تخليدا للذكريات قام بن وابنته أوليفيا بعدما فقد زوجته عندما كانت أوليفيا بالغة من العمر عام واحد وذلك أثر سرطان نادر بالرئة وبعد عامين قرر بن الخروج الى وطنهم سينسيناتي الذي عاشوا فيه أواخر الايام مع أم أوليفيا قبل موتها وتخليدا للذكريات طالب بن من المصور المحترف ميلاني بيس التقاط صور مع ابنته البالغة من العمر ثلاثة اعوام في نفس المنزل الذى تم التقاط صور له مع والدتها فقبل اربع سنوات في عام 2024 ، التقطت لبن ووالدة اوليفيا صور زفافهما بمنزل فارغ ، والان يقم بن باعادة التجربة مع ابنته مع نفس المصور بيس علي الرغم من سرعة انتشار الصور واعتبرها الكثير بانها صور محزنة وتعبر عن الضعف فقد ذكر بن بعد انتشار صورة بأن الكثيرون طالبوه بأن يذكر شعوره وقت التقاط تلك الصور ، واضاف بأن كل ما يريده ان يعرف الجميع انها ليست قصة حزن وخسارة واذي ، فقد مر بكل تلك المشاعر ومازالت موجودة ، ولكن كل ما يريده من وراء تلك الصور ان يعرف الناس بأنها قصة حب