين بصريا فى مصر وكل محافظه ويعمل فى النحافظه الاكثر عدد من الاطفال مكان مخصص لهؤلاء الاطفال على اساس علمى منذ الولادة يكون فية تاهيل للاسرة لكيفيه التعامل مع الطفل وكيفيه تدريبه للاستفادة من نقاط القوة لديه ليخرج للعالم ومعه شىء يقدمه ليفيد ويستفيد ولا يصبح عاله ومصدر ازعاج للاسرة والمجنمع انا تقابلت مع ناس كثيرة تعلمت وسمعت عن ناس وصلت الى نتائج ممتازة واصبح لها شان عظيم عن المبصؤين ولكن هذا نتيجه ان الاسرة اكتشفت الموهبه التى داخل الطفل من البداية فكل انسان خلقة الله ومعه موهبه او ملكه تميزة عن الاخر فالكفيف يستخدم حاسه السمع فى حياته اليوميه اكثر من المبصر هى ليست اقوى ولكنه يستغلها اكثر فيدربها افضل فتصبح اقوى ولذلك تجد ملكه التميز السمعى اقوى وكذلك التركيذ فنجده فى الحفظ والالقاء لو تدرب بيكون افضل كثيرا من المبصرين فتعليمه فن الموسيقى بيكون ناجح جدا ويجد فيه ما يجعل الوقت يمر بسهولة ويسر وفائدة محببه لة وكذلك فن الخطابة والالقاء وحفظ القران زالاحاديث والشعر وفنجد منهم من يستطيع ان يقوم بتعلم اللغات المختلفة بل التفوق فى اتقانها لانه يتمنى ان يبدع فى اشياء تعوضه عن شعورة انه اقل ففى تنميه مهاراته واستغلالها فى شىء نافع تعطيه الثقفه فى النفس فاتمنى ان لا تغفل الام فى اكتشاف مواهب الطقل الكفيف زتستطيع اكتشافها اثناء تعليمة كل المهارات سوف تجدة يميل الى ادى المهارات ويحاول ان يتقنها عن الاخرى ولا انتظرى التدريب عند دخوله المدرسه لاء ابدءى من عمر شهور فالتدريب عن طريقك هو الوسيله الاساسيه ليتعرف بها الكفيف على العالم من حولة وبالله التوفيق .. ماجدة برهام اخصائية تخاطب وتاهيل

رسالة الى ام الطفل الكفيف
شكرا كلامك له حق صدقتي من قلبك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.