أرسل هذا الدعاء إلى أحد عشر من أصدقائك وسترى أن أكبر مشكلة عندك ستنحل بإذن
الله تعالى جربها حتى لو لم تكن مقتنعا بها :
يا الله يا كريم يا أول يا آخر يا مجيب يافارج الهمّ، ويا كاشف الغمّ، فرّج همي ويسّر أمري وارحم ضعفي وقلة حيلتي وارزقني من حيث… لا …أحتسب يا ربّ العالمين قال …صلّى الله عليه وسلّم: "من قرأ هذا الدعاء وأخبر الناس به فرّج الله همّه
لا تلغي هذه الرسالة جرب حتى لو لم تكن مصدقا
أرجو الا تبتدعوا لنا شي
والتاكد من صحة ماننشر
حتى لا ناثم
اللهم ااامين
بارك الله فيكِ ..
وليس من السنة
تأكدي من اي معلومة غاليتي
قبل وضعها حتى لا تكون في ميزان سيئاتك
بدلا من ميزان حسناتك
تقبلي نصحي وودي
ماهو دليلك عن صحة موضوعك
أرجو الا تبتدعوا لنا شي والتاكد من صحة ماننشر حتى لا ناثم |
انا مع اختى السلام عليكم
الجواب : هذا الحديث لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا يجوز نشره بين الناس ، فالحديث لا سند له ولم يذكر في كتب السنة المعتمدة .
جاء في موسوعة الفتوى رقم : 141923
[ الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا شك أن هذا من الكذب البيِّن على رسول الله صلى الله عليه وسلم، مع ما فيه من السماجة والسذاجة والإحداث والابتداع في الدين، ومثل هذه الرسائل لا يجوز إعادة إرسالها ـ لا على سبيل التجربة، أو غيرها ـ فضلا عن سبيل الاقتناع بها والتصديق لها.
ثم ننبه على أصل مهم، وهو أن نقل الأحاديث النبوية لا بد فيه من التحرز والتحري، فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تكذبوا علي، فإنه من كذب علي فليلج النار.
وقال صلى الله عليه وسلم: إن كذبا علي ليس ككذب على أحد، من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار. متفق عليهما.
وقال ـ أيضا ـ صلى الله عليه وسلم: من حدث عني بحديث يُرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين. رواه مسلم. والله أعلم. ] أ.هـ.
والله تعالى أعلم .
**********************