مشـــاكــل الحمــــوات "أم الزوج"
قضيـــه باتت تؤرق المجتــمع ، لتزيد الحياة
تعقيــداً فــوق معقدات الحياه من غلاء المعيشه ، حروب
غربه ..و غيرها الكثيير …
في موضوعي اخص تلكـ التي تحتــل مرتبه كبيره
بل تنهــش عش الزوجيــه ، لتصبح عدواً لدوداً للإستقرار..
مشـــاكــل الحمــــوات "أم الزوج" مشـــاكــل الحمــــوات "أم الزوج"
أم الزوج: أنا اللي ربيتك و شقيت عشانك
تفضلها هي ذي ..
هو : يمه الله يخليك عشاني تنازلي و أنا بقنعها..
هي"الزوجه" : نعم! ، لاااا امكـ اغلطت علي
و ما اروح لها لو ايش..
هو: طيب ما عليه حبيبتي هي مثل امكـ
أم الزوج: أنا جنتكـ و نارك ، الشره مب عليك الشره
على اللي وافق لك عليها بالزواج
هي"الزوجه" : اسمعني يا تسكني ف بيت بروحي
و لا ورقتي انتظرها بيت اهلي..
في يوم من الأيـــام اللي ما تفرق عن غيرهــا من شد بالكلام بين
الزوجــه ، و الحماه "أم الزوج و علا الصوت من كثر ما الكلام
بين صا حااامي لا الاولــى تبا تتنازل ، و لا الثانيه تبا تتنازل و الزوج
بالنص ..
الزوج "مع نفسه": هي امــي و مابا ازعلها خوفي لا تغضب علي و يغضب علي ربي
و زوجتــي هي حبيبتي و أم عيالي و رضاها يهمنــــي .. .
و كومة أفكار تشيله و تحطه و ظال بين نارين بينهم
و ياربي هالحال فوق 7 سنين متى يتعدّل الحال بس متى؟؟
باس راس امه قبل لا يروح الدوام و لعب ويا عياله بالحوش
يركض و عياله الكتاكيت وراه و يقولهم :أنا اطييير ، أنا اطييير ..
الأم: ليش ما تقولي من أمس إنك مداوم اليوم و لا ست الحسن و الدلال هي اولى بك؟
و راح لزوجته يودعها: رايح تودعها قبلي؟ و أنا مالي قدر عندك؟
راح الولد في دربه نفس كل أسبــوع مداوم ، و عزموا امه و ابوه
يروحوا يسلمــوا على صديق العمر و صديق العايله بو خالد هو و عياله
رادين من الحج و ما خبروهم إنهم جايين يزوروهم >مفاجأه عاملين لهم..
بنص الطريق تلفون الأبو يرن:
و عليكم السلام و الرحمه ..نعم أنا ابوه تفضل يالطيب ..
………………………………………….
/
/
كان ضحية صراع إرضاء أم و زوجــهـ ..
هل من مرفق بحاله قبل ذلكـ كلهـ؟
هل ودعته إحداهمــا بدعوه ؟ أو ربما كلمة تفرش له حضن الأمان و راحة بال ؟
لطالما لهــث وراء سراب الإرضــاء ، و لكن بلحظه كلفته ثمن شبابه
ثمن ايتام خلفهم ورائه أدرك إن الإرضــاء غايه لن و لم يدركهــا..
ايتهــا الزوجه ،،،
هل خفتــي الله فيه ؟ هل عدّلتي مضجعه حينما دار ظهره لكـِ مقهوور
في ليالٍ لا تعد و لا تحصــى؟ أم إنك ادرتي ظهركـ لتزيدي الفجوة حفرة
هل قبّــلتي جبينه و قلتــي سمعاً و طاعه حينما أوصالـ برا بوالدته؟؟
كفكفــي دمعكـ و لا تطلمي خدكـ و تجزعين يااااحسرتي.. فقــد كنتي شريكه
في وأد شبابه..
أيتــها الأم ،،،
ألم يكــن يرتع مع صغار الجيران و يعدو و يضايقك بشقاوته؟ و كان كالبلســم
على دقات قلبكـ و مازلتي تقبلينه اكثر فأكثر.. ألم يجثو بين ركبتيك طالباً رضاكِ
طمعــاً في رضى الرحمــن، فشحتي بوجهكِ يميناً رافضةً رجاءه في لحظة كبريااء..
لا تنكــري سعيه لإرضائك فكان كالضامي ليسمع دعــوة حانيه لا يتذكر متى آخر
مره دعوتي الله بأن يحرسه بعينه التي لا تنام ؟و تلحي مردده: إن كنت معتبرني أمك
طلق الخايبه اللي على ذمتكــ..
رفقــــــاً بهم ،، رفقـــاً بهم
ورفقـــا بأنفسكـــــن
بقلمـــي: سحايب ماطره
القصه واقعيه لعايله صديقه ابوي
اتمنى لك التوفيق
تقبلي مروري وتقييمي
تسلمـــين الغلا عالمرور الله يخليكـ
رووووعه حبيبتي ابدعتي اتمنى لك التوفيق
تقبلي مروري وتقييمي |
الروعه مروركـ غلاتي تيمووو
يسلمووووو
موضوع في قمة الابداع
وخفيف وجميل
وموجز ما هو اهم
تستاهلي احلللي تقيييم يا غالية
محبتك
شكولاه 🙂
صررراحة ابدددددددددددعتي في الطرح
موضوع في قمة الابداع وخفيف وجميل وموجز ما هو اهم تستاهلي احلللي تقيييم يا غالية محبتك شكولاه 🙂 |
تسلمـــين يا قلبـــي فرحتني طلتكــ
تبارك الله
موضوع جميل جدا
تستاهلي التقييييم
موفقة