إنهم حثالة من الرجال يقتاتون على حثالة من النساء والعكس صحيح ، إنهم لا يشبعون غياً !!
——————————————————————————–
إنهم حثالة من الرجال يقتاتون على حثالة من النساء والعكس صحيح ، إنهم لا يشبعون غياً !!
إنّهم كائناتٌ حيةٌ تعيشُ معنا ، تـُشاركنا أسواقنا ، وربوعنا… إنّهم أشباهُ رجالٍ وأشباه نساءٍ ، لهُمُ الاسمُ فقط أما المعنى والمبنى فشتانَ بينَ المشرقِ والمغربِ.
عندما نـَتحدّثُ مَعَهُم ، قد يكِنّ لهُمُ المُغفـّل الاحترامَ والتقديرَ ، أمّا العاقلُ فَـيَـمِـيزُ الخَبيثَ من الطيّـب.
من هم وصفهم لنا؟
هذا سؤالٌ متوقع!
إنّـهم شرذمة ٌ من المجتمعِ ، عندما يَسكُنُ الليل يتسكعون في الأسواقِ ، هذا يعاكسُ وهذه تستميل الشباب بعباءةٍ مثيرةٍ…
والطيورُ على أشكالها تقع… يتوافقون في كل شيء ، ففي الخبث سواء ، وفي المكر سواء… فهذا خادعٌ وذاكَ مخدوعٌ راضٍ بالخدعة… إنهم مضحكون في أشكالهم ومميزون بالغرابة ،، و لا أيمان لهم ، إنهم فجرةٌ متمردون على الشريعة ِوالقانونِ والأخلاقِ الحميدةِ…. فلا يراعون اللهَ ساعةً حتى في رمضان ،،، إنهم أجسادٌ خاويةٌ.. هياكلٌ تتحركُ وفي داخِلهِا مئةُ محركٍ شريرٍ.
***
شرذمة رمضان المتسكعون المعاكسون من الشبان والفتيات ،،، ألم يعلموا بأن الله يرى؟؟
رأيكم في هذه الظاهرة الرمضانية والتي لا تخفى على الجميع…
طبتم وطابت لياليكم وأيامكم
وفعلا هذا مايحدث حتى أطفالنا يضحكون ع قلة عقول هؤلاء الفئه وخاصة رمضان
الله يكفينا شرهم….
يسلمـــوا