سُئِـل الشيىخ الشعراوي عن رأيه في كتاب أحد المستهزئين بالإسلام الذي كثر عنه الحديث في التسعينيات ، فرد : لم أقرأه و لن أقرأه
فقالوا كيف و قد كثر الكلام عنه؟
فقرأ عليهم الشعراوي قول الله تعالي في سورة النساء :
" وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آَيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا " .. النساء
يعنى بلاش نتكلم فى الموضوع ولا نشوف الفيلم علشان نعرف كيف بيسيئوه لرسولنا ولا فضول ولا اى حاجه ولا نتكلم ولا نسمع لحد يحكلنا عن الفيلم كل اللى نقوله ربنا ينتقم منهم وحسبى الله ونعم الوكيل واخيرااشهد ان لا اله الا الله وان سيدنا محمد عبده ورسوله
صلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد
بارك الله فيك اختي صحيح لان تناقل مثل هذه المقاطع والصور هي بمثابة اعلان عن الفيلم بدلا من ذلك لم لا نقوم بنشر سنه من سنن الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم او اية او حديث والحمد لله الجميع الان اصبح لديه حسابات على السوشيال ميديا سواء تويتر فيسبوك فلماذا لا نستدمه بنشر الصورة الصحيحة عن الاسلام وهذا اقل شيء نستطيع ان نقدمه للاسلام وقد يكون من الخزي والعار ان نكون مسلمين ولدينا حسابات على هذه المواقع ونجلس عليها بالساعات ونخرج ولن ننشر شيء عن الاسلام ووفقكي الله اختي على النصيحة
|