تخطى إلى المحتوى

أشهد إنك رامي أحسن صنيعة -كلام عذب 2024.

  • بواسطة
أشهد إنك رامي أحسن صنيعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

كنت [ هادي ] ….
ومن هدوئك كنت خايف !
كنت [ عادي ] ….
لاشعور ولا عواطف !
وقتها حسيت إن هذا الهدوء ..
مستحيل يمر مايسبق
" عواصف " !
صاب ظني .. ليت ظني كان خايب !
غاب صوتك !!
وإبتعدت وصرت غايب ،
غبت عنّي ….
وغابت أفراحي معاك ،
ليش غبت ؟!
وليش ماعدنا حبايب ؟

لاتقول فــ [ رميتك ] ماكنت رامي !
أشهد إنك . . .
راميٍ أحسن صنيعه !!

من عشقتك وإنت في جرحي عصامي !
ومن عرفتك . . .
وإنت لك [ ذمّه وسيعه ] !!

شايف وساكت ومتراكم ملامي
في حياتي شفت شغلاتٍ فضيعه

علمتني دنيتي { أكتِم } – غرامي
وإن لقيت – إنسان بايعني , أبيعه !!

وعلمتني كيف . . أحوّل / إنهزامي
لأنتصاري . . . وآتحايل عـ الخديعه !

مهما أعطي للـ زَهَر كل إهتمامي
ما يفتِّح , غير . . . في موسم ربيعه

علمتني كيف " تتساقط " أسامي ,
وعلمتني كيف أبقى بـ..الطليعه

علمتني أمشي و آطالع . . . أمامي ،
طيحة الشاطر . . تجي دايم سريعه !

علمتني كيف أفرِضْه إحترامي ,
ولي كرامه , يهمّني تبقى رفيعه

ليه أشيلك ذنب دام القلب سامي ؟
وليه أحمّل نفسي . . . ما لا أستطيعه !

ليه أتمتم وإنت ما تسمع كلامي ؟!
ولو يحرضني لساني ليه أطيعه !؟

صمت عنّك . . .
لا تجي وتجرح صيامي
عندي الفرقى , ترى صارت [ طبيعه ] !

:ما أعاني ,
والحزن أصلاً نساني
رحت عنّي
تكفى [ لا ترجع ] . . . عشاني !
الأماني تحققت لحظة غيابك /
مات حبي ,
وقمت ما أسمع أغاني !
كنت ذنبي
وأحمد الله إنّه هداني

للمبدع أحمد الصانع

خليجية

السلام عليكم
أكثر أكثر من رائعة الله الله عليك وكأن الكلام ده من قلبي انا
تسلم
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.