تخطى إلى المحتوى

إليك انت . 2024.

  • بواسطة
إليك انت …

اليك انت .. نعم انت…
لماذا هذا البرود وانا احترق شوقا لرؤيتك ..
ما اصعب الغياب وشعور الوحدة القاتل ..
كم اشتاق الي تلك اللحظات ..
كم اشتاق الي الكلمات الحنونه..
التي احس بدفئها ودخولها الي قلبي بدون استأذان…
أما حان الوقت للقاء …
وترك العتاب واللوم …
فقد انصفنا الزمن …
لقد اعطى لكل منا فرصة كافية..
فلما التردد؟.. ولما الخوف؟ ..
لابد لنا من كسر هذا الحاجز الذي طالما اعاق تقدمنا للحياة..
هذا الحاجز كبر فينا مع الزمن وغرس في قلوبنا شيأ من القلق عندما نقترب من بعضنا..
فلنفكر لحظة تفكيرا ايجابياً
فلربما شآءت الاقدار لنجتمع مرة اخرى في ذلك المكان الذي التقينا به قديما..
ونبوح بمشاعرنا التي طالما اخفيناها عن بعضنا سنين طويلة .. وكان ذلك السبب هو الخوف والتردد من الاعتراف بالحقيقة..
ونترك ورأنا الماضي الحزين والذكريات الاليمه…
وكأننا نلتقي لأول مرة ..
فلنبدأ من الآن ولنفتح نافذتنا على صباح مشرق .. فيه الامل .. والحب ..والصدق.. والاحترام..
عندها سوف نقول للزمن قف هنا … ونغلق الباب على كل ما مضى لانه لا ولن يعود ..
فلنعلق املنا بالله أولا ثم لنسعى لتحقيق ما نطمح اليه ..
فالنثق بالله فالأقدار مكتوبة ..

كلمات جميلة اختي
سلمت يمناك
احترامي عبير بابل
ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©
كلمات في قمة الروعة تخبرنا أن نفتح صفحة جديدة للأحباءنا
سلمت يداكِ مع محبتي كوميخليجيةخليجية
كلمات راقية
يعطيك العافية
موفقة غاليتي

جميلة
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.